على أعتاب ختام الرحلة التعليمية لبرنامج قادة 2030 للمملكة قدم المشاركون مشاريع التخرج أمام لجنة من المختصين ليتم اختيار 3 أفكار تسهم في دعم رؤية المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأطلقت مؤسسة محمد بن سلمان «مسك» الدفعة الثالثة من البرنامج التأهيلي، الذي يهدف إلى تطوير وصقل مهارات القادة السعوديين؛ لمواكبة رؤية 2030 من خلال اختيار 90 قائدا وقائدة؛ للالتحاق بالبرنامج في الربع الأخير من عام 2022.
وجاء إطلاق التقديم للدفعة الثالثة بعد مسيرة النجاح المحققة في مسيرة الدفعتين الأولى والثانية نحو هدف تمكين 1000 قائد وقائدة بحلول عام 2030. ويعد قادة 2030 برنامجا فريدا من نوعه، حيث بنيت أهدافه على صعيد عالمي غير مسبوق، يقدم بالشراكة مع أكاديميين دوليين، بالتنظيم مع جامعة إيسادا، وتضم منظومة من الشركاء ومنها، شركة اكسنتشر والمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن)، ومركز القيادة الإبداعية، وشركة ويلز تاورزاوتسون، بالإضافة إلى التنسيق مع أهم الجهات والهيئات الوطنية والشركات الناشئة لدعم تقديم منهج يوازن الامتياز الأكاديمي العالمي مع المضمون المحلي، كما يسعى إلى بناء الشخصيات القيادية وتمكينها من مختلف القطاعات، وتطوير مهاراتهم للإسهام في تحقيق أهداف واستراتيجيات رؤية المملكة.
وتتطلب معايير القبول في البرنامج شروطا دقيقة، تسير على عدة مراحل يجب أن يجتازها المتقدم قبل قبوله في البرنامج، والتي تتضمن القادة السعوديين التنفيذيين، ذوي الخبرة في القطاع العام أو الخاص أو غير الربحي لمدة عشر سنوات و أكثر، و خبرة لا تقل عن خمس سنوات في القيادة العليا وإتقان اللغة الإنجليزية تحدثا وكتابة، لينخرط المشاركون بعد ذلك في تدريب نوعي لتبني أنماط تفكير مختلفة؛ للتعامل مع التحديات المختلفة، وتحفيزهم لرفع سقف الإنتاجية، وتمكين دوافعهم الابتكارية وقدراتهم القيادية، والتقدم بالمملكة إلى آفاق جديدة من الريادة، والتميز، والتنوع، والتجديد.
أرقام من البرنامج:
عن البرنامج
منظومة من الشركاء ومنها:
وأطلقت مؤسسة محمد بن سلمان «مسك» الدفعة الثالثة من البرنامج التأهيلي، الذي يهدف إلى تطوير وصقل مهارات القادة السعوديين؛ لمواكبة رؤية 2030 من خلال اختيار 90 قائدا وقائدة؛ للالتحاق بالبرنامج في الربع الأخير من عام 2022.
وجاء إطلاق التقديم للدفعة الثالثة بعد مسيرة النجاح المحققة في مسيرة الدفعتين الأولى والثانية نحو هدف تمكين 1000 قائد وقائدة بحلول عام 2030. ويعد قادة 2030 برنامجا فريدا من نوعه، حيث بنيت أهدافه على صعيد عالمي غير مسبوق، يقدم بالشراكة مع أكاديميين دوليين، بالتنظيم مع جامعة إيسادا، وتضم منظومة من الشركاء ومنها، شركة اكسنتشر والمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن)، ومركز القيادة الإبداعية، وشركة ويلز تاورزاوتسون، بالإضافة إلى التنسيق مع أهم الجهات والهيئات الوطنية والشركات الناشئة لدعم تقديم منهج يوازن الامتياز الأكاديمي العالمي مع المضمون المحلي، كما يسعى إلى بناء الشخصيات القيادية وتمكينها من مختلف القطاعات، وتطوير مهاراتهم للإسهام في تحقيق أهداف واستراتيجيات رؤية المملكة.
وتتطلب معايير القبول في البرنامج شروطا دقيقة، تسير على عدة مراحل يجب أن يجتازها المتقدم قبل قبوله في البرنامج، والتي تتضمن القادة السعوديين التنفيذيين، ذوي الخبرة في القطاع العام أو الخاص أو غير الربحي لمدة عشر سنوات و أكثر، و خبرة لا تقل عن خمس سنوات في القيادة العليا وإتقان اللغة الإنجليزية تحدثا وكتابة، لينخرط المشاركون بعد ذلك في تدريب نوعي لتبني أنماط تفكير مختلفة؛ للتعامل مع التحديات المختلفة، وتحفيزهم لرفع سقف الإنتاجية، وتمكين دوافعهم الابتكارية وقدراتهم القيادية، والتقدم بالمملكة إلى آفاق جديدة من الريادة، والتميز، والتنوع، والتجديد.
أرقام من البرنامج:
- تم إطلاق 3 دفعات حتى الآن
- 90 قائدا وقائدة في الدفعة الثالثة
- تمكين 1000 قائد بحلول 2030
عن البرنامج
- بنيت أهدافه على صعيد عالمي غير مسبوق
- يقدم بالشراكة مع أكاديميين دوليين
- يتم التنظيم مع جامعة إيسادا
منظومة من الشركاء ومنها:
- شركة اكسنتشر والمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن)
- مركز القيادة الإبداعية
- شركة ويلز تاورزاوتسون
- يسعى إلى بناء الشخصيات القيادية وتمكينها من مختلف القطاعات
- تطوير مهاراتهم للإسهام في تحقيق أهداف رؤية 2030.