فشل جديد في ريو دي جانيرو!
السبت - 20 أغسطس 2016
Sat - 20 Aug 2016
فشل آخر متجدد يتكرر في الألعاب الأولمبية ولكن هذه المرة في الألعاب الأولمبية المقامة مجرياتها حاليا في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.
الأمير عبدالله بن مساعد رئيس الهيئة العامة للرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية تنبأ بذلك في لقاء له قبل أشهر عندما ذكر أن المشاركة القادمة لن تكون بأفضل حالا من سابقتها. أي إن المملكة ربما لن تحقق ما حققته طوال تاريخها الأولمبي والذي لا يتجاوز الثلاث ميداليات «برونزيتان وفضية واحدة».
محبط جدا أن نرى دولة كبرى من دول المنطقة كالمملكة على الرغم من كل الإمكانيات والقدرات تعيش فشلا ذريعا ليس هو الأول بل طوال 50 عاما الماضية من المشاركات المخيبة في الأولمبياد الدولي.
والمحبط أكثر أن نرى دولا تقل إمكانيات واستعدادات تفوز بالميداليات وتحقق الإنجازات. وهناك دول مثل إيران استطاعت تحقيق ميداليتين ذهبيتين إلى الآن، وكذلك دولة فيجي تلك الدولة الواقعة في الجنوب الغربي من المحيط الهادئ استطاعت تحقيق ميدالية ذهبية في الرجبي السباعي للرجال، ولا ننسى أبدا دولة الكويت الشقيقة الممنوعة دوليا من المشاركة أولمبيا لتعارض قوانينها مع قوانين اللجنة الأولمبية الدولية بسبب التدخل الحكومي المباشر في اللجنة الأولمبية الكويتية ومشاركة لاعبيها تحت علم «اللجنة الأولمبية الدولية» والتي استطاعت تحقيق ميداليتين إحداهما ذهبية والأخرى برونزية.
السؤال المطروح هنا كم من أعوام قادمة سوف ننتظر إنجازات معتبرة للاعبينا في الأولمبياد؟ وهل الخطط المدروسة كما كان يقال طوال السنوات الماضية كانت فاشلة؟ ومن المسؤول عن تلك السنوات المهدورة من تقدم وتطور ألعابنا؟
أسئلة مطروحة الهدف من الجواب عليها هو معالجة الأخطاء والخلل الموجود طوال 50 سنة ماضية، وبدء التصحيح والعمل من جديد بخطط جديدة متطورة قابلة للتنفيذ لتحقيق إنجازات تليق بسمعة دولة كبرى كالمملكة العربية السعودية.
الأمير عبدالله بن مساعد رئيس الهيئة العامة للرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية تنبأ بذلك في لقاء له قبل أشهر عندما ذكر أن المشاركة القادمة لن تكون بأفضل حالا من سابقتها. أي إن المملكة ربما لن تحقق ما حققته طوال تاريخها الأولمبي والذي لا يتجاوز الثلاث ميداليات «برونزيتان وفضية واحدة».
محبط جدا أن نرى دولة كبرى من دول المنطقة كالمملكة على الرغم من كل الإمكانيات والقدرات تعيش فشلا ذريعا ليس هو الأول بل طوال 50 عاما الماضية من المشاركات المخيبة في الأولمبياد الدولي.
والمحبط أكثر أن نرى دولا تقل إمكانيات واستعدادات تفوز بالميداليات وتحقق الإنجازات. وهناك دول مثل إيران استطاعت تحقيق ميداليتين ذهبيتين إلى الآن، وكذلك دولة فيجي تلك الدولة الواقعة في الجنوب الغربي من المحيط الهادئ استطاعت تحقيق ميدالية ذهبية في الرجبي السباعي للرجال، ولا ننسى أبدا دولة الكويت الشقيقة الممنوعة دوليا من المشاركة أولمبيا لتعارض قوانينها مع قوانين اللجنة الأولمبية الدولية بسبب التدخل الحكومي المباشر في اللجنة الأولمبية الكويتية ومشاركة لاعبيها تحت علم «اللجنة الأولمبية الدولية» والتي استطاعت تحقيق ميداليتين إحداهما ذهبية والأخرى برونزية.
السؤال المطروح هنا كم من أعوام قادمة سوف ننتظر إنجازات معتبرة للاعبينا في الأولمبياد؟ وهل الخطط المدروسة كما كان يقال طوال السنوات الماضية كانت فاشلة؟ ومن المسؤول عن تلك السنوات المهدورة من تقدم وتطور ألعابنا؟
أسئلة مطروحة الهدف من الجواب عليها هو معالجة الأخطاء والخلل الموجود طوال 50 سنة ماضية، وبدء التصحيح والعمل من جديد بخطط جديدة متطورة قابلة للتنفيذ لتحقيق إنجازات تليق بسمعة دولة كبرى كالمملكة العربية السعودية.