عقدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية «قطاع الشؤون الاقتصادية - إدارة الإسكان والموارد المائية والحد من الكوارث»، اجتماعا لعرض دراسة تقييم أضرار قطاع المياه والصرف الصحي في قطاع غزة جرّاء العدوان الإسرائيلي الأخير، بحضور رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري العربي للمياه وزير الطاقة والمياه اللبناني وليد فياض، ورئيس سلطة المياه الفلسطينية المهندس مازن غنيم، والدكتور ممدوح عنتر ممثلا عن وزير الموارد المائية والري المصري.
وأوضح الأمين العام المساعد رئيس قطاع شؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير سعيد أبو علي، في كلمته، أن الاجتماع يستعرض الدراسات الثلاث التي تم إعدادها تنفيذا لقرارات المجلس الوزاري العربي للمياه الأولى حول «التقييم البيئي للتربة والمياه الجوفية بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة»، فيما تتناول الدراسة الثانية «تقييم الأضرار بقطاع المياه في قطاع غزة»، أما الدراسة الثالثة فتتناول «تحسين موارد الطاقة الكهربائية الخاصة بمحطات تحلية مياه البحر في قطاع غزة من خلال إنشاء محطة طاقـة شمسية عائمة في عرض البحر».
من جانبه، قال وزير الطاقة والمياه اللبناني وليد فياض «إن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت عدوانا على قطاع غزة في شهر مايو من العام الماضي أدى إلى تعطل الحياة هناك وتدهور الأوضاع الإنسانية لأكثر من مليوني فلسطيني وافتقد السكان المدنيون خلال العدوان للخدمات الأساسية والضرورية اللازمة لتمكينهم من البقاء على قيد الحياة والعيش بكرامة».
وأوضح الأمين العام المساعد رئيس قطاع شؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير سعيد أبو علي، في كلمته، أن الاجتماع يستعرض الدراسات الثلاث التي تم إعدادها تنفيذا لقرارات المجلس الوزاري العربي للمياه الأولى حول «التقييم البيئي للتربة والمياه الجوفية بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة»، فيما تتناول الدراسة الثانية «تقييم الأضرار بقطاع المياه في قطاع غزة»، أما الدراسة الثالثة فتتناول «تحسين موارد الطاقة الكهربائية الخاصة بمحطات تحلية مياه البحر في قطاع غزة من خلال إنشاء محطة طاقـة شمسية عائمة في عرض البحر».
من جانبه، قال وزير الطاقة والمياه اللبناني وليد فياض «إن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت عدوانا على قطاع غزة في شهر مايو من العام الماضي أدى إلى تعطل الحياة هناك وتدهور الأوضاع الإنسانية لأكثر من مليوني فلسطيني وافتقد السكان المدنيون خلال العدوان للخدمات الأساسية والضرورية اللازمة لتمكينهم من البقاء على قيد الحياة والعيش بكرامة».