فلسطين: نخشى من مخططات استيطانية إسرائيلية جديدة
الأحد - 17 يوليو 2022
Sun - 17 Jul 2022
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أمس من مغبة مصادقة الحكومة الإسرائيلية على مشاريع ومخططات استيطانية جديدة في الأراضي الفلسطينية بعد انتهاء زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة.
وأشارت في بيان صحفي، إلى أن جزءا من تلك المخططات تم تأجيله لما بعد زيارة بايدن «في استغلال إسرائيلي بشع للزيارة بهدف تعميق وتعزيز الاستيطان كونه أيضا موضوعا تنافسيا في الانتخابات الإسرائيلية».
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية بـ»إبداء اليقظة والاهتمام بملف الاستيطان، خاصة أن بايدن طالب بشكل صريح وواضح بوقف الإجراءات أحادية الجانب والتي يقع في مقدمتها الاستيطان».
وشددت الخارجية الفلسطينية على أن ملف الاستيطان «له مخاطر كارثية على فرص تجسيد حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة للحياة والمتصلة جغرافيا على حدود عام 1967 كما أشار إليها الرئيس الأمريكي نفسه».
وانتقدت منظمة التحرير الفلسطينية أمس الأول، غياب ملف الاستيطان عن زيارة بايدن لإسرائيل، معتبرة أنه مؤشر سلبي على موقف الإدارة الأمريكية من حل الدولتين الذي تدعي تأييده.
ولفتت إلى أن إسرائيل قررت تأجيل مناقشة الترويج لمستوطنتين جديدتين في القدس الشرقية كان مقررا في 18 من الشهر الحالي إلى 25 من الشهر نفسه، وذلك من أجل تجنب الإحراج أثناء زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة.
وأشارت في بيان صحفي، إلى أن جزءا من تلك المخططات تم تأجيله لما بعد زيارة بايدن «في استغلال إسرائيلي بشع للزيارة بهدف تعميق وتعزيز الاستيطان كونه أيضا موضوعا تنافسيا في الانتخابات الإسرائيلية».
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية بـ»إبداء اليقظة والاهتمام بملف الاستيطان، خاصة أن بايدن طالب بشكل صريح وواضح بوقف الإجراءات أحادية الجانب والتي يقع في مقدمتها الاستيطان».
وشددت الخارجية الفلسطينية على أن ملف الاستيطان «له مخاطر كارثية على فرص تجسيد حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة للحياة والمتصلة جغرافيا على حدود عام 1967 كما أشار إليها الرئيس الأمريكي نفسه».
وانتقدت منظمة التحرير الفلسطينية أمس الأول، غياب ملف الاستيطان عن زيارة بايدن لإسرائيل، معتبرة أنه مؤشر سلبي على موقف الإدارة الأمريكية من حل الدولتين الذي تدعي تأييده.
ولفتت إلى أن إسرائيل قررت تأجيل مناقشة الترويج لمستوطنتين جديدتين في القدس الشرقية كان مقررا في 18 من الشهر الحالي إلى 25 من الشهر نفسه، وذلك من أجل تجنب الإحراج أثناء زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة.