فلسطين: نواجه اعتداءات دموية من المستوطنين المتطرفين
الخميس - 23 يونيو 2022
Thu - 23 Jun 2022
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أمس من مخاطر تنامي منظمات الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية وتحول هجماتها من حالات فردية إلى حالات جماعية واسعة لها تنظيماتها وهياكلها ومسؤولوها.
وقالت في بيان، «إن تصعيد عملية تعميق الاستيطان في الأراضي الفلسطينية يحمل نتائج كارثية على ساحة الصراع، وفرص تحقيق السلام وتطبيق مبدأ حل الدولتين».
وأضافت «لا بد من ملاحظة مخاطر المنظمات الاستيطانية الإرهابية المنتشرة في عموم مناطق الضفة الغربية وممارساتها العنصرية، واعتداءاتها الدموية على المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل».
وبحسب الوزارة، فإن الحركات الاستيطانية المتطرفة تحولت باعتداءاتها بدعم رسمي من حكومة إسرائيل، من حالات فردية إلى حالات جماعية واسعة لها تنظيماتها وهياكلها ومسؤولوها، ومصادر تمويلها ومخططات تحكم سلوكها العدواني».
وتابعت «لم تعد انتهاكات المنظمات الاستيطانية وجرائمها وتحركاتها عشوائية، بل أصبحت منظمة تتولى زمام المبادرة في توزيع وتكامل واضح للأدوار مع الجيش الإسرائيلي في السيطرة على الأرض الفلسطينية».
ونبهت الخارجية الفلسطينية إلى حديث الإعلام العبري مؤخرا عن مخطط يعده المستوطنون لإقامة 10 بؤر استيطانية عشوائية، وبدء أكثر من 1000 ناشط استيطاني من حركة «ناشالا» الاستيطانية في الضفة الغربية بتحديد مواقع تلك البؤر.
وحملت الوزارة إسرائيل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن الاستيطان غير القانوني ونتائجه المدمرة على الحلول السياسية للصراع ومخاطره «التي تهدد بتفجير المنطقة برمتها».
وقالت في بيان، «إن تصعيد عملية تعميق الاستيطان في الأراضي الفلسطينية يحمل نتائج كارثية على ساحة الصراع، وفرص تحقيق السلام وتطبيق مبدأ حل الدولتين».
وأضافت «لا بد من ملاحظة مخاطر المنظمات الاستيطانية الإرهابية المنتشرة في عموم مناطق الضفة الغربية وممارساتها العنصرية، واعتداءاتها الدموية على المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل».
وبحسب الوزارة، فإن الحركات الاستيطانية المتطرفة تحولت باعتداءاتها بدعم رسمي من حكومة إسرائيل، من حالات فردية إلى حالات جماعية واسعة لها تنظيماتها وهياكلها ومسؤولوها، ومصادر تمويلها ومخططات تحكم سلوكها العدواني».
وتابعت «لم تعد انتهاكات المنظمات الاستيطانية وجرائمها وتحركاتها عشوائية، بل أصبحت منظمة تتولى زمام المبادرة في توزيع وتكامل واضح للأدوار مع الجيش الإسرائيلي في السيطرة على الأرض الفلسطينية».
ونبهت الخارجية الفلسطينية إلى حديث الإعلام العبري مؤخرا عن مخطط يعده المستوطنون لإقامة 10 بؤر استيطانية عشوائية، وبدء أكثر من 1000 ناشط استيطاني من حركة «ناشالا» الاستيطانية في الضفة الغربية بتحديد مواقع تلك البؤر.
وحملت الوزارة إسرائيل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن الاستيطان غير القانوني ونتائجه المدمرة على الحلول السياسية للصراع ومخاطره «التي تهدد بتفجير المنطقة برمتها».