تشهد ألمانيا زيادة في عدد جرائم العنف ضد المرأة، رغم اتجاه الجريمة للانخفاض بوجه عام.
وترى منظمة حقوق المرأة «تير دي فام» أن ألمانيا متأخرة للغاية في الجهود الحكومية الرامية إلى مكافحة جرائم العنف ضد المرأة.
ووفقا لتوقيع ألمانيا على اتفاقية إسطنبول لمجلس أوروبا أصبحت ملتزمة بحماية المرأة من العنف والقضاء عليه وملاحقة مرتكبيه جنائيا، لكن بحسب المعايير الإرشادية في الاتفاقية، ينقص ألمانيا حتى الآن نحو 15 ألف دار إيواء للنساء.
وحذر بيان صادر عن الاتحاد الألماني للمحاميات من أنه - على عكس الرجال - هناك خطر حقيقي على النساء من التعرض للقتل أو الإصابة بجروح خطيرة إذا لم يعدن يرغبن في قضاء حياتهن مع شريكهن السابق.
وترى منظمة حقوق المرأة «تير دي فام» أن ألمانيا متأخرة للغاية في الجهود الحكومية الرامية إلى مكافحة جرائم العنف ضد المرأة.
ووفقا لتوقيع ألمانيا على اتفاقية إسطنبول لمجلس أوروبا أصبحت ملتزمة بحماية المرأة من العنف والقضاء عليه وملاحقة مرتكبيه جنائيا، لكن بحسب المعايير الإرشادية في الاتفاقية، ينقص ألمانيا حتى الآن نحو 15 ألف دار إيواء للنساء.
وحذر بيان صادر عن الاتحاد الألماني للمحاميات من أنه - على عكس الرجال - هناك خطر حقيقي على النساء من التعرض للقتل أو الإصابة بجروح خطيرة إذا لم يعدن يرغبن في قضاء حياتهن مع شريكهن السابق.