9 نقلات غيرت شركة أبل تحت إدارة تيم كوك
الاثنين - 15 أغسطس 2016
Mon - 15 Aug 2016
حققت شركة أبل ثلاثة أضعاف إيراداتها، منذ تولي "تيم كوك" منصب الرئيس التنفيذي لها في عام 2011م، حيث يستخدم منتجات الشركة أكثر من مليار شخص حول العالم.
وواجه كوك الكثير من الانتقادات حين يقدم شيئا لا يرضي الجمهور، قائلين "ذلك لن يحدث لو كان ستيف جوبز موجودا".
مع ذلك، أحدث "تيم كوك" نقلات نوعية في الشركة، زادت من قوتها وربحها وفقا لموقع Fast Company وهي:
1 التحكم في مصير الشركة التقني: تعتمد الشركة على تصاميمها الخاصة للرقائق الالكترونية وأجهزة الاستشعار التي تشغل أجهزتها، مما يتيح لها السيطرة على تناغم التصميم وتكافل الجهاز.
2 أبل كشركة خدمات: يعود 12% من أرباح شركة أبل إلى إيراداتها من الخدمات الرقمية، مثل: آي كلاود، وأبل باي، وأبل كير، ومتجر أبل. وشهد هذا الجزء نموا سريعا يكاد يكون أسرع من مبيعات الأجهزة.
3 أبل الأفضل للشركات والأعمال: أضافت أبل أولوية جديدة وهي التركيز على البيع للشركات ورجال الأعمال، حيث يحظى جهاز ايباد برو باهتمام كبير من رجال أعمال، باعتباره الجيل القادم من أجهزة الكمبيوتر.
4 أبل كعلامة أزياء تجارية: استغل كوك أسلوب شركات الأزياء في الترويج للمنتجات بحسب المواسم، فأدرج ساعة أبل بالتعاون مع شركة هيرميس لإنتاج أساور المعصم.
5 تطبيق متجر أبل كمنصة تسويق: يبحث أكثر من مليار شخص في متجر أبل عن تطبيقات تستحق تحميلها على أجهزتهم، كما أن التغييرات التي أحدثتها الشركة على المتجر ستجعل التطبيقات من أفضل الأعمال التجارية.
اقرأ ايضاً .. تطبيقات قد لا تعرفها لتصفح الانترنت
6 إشراك المستخدمين في تقييم النسخة التجريبية: سمحت أبل للمطورين باستخدام نظام IOS10 الذي ستطلقه العام المقبل سعيا منهم نحو الكمال.
7 مطاردة آفاق جديدة غير متوقعة: يقول تيم كوك "استراتيجيتنا هي مساعدتك في جميع أجزاء حياتك بكل وسعنا"، ومن هذا المنطلق دخلت أبل إلى أسواق مزدحمة ومعقدة، مثل: الرعاية الصحية والسيارات.
8 أبل قوة مالية عالمية: بلغت عائدات الشركة في عام 2015 نحو 233 مليار دولار، أنفقت 117 مليار دولار منها على إعادة شراء الأسهم، ويشكل هذا التطور المالي قوة كبيرة في استمرارية الشركة، وهي الهدف الذي يطمح له كوك، بقوله "كما تعلمون، أرغب باستمرارية شركة أبل إلى الأبد".
9 أبل تتبنى التأييد العام: اتجهت أبل لدعم بعض الحملات الإنسانية، من مبدأ الأخلاقية، كما ذكر تيم كوك "يجب أن يكون للشركات قيم مثلما البشر".
وايضاً .. 12 فكرة تجارية عبر الانترنت
وواجه كوك الكثير من الانتقادات حين يقدم شيئا لا يرضي الجمهور، قائلين "ذلك لن يحدث لو كان ستيف جوبز موجودا".
مع ذلك، أحدث "تيم كوك" نقلات نوعية في الشركة، زادت من قوتها وربحها وفقا لموقع Fast Company وهي:
1 التحكم في مصير الشركة التقني: تعتمد الشركة على تصاميمها الخاصة للرقائق الالكترونية وأجهزة الاستشعار التي تشغل أجهزتها، مما يتيح لها السيطرة على تناغم التصميم وتكافل الجهاز.
2 أبل كشركة خدمات: يعود 12% من أرباح شركة أبل إلى إيراداتها من الخدمات الرقمية، مثل: آي كلاود، وأبل باي، وأبل كير، ومتجر أبل. وشهد هذا الجزء نموا سريعا يكاد يكون أسرع من مبيعات الأجهزة.
3 أبل الأفضل للشركات والأعمال: أضافت أبل أولوية جديدة وهي التركيز على البيع للشركات ورجال الأعمال، حيث يحظى جهاز ايباد برو باهتمام كبير من رجال أعمال، باعتباره الجيل القادم من أجهزة الكمبيوتر.
4 أبل كعلامة أزياء تجارية: استغل كوك أسلوب شركات الأزياء في الترويج للمنتجات بحسب المواسم، فأدرج ساعة أبل بالتعاون مع شركة هيرميس لإنتاج أساور المعصم.
5 تطبيق متجر أبل كمنصة تسويق: يبحث أكثر من مليار شخص في متجر أبل عن تطبيقات تستحق تحميلها على أجهزتهم، كما أن التغييرات التي أحدثتها الشركة على المتجر ستجعل التطبيقات من أفضل الأعمال التجارية.
اقرأ ايضاً .. تطبيقات قد لا تعرفها لتصفح الانترنت
6 إشراك المستخدمين في تقييم النسخة التجريبية: سمحت أبل للمطورين باستخدام نظام IOS10 الذي ستطلقه العام المقبل سعيا منهم نحو الكمال.
7 مطاردة آفاق جديدة غير متوقعة: يقول تيم كوك "استراتيجيتنا هي مساعدتك في جميع أجزاء حياتك بكل وسعنا"، ومن هذا المنطلق دخلت أبل إلى أسواق مزدحمة ومعقدة، مثل: الرعاية الصحية والسيارات.
8 أبل قوة مالية عالمية: بلغت عائدات الشركة في عام 2015 نحو 233 مليار دولار، أنفقت 117 مليار دولار منها على إعادة شراء الأسهم، ويشكل هذا التطور المالي قوة كبيرة في استمرارية الشركة، وهي الهدف الذي يطمح له كوك، بقوله "كما تعلمون، أرغب باستمرارية شركة أبل إلى الأبد".
9 أبل تتبنى التأييد العام: اتجهت أبل لدعم بعض الحملات الإنسانية، من مبدأ الأخلاقية، كما ذكر تيم كوك "يجب أن يكون للشركات قيم مثلما البشر".
وايضاً .. 12 فكرة تجارية عبر الانترنت
