مصر: ندعم وحدة المغرب وملتزمون بالحل الأممي لقضية الصحراء
الثلاثاء - 10 مايو 2022
Tue - 10 May 2022
شعار صحيفة مكة
أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري موقف بلاده الداعم للوحدة الترابية المغربية والتزامها بالحل الأممي لقضية الصحراء وتأييدها لما جاء بقرارات مجلس الأمن، وآخرها القرار رقم 2602 (لعام 2021) والذي رحب بالجهود المغربية المتسمة بالجدية والمصداقية والرامية إلى المضي قدما نحو التسوية السياسية.
جاءت تصريحات الوزير شكري خلال المباحثات المعمقة التي عقدها في الرباط، مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، حسبما أفاد المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية المصرية السفير أحمد حافظ.
وذكر المتحدث الرسمي أن الوزيرين تبادلا الرؤى تجاه مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك للبلدين عربيا وقاريا ودوليا، وجددا التأكيد على أهمية تحقيق تعاون دولي فاعل لمواجهة كافة التهديدات الأمنية العابرة للحدود، بما فيها الإرهاب والتطرف والجرائم السيبرانية، فضلا عن مواصلة التنسيق والتعاون في إطار منطقة المتوسط بما يعزز جهود تحقيق التنمية المستدامة والأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب والتصدي الشامل لمسألة الهجرة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الجانبين شددا على ضرورة تجاوز الخلافات البينية العربية، صونا لوحدة الصف العربي في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات غير مسبوقة، مؤكدين رفضهما لكافة أشكال التدخلات الخارجية في شؤون الدول العربية.
كما ثمن الوزيران الجهود التي يضطلع بها بلداهما لمساعدة الدول العربية التي تشهد أوضاعا سياسية واقتصادية صعبة، بما يهدف إلى الحفاظ على وحدة أراضي تلك الدول وسيادتها الوطنية وتماسك مجتمعاتها.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الجانبين جددا تأكيدهما على الثوابت العربية والدولية ذات الصلة بإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967، تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل، وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة.
جاءت تصريحات الوزير شكري خلال المباحثات المعمقة التي عقدها في الرباط، مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، حسبما أفاد المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية المصرية السفير أحمد حافظ.
وذكر المتحدث الرسمي أن الوزيرين تبادلا الرؤى تجاه مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك للبلدين عربيا وقاريا ودوليا، وجددا التأكيد على أهمية تحقيق تعاون دولي فاعل لمواجهة كافة التهديدات الأمنية العابرة للحدود، بما فيها الإرهاب والتطرف والجرائم السيبرانية، فضلا عن مواصلة التنسيق والتعاون في إطار منطقة المتوسط بما يعزز جهود تحقيق التنمية المستدامة والأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب والتصدي الشامل لمسألة الهجرة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الجانبين شددا على ضرورة تجاوز الخلافات البينية العربية، صونا لوحدة الصف العربي في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات غير مسبوقة، مؤكدين رفضهما لكافة أشكال التدخلات الخارجية في شؤون الدول العربية.
كما ثمن الوزيران الجهود التي يضطلع بها بلداهما لمساعدة الدول العربية التي تشهد أوضاعا سياسية واقتصادية صعبة، بما يهدف إلى الحفاظ على وحدة أراضي تلك الدول وسيادتها الوطنية وتماسك مجتمعاتها.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الجانبين جددا تأكيدهما على الثوابت العربية والدولية ذات الصلة بإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967، تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل، وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة.
