تجمع المسؤولين يحول عكاظ إلى منصة لاحتياجات الزوار
الاثنين - 15 أغسطس 2016
Mon - 15 Aug 2016
حوّل تجمع عدد كبير من المسؤولين والشخصيات البارزة بسوق عكاظ، موقع السوق إلى منصة للتواصل بين الزوار والجهات الحكومية وحتى رجال الأعمال بهدف تلبية احتياجات الحضور.
مجموعة من الشباب كانوا يتجولون بين أجنحة الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص بهدف الحصول على الوظائف، والسؤال عن كيفية تقديم سيرهم الذاتية، في حين حرص آخرون على الالتقاء بالمسؤولين أنفسهم لنفس الغرض.
بينما قصدت إحدى خريجات الفيزياء الطبية هدى القحطاني، سوق عكاظ من أجل التسويق لتطبيق ذكي أطلقته العام الماضي، والحصول على داعمين له من حيث تحمّل التكاليف المالية.
وقالت القحطاني «التطبيق يحمل على الأجهزة الذكية يحوي كل المواد العلمية لتخصص الفيزياء الطبية، وكل ما يتعلق به من ندوات ومحاضرات دولية ومحلية، إلى جانب الإجابات عن الأسئلة المتكررة المختصة بهذا المجال».
ولفتت إلى أن عدم تجاوب الجهات الطبية والتقنية مع طلب دعمها بما فيها الجمعية السعودية للفيزياء الطبية، دفع بها إلى قصد سوق عكاظ للوصول لشركات القطاع الخاص بهدف الترويج له.
وأشارت إلى أن بدء فكرة التطبيق كان قبل ثلاثة أعوام، غير أن عدم توفر الدعم المالي والمادة العلمية آنذاك حال دون تنفيذها، مبينّة أنها أطلقته أخيرا على حسابها الشخصي.
وأضافت «لا يعد التخصص جديدا من الناحية الأكاديمية، إلا أن مراحل تطوره في الجامعات تسير ببطء شديد، عدا عن ندرة الوظائف لخريجي وخريجات الفيزياء الطبية رغم أهمية وجودهم بالمستشفيات والمنشآت الطبية».
وأفادت بأن شقيقتها زارت عكاظ أيضا من أجل الوصول إلى مسؤولين بوزارة الثقافة والإعلام كي تحصل على ترخيص لكتاب ألفته.
مجموعة من الشباب كانوا يتجولون بين أجنحة الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص بهدف الحصول على الوظائف، والسؤال عن كيفية تقديم سيرهم الذاتية، في حين حرص آخرون على الالتقاء بالمسؤولين أنفسهم لنفس الغرض.
بينما قصدت إحدى خريجات الفيزياء الطبية هدى القحطاني، سوق عكاظ من أجل التسويق لتطبيق ذكي أطلقته العام الماضي، والحصول على داعمين له من حيث تحمّل التكاليف المالية.
وقالت القحطاني «التطبيق يحمل على الأجهزة الذكية يحوي كل المواد العلمية لتخصص الفيزياء الطبية، وكل ما يتعلق به من ندوات ومحاضرات دولية ومحلية، إلى جانب الإجابات عن الأسئلة المتكررة المختصة بهذا المجال».
ولفتت إلى أن عدم تجاوب الجهات الطبية والتقنية مع طلب دعمها بما فيها الجمعية السعودية للفيزياء الطبية، دفع بها إلى قصد سوق عكاظ للوصول لشركات القطاع الخاص بهدف الترويج له.
وأشارت إلى أن بدء فكرة التطبيق كان قبل ثلاثة أعوام، غير أن عدم توفر الدعم المالي والمادة العلمية آنذاك حال دون تنفيذها، مبينّة أنها أطلقته أخيرا على حسابها الشخصي.
وأضافت «لا يعد التخصص جديدا من الناحية الأكاديمية، إلا أن مراحل تطوره في الجامعات تسير ببطء شديد، عدا عن ندرة الوظائف لخريجي وخريجات الفيزياء الطبية رغم أهمية وجودهم بالمستشفيات والمنشآت الطبية».
وأفادت بأن شقيقتها زارت عكاظ أيضا من أجل الوصول إلى مسؤولين بوزارة الثقافة والإعلام كي تحصل على ترخيص لكتاب ألفته.