يقدم معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ31، المنعقدة حاليا بالعاصمة الإماراتية، مجموعة من الكتب النادرة والإصدارات التاريخية والسياسية والقيمة، التي جذبت اهتمام الزوار بمختلف جنسياتهم.
ومن بين الكتب النادرة، أول كتاب في العالم يوثق علم الطيور لعالم الطبيعة بيير بيلون، ويضم 60 رسما لأنواع نادرة من الطيور الجارحة والزينة، حيث تبلغ قيمته11 مليون درهم والذي صدر عام 1550.
وفي مجال السياسة برز كتاب (الحلم السوري وحلف الأقليات)، للكاتب السوري غسان عبود.
ويرصد الكاتب تاريخ بلاده وجغرافيتها وأصالتها وعراقتها ويتناول عن قرب طبقة المبدعين ورجال الأعمال والصناعيين السوريين، مشيرا إلى دور القبائل العربية كعامل أساسي لإعادة الاستقرار في سوريا وإعادة تشكيل النسيج السوري.
ووقع الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله كتابه «حكاية السياسة»، حيث يسرد من خلاله حكاية السياسة من البداية وحتى النهاية، منذ أن كانت بذرة إلى أن أصبحت شجرة، ومنذ أن كانت محصورة بين النخبة إلى أن أصبحت أكثر حضورا وتحكما وانتشارا في كل زاوية من زوايا العالم.
وبرز خلال المعرض كتاب «التجربة الألمانية»، للكاتب علي الأحمد سفير الإمارات السابق لدى ألمانيا، ويسلط الكتاب الضوء على بعض إسهامات الشعب الألماني في بناء الحضارة الإنسانية، كما يتناول تميز ألمانيا في مختلف المجالات، وكيف نجحت في استعادة ثقة العالم بها بعد حربين عالميتين لتصبح اليوم رابع أكبر اقتصاد في العالم.
ومن بين الكتب النادرة، أول كتاب في العالم يوثق علم الطيور لعالم الطبيعة بيير بيلون، ويضم 60 رسما لأنواع نادرة من الطيور الجارحة والزينة، حيث تبلغ قيمته11 مليون درهم والذي صدر عام 1550.
وفي مجال السياسة برز كتاب (الحلم السوري وحلف الأقليات)، للكاتب السوري غسان عبود.
ويرصد الكاتب تاريخ بلاده وجغرافيتها وأصالتها وعراقتها ويتناول عن قرب طبقة المبدعين ورجال الأعمال والصناعيين السوريين، مشيرا إلى دور القبائل العربية كعامل أساسي لإعادة الاستقرار في سوريا وإعادة تشكيل النسيج السوري.
ووقع الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله كتابه «حكاية السياسة»، حيث يسرد من خلاله حكاية السياسة من البداية وحتى النهاية، منذ أن كانت بذرة إلى أن أصبحت شجرة، ومنذ أن كانت محصورة بين النخبة إلى أن أصبحت أكثر حضورا وتحكما وانتشارا في كل زاوية من زوايا العالم.
وبرز خلال المعرض كتاب «التجربة الألمانية»، للكاتب علي الأحمد سفير الإمارات السابق لدى ألمانيا، ويسلط الكتاب الضوء على بعض إسهامات الشعب الألماني في بناء الحضارة الإنسانية، كما يتناول تميز ألمانيا في مختلف المجالات، وكيف نجحت في استعادة ثقة العالم بها بعد حربين عالميتين لتصبح اليوم رابع أكبر اقتصاد في العالم.