نجح علماء في مركز بينينغتون الطبي للأبحاث البيولوجية، التابع لجامعة لويزيانا الأمريكية، في اكتشاف الهورمون الذي يلعب الدور الأهم في مكافحة الشيخوخة والمحافظة على صحة خلايا وأنسجة الجسم، مشيرين إلى أن الكبد هي التي تفرز ذلك الهورمون.
ويعرف الهورمون الذي رصدوه بأنه أحد الإفرازات التي يشار إليها طبيا بمصطلح «عوامل نمو الأرومة الليفية»، ويعرف اختصارا بالرمز FGF21. بحسب ما نشره الباحثون بمجلة «نيتشر كوميونيكيشنز» العلمية المتخصصة.
ومن خلال دراسات مختبرية مكثفة أجروها على فئران التجارب، لاحظ الباحثون أن وجود ذلك الهورمون بكميات مناسبة في الجسم يمنح تأثيرات مضادة للشيخوخة وتعزيز احتمالات إطالة العمر.
ويعرف الهورمون الذي رصدوه بأنه أحد الإفرازات التي يشار إليها طبيا بمصطلح «عوامل نمو الأرومة الليفية»، ويعرف اختصارا بالرمز FGF21. بحسب ما نشره الباحثون بمجلة «نيتشر كوميونيكيشنز» العلمية المتخصصة.
ومن خلال دراسات مختبرية مكثفة أجروها على فئران التجارب، لاحظ الباحثون أن وجود ذلك الهورمون بكميات مناسبة في الجسم يمنح تأثيرات مضادة للشيخوخة وتعزيز احتمالات إطالة العمر.