«جودة مستدامة... لوطن طموح»
الثلاثاء - 07 يونيو 2022
Tue - 07 Jun 2022
عن الجودة نتحدث عندما نستهدف تنمية القدرات البشرية وتطوير التعليم والجامعات، وعندما نتحدث عن تطوير القطاع المالي وبرنامج الاستدامة المالية وتنويع مصادر الدخل وبرنامج التخصيص وبرنامج صندوق الاستثمارات العامة؛ الجودة دائما حاضرة عندما نتحدث عن طموحات لتطوير القطاع الصحي وبرامج الإسكان وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن.
عن الجودة نتحدث عندما نستهدف تطوير السياحة وعن نيوم والمدن الصناعية المتقدمة وبرامج البحوث والتطوير، الجودة لا تغيب عندما يكون الحديث عن برامج تنمية القدرات البشرية، الجودة ضرورة لتطوير القطاع الصناعي والتعدين. الجودة ضمن أساسياتنا وحاضرة دائما عند استهداف الطاقة المتجددة والكهربائية والطاقة النظيفة والتشجير وعالم خال من الملوثات. باختصار الجودة استدامة لمستقبل طموح نهدف إليه.
مع تطور أعمال المنظومات والمؤسسات في كافة القطاعات والمتغيرات السريعة والجهود للوصول لتحقيق الطموحات والتي تسير نحو رؤية المملكة 2030، ولتحقيق أعلى معايير الكفاءة للمخرجات وعوامل الاستدامة والنتائج المرجوة، كان من الضرورة أن تكون «الجودة» على كافة نطاقاتها ضمن الأولويات والاهتمامات.
ومن هذا المنطلق تقود «الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس» إقامة «المؤتمر الوطني الثامن للجودة» هذا الأسبوع تحت رعاية وزير التجارة ورئيس مجلس إدارة الهيئة وبحضور ومشاركة من القيادات البارزة والنخب المميزة في الشأن التنموي والجودة، وخبراء من المملكة ومن خارجها لاستعراض ومناقشة أفضل الممارسات والتجارب المحلية والدولية وأبرز المستجدات والتحديات بهذا الشأن.
المؤتمر أقيم تحت شعار «جودة مستدامة... لوطن طموح» خلال الفترة من 6 إلى 8 يونيو في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات في المدينة المنورة.
المؤتمر سيركز على الإبداع والاستدامة كقيمتين ممكنتين لتطبيق الجودة وإبراز دور الكفاءات الوطنية في تحقيق الجودة والاستدامة والتميز في مختلف المجالات.
يستهدف المؤتمر إبراز أهمية الجودة في تحقيق التنمية المستدامة، ورفع مستواها وتعزيز دور تطبيقاتها والتميز المؤسسي في تحسين أداء الأعمال، وقيادة التغيير والتحول لمختلف القطاعات.
أيضا يستهدف إلى إبراز دور الجودة في تحقيق الميزة التنافسية المحلية والدولية للمنتجات والخدمات، والاستفادة من أفضل الممارسات المحلية والدولية في مجال الجودة، والاطلاع على أبرز التوجهات المستقبلية في مفاهيم الجودة وتطبيقاتها، وتعزيز ثقافة الجودة وأهميتها لدى الفرد والمجتمع.
يشارك في المؤتمر أكثر من 60 متحدث محلي ودولي يناقشون خمسة محاور رئيسة خلال 16 جلسة، منها تحقيق الجودة في «رؤية المملكة 2030»، ونشر مفاهيم ومنهجيات وأدوات الجودة، مع تسليط الضوء على تطبيقات الجودة في إدارة التغيير والتحول.
أيضا تستعرض الدولة الضيف -المملكة المتحدة- خبراتها في مجال «الجودة» والتميز المؤسسي، وتستعرض المعايير وأفضل الممارسات التي تبنتها والدروس المستفادة.
كما يستعرض المؤتمر أفضل الممارسات المحلية والدولية في الجودة والتميز المؤسسي في كافة القطاعات المختلفة، مثل: التعليم والصحة والصناعة والخدمات وريادة الأعمال والقطاع الثالث، ومناقشة التحديات في رحلة الجودة والتميز المؤسسي وكذلك التوجهات المستقبلية في الجودة.
عند الحديث عن التنمية المستدامة في رؤية المملكة 2030، دائما تكون برنامج تنمية القدرات البشرية حاضرة وكذلك مع برنامج جودة الحياة، وكذلك حضورها سيكون ضمن أولويات محاور المؤتمر.
كما أن المحاور ستتضمن مفاهيم ومنهجيات وأدوات الجودة بما فيها البنية التحتية الوطنية للجودة، وأدوات ومنهجيات الجودة في تحسين أداء الأعمال، وتطبيقات الجودة في إدارة التغيير والتحول، وجوائز الجودة المحلية والدولية؛ كما هو مذكور في منشورات المؤتمر.
ضمن محاور المؤتمر، هناك إضافات بطعم خاص تدل على احترافية وشمولية مستوى المؤتمر وأجنداته وتنظيمه حيث يتطرق لمحاور خاصة لبرامج مهمة مثل ثقافة الجودة، والجودة في الأزمات، والجودة في الثورة الصناعية الرابعة، والابتكار في الجودة.
Barjasbh@
عن الجودة نتحدث عندما نستهدف تطوير السياحة وعن نيوم والمدن الصناعية المتقدمة وبرامج البحوث والتطوير، الجودة لا تغيب عندما يكون الحديث عن برامج تنمية القدرات البشرية، الجودة ضرورة لتطوير القطاع الصناعي والتعدين. الجودة ضمن أساسياتنا وحاضرة دائما عند استهداف الطاقة المتجددة والكهربائية والطاقة النظيفة والتشجير وعالم خال من الملوثات. باختصار الجودة استدامة لمستقبل طموح نهدف إليه.
مع تطور أعمال المنظومات والمؤسسات في كافة القطاعات والمتغيرات السريعة والجهود للوصول لتحقيق الطموحات والتي تسير نحو رؤية المملكة 2030، ولتحقيق أعلى معايير الكفاءة للمخرجات وعوامل الاستدامة والنتائج المرجوة، كان من الضرورة أن تكون «الجودة» على كافة نطاقاتها ضمن الأولويات والاهتمامات.
ومن هذا المنطلق تقود «الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس» إقامة «المؤتمر الوطني الثامن للجودة» هذا الأسبوع تحت رعاية وزير التجارة ورئيس مجلس إدارة الهيئة وبحضور ومشاركة من القيادات البارزة والنخب المميزة في الشأن التنموي والجودة، وخبراء من المملكة ومن خارجها لاستعراض ومناقشة أفضل الممارسات والتجارب المحلية والدولية وأبرز المستجدات والتحديات بهذا الشأن.
المؤتمر أقيم تحت شعار «جودة مستدامة... لوطن طموح» خلال الفترة من 6 إلى 8 يونيو في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات في المدينة المنورة.
المؤتمر سيركز على الإبداع والاستدامة كقيمتين ممكنتين لتطبيق الجودة وإبراز دور الكفاءات الوطنية في تحقيق الجودة والاستدامة والتميز في مختلف المجالات.
يستهدف المؤتمر إبراز أهمية الجودة في تحقيق التنمية المستدامة، ورفع مستواها وتعزيز دور تطبيقاتها والتميز المؤسسي في تحسين أداء الأعمال، وقيادة التغيير والتحول لمختلف القطاعات.
أيضا يستهدف إلى إبراز دور الجودة في تحقيق الميزة التنافسية المحلية والدولية للمنتجات والخدمات، والاستفادة من أفضل الممارسات المحلية والدولية في مجال الجودة، والاطلاع على أبرز التوجهات المستقبلية في مفاهيم الجودة وتطبيقاتها، وتعزيز ثقافة الجودة وأهميتها لدى الفرد والمجتمع.
يشارك في المؤتمر أكثر من 60 متحدث محلي ودولي يناقشون خمسة محاور رئيسة خلال 16 جلسة، منها تحقيق الجودة في «رؤية المملكة 2030»، ونشر مفاهيم ومنهجيات وأدوات الجودة، مع تسليط الضوء على تطبيقات الجودة في إدارة التغيير والتحول.
أيضا تستعرض الدولة الضيف -المملكة المتحدة- خبراتها في مجال «الجودة» والتميز المؤسسي، وتستعرض المعايير وأفضل الممارسات التي تبنتها والدروس المستفادة.
كما يستعرض المؤتمر أفضل الممارسات المحلية والدولية في الجودة والتميز المؤسسي في كافة القطاعات المختلفة، مثل: التعليم والصحة والصناعة والخدمات وريادة الأعمال والقطاع الثالث، ومناقشة التحديات في رحلة الجودة والتميز المؤسسي وكذلك التوجهات المستقبلية في الجودة.
عند الحديث عن التنمية المستدامة في رؤية المملكة 2030، دائما تكون برنامج تنمية القدرات البشرية حاضرة وكذلك مع برنامج جودة الحياة، وكذلك حضورها سيكون ضمن أولويات محاور المؤتمر.
كما أن المحاور ستتضمن مفاهيم ومنهجيات وأدوات الجودة بما فيها البنية التحتية الوطنية للجودة، وأدوات ومنهجيات الجودة في تحسين أداء الأعمال، وتطبيقات الجودة في إدارة التغيير والتحول، وجوائز الجودة المحلية والدولية؛ كما هو مذكور في منشورات المؤتمر.
ضمن محاور المؤتمر، هناك إضافات بطعم خاص تدل على احترافية وشمولية مستوى المؤتمر وأجنداته وتنظيمه حيث يتطرق لمحاور خاصة لبرامج مهمة مثل ثقافة الجودة، والجودة في الأزمات، والجودة في الثورة الصناعية الرابعة، والابتكار في الجودة.
Barjasbh@
