«تكرار الحج والعمرة لا يعدو كونه نافلة وتطوعا، ولا يتقدم على فروض الكفايات، فإن قضاء حوائج الناس، والقيام بفروض الكفايات أولى من حج النافلة والتطوع، فمن رزقه الله حج بيته الحرام وتيسر الحج له مرة أخرى، فالأولى أن يوجه نفقات الحج لمساعدة الفقراء والمساكين، وتوفير ما يحقق للناس حياة آدمية كريمة من المطعم والملبس، والمسكن والتعليم».
ربيع الغفير -جامع الأزهر الشريف
ربيع الغفير -جامع الأزهر الشريف