بخاري: انتخابات لبنان أسقطت رموز الخيانة
الثلاثاء - 24 مايو 2022
Tue - 24 May 2022
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان وليد بخاري، أن نتائج الانتخابات النيابية اللبنانية «أسقطت رموز الغدر والخيانة».
وعلق بخاري على الانتخابات خلال مشاركته في ذكرى استشهاد مفتي لبنان الأسبق حسن خالد، حيث اعتبر النتائج الانتخابية الأخيرة مشرفة، وقال «إنها أطاحت بكل رموز الغدر والخيانة وكل من سعى إلى صناعة الموت والكراهية».
وكانت الانتخابات النيابية التي أجريت في لبنان مؤخرا، نزعت الأكثرية من يد «حزب الله» وأسقطت عددا كبيرا من حلفائه، لصالح القوى التغييرية والقوى المناهضة للحزب.
وقال بخاري «نستذكر علما من أعلام الدين والفكر ومفتي الوحدة والشراكة الوطنية والسيادة والاستقلال والوفاء للكبار يفرض علينا السير في خطاهم».
وأضاف «اغتيال خالد كان مقدمة لاغتيال كل لبنان الذي يعيش أياما صعبة على كل المستويات وفي مقدمتها هويته العربية وعلاقته بمحيطه العربي».
من جهته، أكد وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية بسام مولوي، من مقر إقامة السفير السعودي، أنه «لا جفاء بين لبنان ومملكة الخير»، مشددا على أن اللبناني وفيّ».
وأردف «نطلب من الله الخلاص للبنان وأن يثبت اللبنانيون».
واستشهد مفتي لبنان عام 1989، بعد تفجير سيارته أثناء مغادرته دار الفتوى.
وعلق بخاري على الانتخابات خلال مشاركته في ذكرى استشهاد مفتي لبنان الأسبق حسن خالد، حيث اعتبر النتائج الانتخابية الأخيرة مشرفة، وقال «إنها أطاحت بكل رموز الغدر والخيانة وكل من سعى إلى صناعة الموت والكراهية».
وكانت الانتخابات النيابية التي أجريت في لبنان مؤخرا، نزعت الأكثرية من يد «حزب الله» وأسقطت عددا كبيرا من حلفائه، لصالح القوى التغييرية والقوى المناهضة للحزب.
وقال بخاري «نستذكر علما من أعلام الدين والفكر ومفتي الوحدة والشراكة الوطنية والسيادة والاستقلال والوفاء للكبار يفرض علينا السير في خطاهم».
وأضاف «اغتيال خالد كان مقدمة لاغتيال كل لبنان الذي يعيش أياما صعبة على كل المستويات وفي مقدمتها هويته العربية وعلاقته بمحيطه العربي».
من جهته، أكد وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية بسام مولوي، من مقر إقامة السفير السعودي، أنه «لا جفاء بين لبنان ومملكة الخير»، مشددا على أن اللبناني وفيّ».
وأردف «نطلب من الله الخلاص للبنان وأن يثبت اللبنانيون».
واستشهد مفتي لبنان عام 1989، بعد تفجير سيارته أثناء مغادرته دار الفتوى.