تضم استراتيجية التقنية المالية، التي وافق عليها مجلس الوزراء، ستة محركات تحول أساسية هي: إبراز هوية المملكة عالميا، وتعزيز الإطار التنظيمي، ودعم القطاع، وتوفير وتطوير الكفاءات، وتطوير البنية التحتية التقنية، وتعزيز التعاون المشترك على الصعيدين المحلي والعالمي.
وبحسب بيان مشترك من البنك السعودي المركزي وهيئة السوق المالية، تحتوي هذه المحركات على 11 مبادرة من شأنها أن تسهم - بإذن الله - في تعزيز مكانة المملكة عالميا في مجال التقنية المالية ودعم الناتج المحلي، عبر خلق فرص وظيفية واستثمارية بحلول عام 2030م.
ورفع محافظ البنك المركزي السعودي الدكتور فهد المبارك، ورئيس مجلس هيئة السوق المالية محمد القويز، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة صدور قرار مجلس الوزراء بالموافقة على اعتماد استراتيجية التقنية المالية، والتوجيه الكريم أن تكون المملكة في مصاف الدول الرائدة في مجال التقنية المالية، وتكون الرياض محورا عالميا للقطاع التقني.
وتندرج هذه الاستراتيجية الطموحة كركيزة جديدة ضمن برنامج تطوير القطاع المالي - أحد برامج رؤية المملكة 2030 - الذي يسعى إلى تنمية الاقتصاد الوطني، وتنويع مصادر الدخل، وتمكين المؤسسات المالية من دعم نمو القطاع الخاص، وفتح المجال أمام شركات جديدة لتقديم الخدمات المالية.
وأكد المبارك أن القطاع المالي يشهد اليوم العديد من التغيرات المتسارعة، وبشكل خاص فيما يتعلق بالتقنية المالية، مما يوجب العمل بسرعة مقاربة لمواكبة هذه التغيرات، مشيرا في هذا الصدد إلى أن العمل على تنفيذ هذه الاستراتيجية يتطلب التعاون وتكاتف الجهود من جميع الجهات ذات العلاقة.
وأوضح القويز أن استراتيجية التقنية المالية شاملة، وتدعم جميع أنشطة التقنية المالية من خلال محركات تحول، يتخللها مبادرات تدعم مقدمي خدمات التقنية المالية وتطوير بنيتها التحتية، مما يعزز التمكين الاقتصادي للقطاع المالي وكل المستفيدين منه.
وتم العمل على تطوير استراتيجية التقنية المالية في المملكة من خلال برنامج تطوير القطاع المالي بالتعاون مع الجهات المشاركة (البنك المركزي السعودي، وهيئة السوق المالية، ووزارة المالية، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ووزارة الاستثمار، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت»، وفنتك السعودية) لرفع التكامل بين الجهات التنفيذية، والسعي نحو الشمولية لتحقيق التميز الاستراتيجي والتنافسية العالمية، بهدف أن تصبح المملكة موطنا للتقنية المالية، ويكون الابتكار في الخدمات المالية المعتمد على التقنية هو الأساس، مما يعزز التمكين الاقتصادي للفرد والمجتمع.
6 محركات تحول أساسية:
وبحسب بيان مشترك من البنك السعودي المركزي وهيئة السوق المالية، تحتوي هذه المحركات على 11 مبادرة من شأنها أن تسهم - بإذن الله - في تعزيز مكانة المملكة عالميا في مجال التقنية المالية ودعم الناتج المحلي، عبر خلق فرص وظيفية واستثمارية بحلول عام 2030م.
ورفع محافظ البنك المركزي السعودي الدكتور فهد المبارك، ورئيس مجلس هيئة السوق المالية محمد القويز، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة صدور قرار مجلس الوزراء بالموافقة على اعتماد استراتيجية التقنية المالية، والتوجيه الكريم أن تكون المملكة في مصاف الدول الرائدة في مجال التقنية المالية، وتكون الرياض محورا عالميا للقطاع التقني.
وتندرج هذه الاستراتيجية الطموحة كركيزة جديدة ضمن برنامج تطوير القطاع المالي - أحد برامج رؤية المملكة 2030 - الذي يسعى إلى تنمية الاقتصاد الوطني، وتنويع مصادر الدخل، وتمكين المؤسسات المالية من دعم نمو القطاع الخاص، وفتح المجال أمام شركات جديدة لتقديم الخدمات المالية.
وأكد المبارك أن القطاع المالي يشهد اليوم العديد من التغيرات المتسارعة، وبشكل خاص فيما يتعلق بالتقنية المالية، مما يوجب العمل بسرعة مقاربة لمواكبة هذه التغيرات، مشيرا في هذا الصدد إلى أن العمل على تنفيذ هذه الاستراتيجية يتطلب التعاون وتكاتف الجهود من جميع الجهات ذات العلاقة.
وأوضح القويز أن استراتيجية التقنية المالية شاملة، وتدعم جميع أنشطة التقنية المالية من خلال محركات تحول، يتخللها مبادرات تدعم مقدمي خدمات التقنية المالية وتطوير بنيتها التحتية، مما يعزز التمكين الاقتصادي للقطاع المالي وكل المستفيدين منه.
وتم العمل على تطوير استراتيجية التقنية المالية في المملكة من خلال برنامج تطوير القطاع المالي بالتعاون مع الجهات المشاركة (البنك المركزي السعودي، وهيئة السوق المالية، ووزارة المالية، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ووزارة الاستثمار، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت»، وفنتك السعودية) لرفع التكامل بين الجهات التنفيذية، والسعي نحو الشمولية لتحقيق التميز الاستراتيجي والتنافسية العالمية، بهدف أن تصبح المملكة موطنا للتقنية المالية، ويكون الابتكار في الخدمات المالية المعتمد على التقنية هو الأساس، مما يعزز التمكين الاقتصادي للفرد والمجتمع.
6 محركات تحول أساسية:
- إبراز هوية المملكة عالميا
- تعزيز الإطار التنظيمي
- دعم القطاع
- توفير وتطوير الكفاءات
- تطوير البنية التحتية التقنية
- تعزيز التعاون المحلي والعالمي
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة