تبرعات استقطاع شهري
الثلاثاء - 10 مايو 2022
Tue - 10 May 2022
أصبح لدينا منصات وطنية مصرحة ومعتمدة للتبرع تستثمر التقنية والذكاء الاصطناعي لبناء بنية تحتية متكاملة تتميز بمعايير عالية لتحديد المستحقين والحوكمة والموثوقية والقدرة على الوصول إليها بكل يسر وسهولة عبر الهاتف المحمول، ومنها منصة إحسان ومنصة تبرع ومنصة جود الإسكان ومنصة شفاء وغيرها.
وللاستمرارية والاستدامة ومن باب التغيير والتنويع، يأتي مقترح التبرع من خلال الاستقطاع الشهري فكرة تكميلية تناسب شريحة من الناس ويكون لها برامج خاصة، من خلال استغلال هذه المنصات لإدخال برامج جديدة مثل برنامج كفالة أسرة وبرنامج صندوق سيارة وصندوق التعليم وبرنامج الكفالة التشاركية وغيرها الكثير.
هذه مجرد مقترحات ويمكن تطويرها أو ربما تدل على برامج مماثلة أو قريبة منها. الهدف من التنويع والتغيير، هناك شريحة من الناس تفضل استقطاعا شهريا من الراتب مبلغا محددا مسبقا، ويتم عبر تطبيقات حكومية مختصة، وهذا يساعد المتبرع/الكفيل في تنظيم مصروفاته والتي تتضمنها إحدى هذه التبرعات.
برنامج «كفالة أسرة» المقصود به هو برنامج يعنى بكفالة أسر ضمانية (مستفيدي الضمان الاجتماعي) غير القادرين على العمل لكبر سن أو مرض وليس لهم دخل مادي آخر غير الضمان الاجتماعي فتتكفل بهم «أسرة مقتدرة» أو «فرد قادر» وتكون الكفالة محددة لسنة أو سنتين أو أكثر لتكفيهم الحاجة والسؤال وتشمل الكفالة فواتير الماء والكهرباء وإيجار المنزل ومصاريف البيت الضرورية، فالمتبرع يسجل لمرة واحدة ويعيش المتعة والإحساس بكفالة أسرة أخرى مع المحافظة على الخصوصية والتعفف.
ومن برامج الكفالة برامج الكفالة التشاركية حيث يقوم شخصان أو ثلاثة أو أكثر بالتكفل بأسرة محتاجة بحسب تنظيم محدد يوضح ما على كل فرد بما يتناسب مع قدراتهم سواء كانت تلك الكفالة لمدة شهر أو عام أو أكثر، وقد تتنوع الكفالة التشاركية لتشمل أنواعا عديدة غير كفالة الأسر لتكون كفالة تشاركية في التعليم أو العلاج وتسديد الفواتير وغيرها. أيضا يمكن عمل تشاركية بين فردين أو أكثر لهذا النوع من الكفالة للأسرة الضمانية، ويكون الاستقطاع شهريا بكل الأحوال.
وهناك أيضا يأتي اقتراح برامج كفالة تخصصية كبرنامج صندوق السيارة وهذا يوجه للأسر الضمانية أيضا والتي لديها أفراد قادرون على العمل في مجال تطبيقات توصيل المطاعم أو توجيه المركبات، وتكون الكفالة إما بتوفير سيارة أو التكفل بدفع الأقساط لمن لا يملكها، وفي حال كانت الأسرة تملك سيارة ولا تستطيع دفع تكاليف التأمين أو الصيانة والتجديد التي تشترطها التطبيقات عادة لضمان سلامة الركاب والسائق فيقوم الصندوق بالتكفل بها. في هذا المقترح، يستقطع من الكفيل شهريا المبلغ المراد التبرع به في الصندوق.
وأيضا من البرامج التخصصية مقترح جميل وهو برنامج صندوق التعليم لأبناء الأسر المحتاجة الراغبين في إكمال دراستهم الجامعية ولم يتمكنوا من الدراسة في الجامعات الحكومية ولم يبق لهم خيار غير الجامعات والكليات الأهلية ولا يستطيعون دفع تكاليف الدراسة بها فيقوم صندوق التعليم (القائم على التبرعات) بدفع تكاليف التعليم لهم سواء كان التعليم جامعيا أو للحصول على دورات متقدمة تؤهلهم لبناء مشروع خاص وهذا بدوره سيسهم في مساعدة الشباب على الحصول على شهادة وخبرة تمكنهم من الحصول على عمل قد يبدل حالهم ويخرجهم وأسرهم من دائرة الحاجة ويكفيهم ذل السؤال. في
هذا المقترح، أيضا يستقطع من الكفيل شهريا المبلغ المراد التبرع به في الصندوق.
بالإضافة لبرامج كفالة أسرة وصندوق السيارة وصندوق التعليم، هناك أيضا مقترحات أخرى كثيرة مثل صندوق العلاج وغيره من البرامج التي تتماشى مع فكرة «الاستقطاع الشهري المحدد».
طبعا يؤخذ في الاعتبار بأن هذه البرامج ليس الهدف منها تعويد الناس على الكسل والاتكالية، ولكن الهدف منها رفع مستوى الأسرة والفرد للحاق بركب المجتمع بتمكينها حتى تصبح قادرة على الاكتفاء والعطاء.
@Barjasbh
وللاستمرارية والاستدامة ومن باب التغيير والتنويع، يأتي مقترح التبرع من خلال الاستقطاع الشهري فكرة تكميلية تناسب شريحة من الناس ويكون لها برامج خاصة، من خلال استغلال هذه المنصات لإدخال برامج جديدة مثل برنامج كفالة أسرة وبرنامج صندوق سيارة وصندوق التعليم وبرنامج الكفالة التشاركية وغيرها الكثير.
هذه مجرد مقترحات ويمكن تطويرها أو ربما تدل على برامج مماثلة أو قريبة منها. الهدف من التنويع والتغيير، هناك شريحة من الناس تفضل استقطاعا شهريا من الراتب مبلغا محددا مسبقا، ويتم عبر تطبيقات حكومية مختصة، وهذا يساعد المتبرع/الكفيل في تنظيم مصروفاته والتي تتضمنها إحدى هذه التبرعات.
برنامج «كفالة أسرة» المقصود به هو برنامج يعنى بكفالة أسر ضمانية (مستفيدي الضمان الاجتماعي) غير القادرين على العمل لكبر سن أو مرض وليس لهم دخل مادي آخر غير الضمان الاجتماعي فتتكفل بهم «أسرة مقتدرة» أو «فرد قادر» وتكون الكفالة محددة لسنة أو سنتين أو أكثر لتكفيهم الحاجة والسؤال وتشمل الكفالة فواتير الماء والكهرباء وإيجار المنزل ومصاريف البيت الضرورية، فالمتبرع يسجل لمرة واحدة ويعيش المتعة والإحساس بكفالة أسرة أخرى مع المحافظة على الخصوصية والتعفف.
ومن برامج الكفالة برامج الكفالة التشاركية حيث يقوم شخصان أو ثلاثة أو أكثر بالتكفل بأسرة محتاجة بحسب تنظيم محدد يوضح ما على كل فرد بما يتناسب مع قدراتهم سواء كانت تلك الكفالة لمدة شهر أو عام أو أكثر، وقد تتنوع الكفالة التشاركية لتشمل أنواعا عديدة غير كفالة الأسر لتكون كفالة تشاركية في التعليم أو العلاج وتسديد الفواتير وغيرها. أيضا يمكن عمل تشاركية بين فردين أو أكثر لهذا النوع من الكفالة للأسرة الضمانية، ويكون الاستقطاع شهريا بكل الأحوال.
وهناك أيضا يأتي اقتراح برامج كفالة تخصصية كبرنامج صندوق السيارة وهذا يوجه للأسر الضمانية أيضا والتي لديها أفراد قادرون على العمل في مجال تطبيقات توصيل المطاعم أو توجيه المركبات، وتكون الكفالة إما بتوفير سيارة أو التكفل بدفع الأقساط لمن لا يملكها، وفي حال كانت الأسرة تملك سيارة ولا تستطيع دفع تكاليف التأمين أو الصيانة والتجديد التي تشترطها التطبيقات عادة لضمان سلامة الركاب والسائق فيقوم الصندوق بالتكفل بها. في هذا المقترح، يستقطع من الكفيل شهريا المبلغ المراد التبرع به في الصندوق.
وأيضا من البرامج التخصصية مقترح جميل وهو برنامج صندوق التعليم لأبناء الأسر المحتاجة الراغبين في إكمال دراستهم الجامعية ولم يتمكنوا من الدراسة في الجامعات الحكومية ولم يبق لهم خيار غير الجامعات والكليات الأهلية ولا يستطيعون دفع تكاليف الدراسة بها فيقوم صندوق التعليم (القائم على التبرعات) بدفع تكاليف التعليم لهم سواء كان التعليم جامعيا أو للحصول على دورات متقدمة تؤهلهم لبناء مشروع خاص وهذا بدوره سيسهم في مساعدة الشباب على الحصول على شهادة وخبرة تمكنهم من الحصول على عمل قد يبدل حالهم ويخرجهم وأسرهم من دائرة الحاجة ويكفيهم ذل السؤال. في
هذا المقترح، أيضا يستقطع من الكفيل شهريا المبلغ المراد التبرع به في الصندوق.
بالإضافة لبرامج كفالة أسرة وصندوق السيارة وصندوق التعليم، هناك أيضا مقترحات أخرى كثيرة مثل صندوق العلاج وغيره من البرامج التي تتماشى مع فكرة «الاستقطاع الشهري المحدد».
طبعا يؤخذ في الاعتبار بأن هذه البرامج ليس الهدف منها تعويد الناس على الكسل والاتكالية، ولكن الهدف منها رفع مستوى الأسرة والفرد للحاق بركب المجتمع بتمكينها حتى تصبح قادرة على الاكتفاء والعطاء.
@Barjasbh
