أولويات وطنية لمستقبل الابتكار
الثلاثاء - 05 يوليو 2022
Tue - 05 Jul 2022
من رؤية المملكة 2030 ننطلق، وإلى مستهدفاتها نسعى بكل ثقة بتحقيق المزيد من مستهدفاتها لنضيف لما تحقق، بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، القائد الذي لا يكل ولا يمل من «ابتكار» المبادرات الضخمة لصناعة مستقبل البلد.
ماذا يعني أن يعلن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عن التطلعات والأولويات الوطنية لقطاع البحث والتطوير والابتكار؟ يعني باختصار: الريادة العالمية للمملكة، ورفع الناتج المحلي، وخلق بيئة للإبداع.
عمليات تطوير قطاع البحث والتطوير والابتكار بإعادة الهيكلة والحوكمة، فكرة عظيمة يشرف عليها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ لأنه يدرك مقومات ومميزات هذا البلد التي سيقوم عليها البحث والابتكار من كفاءات الوطن الموهوبة بالإضافة إلى الاستقطاب للمواهب العالمية، ويدرك بأن هذا البلد قادر على تصدير «الابتكار» إلى العالم وتحقيق ريادة عالمية في عدة مجالات.
قال سمو ولي العهد في الإعلان عن التطلعات والأولويات الوطنية: «اعتمدنا تطلعات طموحة لقطاع البحث والتطوير والابتكار، لتصبح المملكة من رواد الابتكار في العالم، وسيصل الإنفاق السنوي على القطاع إلى 2.5% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2040؛ ليسهم القطاع في تنمية وتنويع الاقتصاد الوطني من خلال إضافة 60 مليار ريال سعودي إلى الناتج المحلي الإجمالي في عام 2040، واستحداث آلاف الوظائف النوعية عالية القيمة في العلوم والتقنية والابتكار، بمشيئة الله».
زيادة إنفاق على البحث والتطوير والابتكار، وتأسيس بيئة جاذبة، واستقطاب المواهب، وتحديد الأولويات الوطنية للقطاع، تهدف إلى تنمية وتنويع الاقتصاد الوطني، وزيادة الناتج المحلي، وخلق آلاف الوظائف الجديدة، والريادة العالمية في «الابتكار».
كنا بلدا يصدر النفط فقط، واليوم نحن بلد يصدر النفط والصناعة والفكر، وسنكون في المستقبل القريب بلدا يصدر أيضا الابتكار والإبداع في كل المجالات التي تخدم الإنسان.
حققنا كثيرا من مستهدفات رؤية المملكة 2030، ولا زال طموحنا عاليا لا يحده إلا عنان السماء، كما قال سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
@misswalaa986
ماذا يعني أن يعلن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عن التطلعات والأولويات الوطنية لقطاع البحث والتطوير والابتكار؟ يعني باختصار: الريادة العالمية للمملكة، ورفع الناتج المحلي، وخلق بيئة للإبداع.
عمليات تطوير قطاع البحث والتطوير والابتكار بإعادة الهيكلة والحوكمة، فكرة عظيمة يشرف عليها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ لأنه يدرك مقومات ومميزات هذا البلد التي سيقوم عليها البحث والابتكار من كفاءات الوطن الموهوبة بالإضافة إلى الاستقطاب للمواهب العالمية، ويدرك بأن هذا البلد قادر على تصدير «الابتكار» إلى العالم وتحقيق ريادة عالمية في عدة مجالات.
قال سمو ولي العهد في الإعلان عن التطلعات والأولويات الوطنية: «اعتمدنا تطلعات طموحة لقطاع البحث والتطوير والابتكار، لتصبح المملكة من رواد الابتكار في العالم، وسيصل الإنفاق السنوي على القطاع إلى 2.5% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2040؛ ليسهم القطاع في تنمية وتنويع الاقتصاد الوطني من خلال إضافة 60 مليار ريال سعودي إلى الناتج المحلي الإجمالي في عام 2040، واستحداث آلاف الوظائف النوعية عالية القيمة في العلوم والتقنية والابتكار، بمشيئة الله».
زيادة إنفاق على البحث والتطوير والابتكار، وتأسيس بيئة جاذبة، واستقطاب المواهب، وتحديد الأولويات الوطنية للقطاع، تهدف إلى تنمية وتنويع الاقتصاد الوطني، وزيادة الناتج المحلي، وخلق آلاف الوظائف الجديدة، والريادة العالمية في «الابتكار».
كنا بلدا يصدر النفط فقط، واليوم نحن بلد يصدر النفط والصناعة والفكر، وسنكون في المستقبل القريب بلدا يصدر أيضا الابتكار والإبداع في كل المجالات التي تخدم الإنسان.
حققنا كثيرا من مستهدفات رؤية المملكة 2030، ولا زال طموحنا عاليا لا يحده إلا عنان السماء، كما قال سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
@misswalaa986
