مع عودة المدن حول العالم إلى وضعها الراهن بعد وباء «كوفيد 19 » والتغييرات التي سببتها القيود الوبائية من إغلاق المواقع الثقافية والمطاعم ومواجهة الاقتصادات المحلية توابع هذا الإغلاق، تغيرت قابلية العيش في العديد من المراكز الحضرية حول العالم، وأصبح العديد منها أماكن يرغب العيش بها مجددا.
وتعمل وحدة الاستخبارات الاقتصادية (EIU) على قياس التصنيفات السنوية وفق فئات مختلفة، مثل الاستقرار والرعاية الصحية والتعليم والبنية التحتية لتحديد المدن الأكثر ملاءمة للعيش في العالم. ومن بين 172 مدينة مدرجة في التصنيف، تقع العديد من المدن الأكثر ملاءمة للعيش في أوروبا، وكذلك من بين أفضل 10 تقع ثلاث من المدن في كندا.
وتعمل وحدة الاستخبارات الاقتصادية (EIU) على قياس التصنيفات السنوية وفق فئات مختلفة، مثل الاستقرار والرعاية الصحية والتعليم والبنية التحتية لتحديد المدن الأكثر ملاءمة للعيش في العالم. ومن بين 172 مدينة مدرجة في التصنيف، تقع العديد من المدن الأكثر ملاءمة للعيش في أوروبا، وكذلك من بين أفضل 10 تقع ثلاث من المدن في كندا.