كشف باحثون أن ما يقرب من نصف حالات الوفاة الناجمة عن السرطان على مستوى العالم يمكن إرجاع السبب فيها إلى عوامل يمكن تجنبها، مثل نمط حياة غير صحي.
وجاء التدخين واستهلاك الكحول والبدانة على رأس القائمة من أصل حوالي 34 عاملا للخطر، حسبما كتب فريق بحث دولي في مجلة «ذا لانست» البريطانية. حيث حلل الباحثون بيانات من حوالي عشرة ملايين شخص، توفوا من 23 نوعا مختلفا من السرطان في عام 2019.
وقال الدكتور كريستوفر موراي، مدير معهد «القياسات الصحية والتقييم» في كلية الطب بجامعة واشنطن «توضح هذه الدراسة أن عبء السرطان مازال يمثل تحديا مهما للصحة العامة، يتزايد حجمه في مختلف أنحاء العالم».
وأضاف «مازال التدخين يمثل عامل الخطر الرئيس للسرطان، عالميا، مع اختلاف المساهمين الرئيسيين الآخرين في الأعباء الناجمة عن السرطان. يمكن أن تساعد النتائج التي توصلنا لها صانعي السياسة والباحثين في تحديد عوامل الخطر الرئيسة التي يمكن استهدافها، في جهود لتقليص حالات الوفاة واعتلال الصحة على المستويات الإقليمية والوطنية والعالمية».
وجاء التدخين واستهلاك الكحول والبدانة على رأس القائمة من أصل حوالي 34 عاملا للخطر، حسبما كتب فريق بحث دولي في مجلة «ذا لانست» البريطانية. حيث حلل الباحثون بيانات من حوالي عشرة ملايين شخص، توفوا من 23 نوعا مختلفا من السرطان في عام 2019.
وقال الدكتور كريستوفر موراي، مدير معهد «القياسات الصحية والتقييم» في كلية الطب بجامعة واشنطن «توضح هذه الدراسة أن عبء السرطان مازال يمثل تحديا مهما للصحة العامة، يتزايد حجمه في مختلف أنحاء العالم».
وأضاف «مازال التدخين يمثل عامل الخطر الرئيس للسرطان، عالميا، مع اختلاف المساهمين الرئيسيين الآخرين في الأعباء الناجمة عن السرطان. يمكن أن تساعد النتائج التي توصلنا لها صانعي السياسة والباحثين في تحديد عوامل الخطر الرئيسة التي يمكن استهدافها، في جهود لتقليص حالات الوفاة واعتلال الصحة على المستويات الإقليمية والوطنية والعالمية».