قالت الرئاسة الفلسطينية أمس، «إن السلطات الإسرائيلية اعتدت على مشيعي «شهيد» ومقبرة في شرق القدس، واعتبرت ذلك عملا وحشيا وهمجيا».
ونددت الرئاسة في بيان، بهجوم الشرطة الإسرائيلية على موكب تشييع وليد الشريف (23 عاما) الذي توفي متأثرا بإصابته داخل المسجد الأقصى في الجمعة الثالثة من رمضان الشهر الماضي.
واعتبرت أن «قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تعد تكتفي بارتكاب جرائمها بحق الأحياء من الشعب الفلسطيني، بل طالت انتهاكاتها حرمة الأموات والمقابر».
وأضافت الرئاسة «إن الحكومة الإسرائيلية بهذه الجرائم هي وحدها من يتحمل مسؤولية التصعيد الجاري، وأنه لا سلام ولا استقرار في المنطقة إلا بزوال هذا الاحتلال».
ونددت الرئاسة في بيان، بهجوم الشرطة الإسرائيلية على موكب تشييع وليد الشريف (23 عاما) الذي توفي متأثرا بإصابته داخل المسجد الأقصى في الجمعة الثالثة من رمضان الشهر الماضي.
واعتبرت أن «قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تعد تكتفي بارتكاب جرائمها بحق الأحياء من الشعب الفلسطيني، بل طالت انتهاكاتها حرمة الأموات والمقابر».
وأضافت الرئاسة «إن الحكومة الإسرائيلية بهذه الجرائم هي وحدها من يتحمل مسؤولية التصعيد الجاري، وأنه لا سلام ولا استقرار في المنطقة إلا بزوال هذا الاحتلال».