بلغت المساعدات الإغاثية والطبية والتعليمية والإسكانية التي قدمتها اللجان والحملات الإغاثية السعودية، منذ تأسيسها، 3.840.653.095 ريالا، وذلك في كل من سوريا وفلسطين ولبنان والعراق وباكستان وأفغانستان ودول شرق آسيا.
جاء ذلك خلال التقرير الصحفي الذي أصدرته الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا وأكد أن السعودية أولت منذ وقت مبكر العمل الإغاثي والإنساني وأخلاقياته أهمية كبرى، انطلاقا من دستورها وشرعها الذي جاء به الإسلام، دين السلام والتسامح.
وأوضح التقرير أن الرياض فتحت قنوات شرعية ومؤسسات رسمية محلية وإقليمية ودولية تخصصت في مجال العمل الإنساني، وأسهمت في تخفيف معاناة ملايين المتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية حول العالم، ومكنت الجهات المختصة في الأعمال الخيرية والإغاثية من القيام بمسؤولياتها الإنسانية والحضارية، التي غطت أكثر من 70% من دول العالم، بحسب إحصاءات المنظمات المتخصصة في المساعدات الإنسانية.
وأكد أن المملكة من خلال الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا أوفت بجميع التزاماتها تجاه السوريين، على الصعيد الرسمي والشعبي، ففي 4 فبراير 2015، دعمت الوضع الإنساني في سوريا بمبلغ 100 مليون دولار أمريكي، ضمن المؤتمر الدولي الرابع للمانحين المنعقد في لندن.
كما قدم الشعب السعودي مساعدات إنسانية، من خلال الحملة الوطنية لدعم الشعب السوري، التي تعد من أوائل الحملات الإغاثية منذ بداية الأزمة السورية، عبر عدد من البرامج، نفذتها لهم في الأردن، ولبنان، وتركيا، وفي الداخل السوري، وعدد من دول الجوار.
لجنة المشتريات تختتم أعمالها في تركيا
اختتمت لجنة المشتريات للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا أعمالها في تركيا بعد 11 يوما من العمل المتواصل جرى خلالها زيارة عدد من المصانع المتخصصة في توريد المواد الإغاثية الشتوية.
وزارت اللجنة خلال فترة عملها 18 مصنعا من المصانع التركية المتخصصة بصناعة المستلزمات الشتوية في خمس مدن تركية، بهدف تأمين المواد الإغاثية الشتوية لتغطية اللاجئين السوريين بها ضمن برنامجها الشتوي المقبل «شقيقي دفؤك هدفي - 4».
جاء ذلك خلال التقرير الصحفي الذي أصدرته الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا وأكد أن السعودية أولت منذ وقت مبكر العمل الإغاثي والإنساني وأخلاقياته أهمية كبرى، انطلاقا من دستورها وشرعها الذي جاء به الإسلام، دين السلام والتسامح.
وأوضح التقرير أن الرياض فتحت قنوات شرعية ومؤسسات رسمية محلية وإقليمية ودولية تخصصت في مجال العمل الإنساني، وأسهمت في تخفيف معاناة ملايين المتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية حول العالم، ومكنت الجهات المختصة في الأعمال الخيرية والإغاثية من القيام بمسؤولياتها الإنسانية والحضارية، التي غطت أكثر من 70% من دول العالم، بحسب إحصاءات المنظمات المتخصصة في المساعدات الإنسانية.
وأكد أن المملكة من خلال الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا أوفت بجميع التزاماتها تجاه السوريين، على الصعيد الرسمي والشعبي، ففي 4 فبراير 2015، دعمت الوضع الإنساني في سوريا بمبلغ 100 مليون دولار أمريكي، ضمن المؤتمر الدولي الرابع للمانحين المنعقد في لندن.
كما قدم الشعب السعودي مساعدات إنسانية، من خلال الحملة الوطنية لدعم الشعب السوري، التي تعد من أوائل الحملات الإغاثية منذ بداية الأزمة السورية، عبر عدد من البرامج، نفذتها لهم في الأردن، ولبنان، وتركيا، وفي الداخل السوري، وعدد من دول الجوار.
لجنة المشتريات تختتم أعمالها في تركيا
اختتمت لجنة المشتريات للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا أعمالها في تركيا بعد 11 يوما من العمل المتواصل جرى خلالها زيارة عدد من المصانع المتخصصة في توريد المواد الإغاثية الشتوية.
وزارت اللجنة خلال فترة عملها 18 مصنعا من المصانع التركية المتخصصة بصناعة المستلزمات الشتوية في خمس مدن تركية، بهدف تأمين المواد الإغاثية الشتوية لتغطية اللاجئين السوريين بها ضمن برنامجها الشتوي المقبل «شقيقي دفؤك هدفي - 4».