قالت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) «إن تقنيات الذكاء الاصطناعي تدعم 5 قطاعات مختلفة هي الحكومة، والتعليم، والصحة، والطاقة، والنقل والمواصلات، مؤكدة أن تلك التقنيات تمكن صناع القرار في الجهات الحكومية والخاصة من اتخاذ قرارات على أسس موثوقة»
وأشارت إلى 4 عوامل تساعد في رفع نسبة نجاح مشاريع الذكاء الاصطناعي تتضمن مواءمة مبادرات الذكاء الاصطناعي مع أولويات الأعمال، وتوفير نظرة شاملة عن البيانات، بالإضافة إلى تعيين أساسيات حوكمة البيانات، وكذلك توضيح الأدوار والمسؤوليات على اعتبار أن الغرض الأساسي من استخدام تلك التقنيات هو التعزيز والأتمتة.
ويندرج ضمن تقنيات الذكاء الاصطناعي عدد من التقنيات من أبرزها في الوقت الحاضر: تعلم الآلة، ومعالجة اللغة الطبيعية، ورؤية الحاسب، ومعالجة الكلام، إلى جانب الروبوتات.
من ممارسات التحول نحو الذكاء الاصطناعي:
لتطوير خطة استراتيجية:
وأشارت إلى 4 عوامل تساعد في رفع نسبة نجاح مشاريع الذكاء الاصطناعي تتضمن مواءمة مبادرات الذكاء الاصطناعي مع أولويات الأعمال، وتوفير نظرة شاملة عن البيانات، بالإضافة إلى تعيين أساسيات حوكمة البيانات، وكذلك توضيح الأدوار والمسؤوليات على اعتبار أن الغرض الأساسي من استخدام تلك التقنيات هو التعزيز والأتمتة.
ويندرج ضمن تقنيات الذكاء الاصطناعي عدد من التقنيات من أبرزها في الوقت الحاضر: تعلم الآلة، ومعالجة اللغة الطبيعية، ورؤية الحاسب، ومعالجة الكلام، إلى جانب الروبوتات.
من ممارسات التحول نحو الذكاء الاصطناعي:
- تنفيذ مشاريع تجريبية
- بناء فريق داخلي
- التدريب والتأهيل
- تطوير استراتيجية الذكاء الاصطناعي
- تطوير الاتصالات الداخلية والخارجية
لتطوير خطة استراتيجية:
- تحليل الوضع الحالي
- صياغة الاستراتيجية
- تعريف خارطة الطريق
- تنفيذ الخطة ومتابعتها