إسرائيل تكثف نهب وهدم المنازل.. والجامعة العربية تحتج
الاثنين - 09 مايو 2022
Mon - 09 May 2022
فيما جدد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط التأكيد على أهمية التوصل لتسوية نهائية للقضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي بما يفضي بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية انتهاكات وجرائم الاحتلال وميليشيات ومنظمات المستوطنين وعناصرهم الإرهابية المتواصلة، وعدتها محاولات استعمارية لطمس الطابع السياسي للصراع.
وشدد أبوالغيط خلال استقباله كاتب الدولة للشؤون البرلمانية بكندا روبرت أوليفانت، الذي يزور القاهرة حاليا، على ضرورة التحرك الإيجابي للجانب الكندي نحو تنفيذ هذا الهدف وعدم الاكتفاء بالموقف المعلن بدعم حل الدولتين.
من جهتها نوهت الخارجية الفلسطينية إلى استمرار عمليات نهب الأرض الفلسطينية المحتلة وتجريفها وتخصيصها لصالح تعميق وتوسيع الاستيطان غير القانوني وغير الشرعي، والتي تتكرر يوميا كما حصل في تجريف 22 دونما من أراضي الجبعة في بيت لحم، أو ما يتصل بتصعيد عمليات هدم منازل المواطنين الفلسطينيين ومنشآتهم، كما حصل في بيت دجن وفروش بيت دجن في محافظة نابلس وفي خربة عينون شرق طوباس، أو ما يتعلق باستمرار اعتداءات عناصر الإرهاب اليهودي ضد المواطنين الفلسطينيين ومركباتهم وإقدامهم على خط شعارات عنصرية كما حصل في جسر الزرقاء.
وأكدت أن دولة الاحتلال تتعمد تأجيج الأوضاع في ساحة الصراع من خلال تصعيد قمعها وتنكيلها بالمواطنين الفلسطينيين، وإطلاق يد ميليشيات المستوطنين المنظمة والمسلحة لارتكاب المزيد من الاعتداءات على المدنيين الفلسطينيين الآمنين في منازلهم وحقولهم في طول الضفة الغربية وعرضها، وتتعمد رفع منسوب الهاجس العسكري في ساحة الصراع، بهدف إعطاء المجتمع الدولي الانطباع بأن المشكلة مع الاحتلال هي أمنية عسكرية وليست سياسية، وبطريقة عنصرية بحتة تضع فيها أمن المستوطنين ومشاريعهم الاستعمارية التوسعية فوق كل اعتبار.
وشدد أبوالغيط خلال استقباله كاتب الدولة للشؤون البرلمانية بكندا روبرت أوليفانت، الذي يزور القاهرة حاليا، على ضرورة التحرك الإيجابي للجانب الكندي نحو تنفيذ هذا الهدف وعدم الاكتفاء بالموقف المعلن بدعم حل الدولتين.
من جهتها نوهت الخارجية الفلسطينية إلى استمرار عمليات نهب الأرض الفلسطينية المحتلة وتجريفها وتخصيصها لصالح تعميق وتوسيع الاستيطان غير القانوني وغير الشرعي، والتي تتكرر يوميا كما حصل في تجريف 22 دونما من أراضي الجبعة في بيت لحم، أو ما يتصل بتصعيد عمليات هدم منازل المواطنين الفلسطينيين ومنشآتهم، كما حصل في بيت دجن وفروش بيت دجن في محافظة نابلس وفي خربة عينون شرق طوباس، أو ما يتعلق باستمرار اعتداءات عناصر الإرهاب اليهودي ضد المواطنين الفلسطينيين ومركباتهم وإقدامهم على خط شعارات عنصرية كما حصل في جسر الزرقاء.
وأكدت أن دولة الاحتلال تتعمد تأجيج الأوضاع في ساحة الصراع من خلال تصعيد قمعها وتنكيلها بالمواطنين الفلسطينيين، وإطلاق يد ميليشيات المستوطنين المنظمة والمسلحة لارتكاب المزيد من الاعتداءات على المدنيين الفلسطينيين الآمنين في منازلهم وحقولهم في طول الضفة الغربية وعرضها، وتتعمد رفع منسوب الهاجس العسكري في ساحة الصراع، بهدف إعطاء المجتمع الدولي الانطباع بأن المشكلة مع الاحتلال هي أمنية عسكرية وليست سياسية، وبطريقة عنصرية بحتة تضع فيها أمن المستوطنين ومشاريعهم الاستعمارية التوسعية فوق كل اعتبار.