أوضح المركز الطبي للجودة الصحية أن النساء أكثر عرضة لالتهاب المثانة، والذي تتمثل أعراضه بكثرة التبول إلى جانب ألم وحرقان أثناء التبول، إضافة إلى الشعور بالتعب والإعياء.
وينبغي استشارة طبيب مسالك بولية عند ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، وتتم عادة بواسطة المضادات الحيوية، إضافة إلى شرب السوائل على نحو كاف بمعدل لتر ونصف اللتر إلى لترين يوميا، حيث تسهم السوائل في طرد البكتيريا من المثانة. كما تسهم السخونة في تخفيف الألم، ولهذا الغرض يمكن وضع زجاجة أو قربة ساخنة على المثانة.
وينبغي استشارة طبيب مسالك بولية عند ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، وتتم عادة بواسطة المضادات الحيوية، إضافة إلى شرب السوائل على نحو كاف بمعدل لتر ونصف اللتر إلى لترين يوميا، حيث تسهم السوائل في طرد البكتيريا من المثانة. كما تسهم السخونة في تخفيف الألم، ولهذا الغرض يمكن وضع زجاجة أو قربة ساخنة على المثانة.