مركز البحوث والتواصل المعرفي يعقد حلقة نقاش عن تحديات الأزمة الروسية الأوكرانية على المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي
السبت - 23 أبريل 2022
Sat - 23 Apr 2022
نظم مركز البحوث والتواصل المعرفي حلقة نقاش بعنوان " تحديات الأزمة الروسية -الأوكرانية على المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي ، وفرص التعامل الأمثل معها " ، قدمها الدكتور محمد الثقفي ،رئيس مركز الخبرة العالمية للدراسات و الاستشارات والتدريب ، وذلك في مقر المركز .
و بدأت حلقة النقاش باستعراض أهمية هذه الدراسة ، في تشخيص واقع الأزمة في تأثيراتها على المملكة و دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي ، حيث أبرز الدكتور محمد الثقفي المهددات و المخاطر ، التي قد تؤثر في أي من مقومات الأمن الوطني للمملكة ودول الخليج ، إضافةً إلى تعزيز و تنمية المقومات و المصالح الوطنية لدول مجلس التعاون الخليجي ، و حمايتها من المهددات .
كما حددت الدراسة أهم التحديات الحالية و المستقبلية المتوقع حدوثها في اثني عشر مجالاً ، منها التحديات التقنية ، و التحديات الجيوسياسية ، و التحديات الاقتصادية ، والتحديات البيئية ، و أهم الفرص المتاحة للتعامل الأمثل معها .
و أشارت الدراسة إلى أنهُ من المبكر الحكم على مآلات الأزمة ، كونها لا تزال في مرحلة اللايقين ، غير أنها ستحدث تغييرا في كثير من الجوانب السياسية والاقتصادية و الجيوسياسية ، و أكدت الدراسة على أن المملكة و دول الخليج أمامها الإبداع في استخدام ( القوة الذكية ) التي تجمع بين الاقتصاد كقوة ( صلبة ) و القوى ( الناعمة ) المتعددة ( الدبلوماسية ، والمعلومات ، و الإعلام ).
فيما خرجت الدراسة بعدد من التوصيات التي يمكن تنفيذها إجرائيا ، للتعامل الأمثل ، منها تشكيل إدارة أزمة وطنية خليجية للتعامل الجماعي معها ، بما يضمن تحاشي آثارها ، أو التقليل منها ، إضافةً إلى الدراسة المستمرة و الحثيثة للتحديات ، و تحديد آليات تحاشي آثارها.
و أوصت الدراسة بالاستفادة من مراكز التفكير المحلية و الإقليمية ، و مراكز البحوث في وصف و استشراف أعمق لمآلات الأزمة ، وتوعية المجتمعات الخليجية بأدوارها المطلوبة منها في التعامل مع الآثار المترتبة على الأزمة .
و بدأت حلقة النقاش باستعراض أهمية هذه الدراسة ، في تشخيص واقع الأزمة في تأثيراتها على المملكة و دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي ، حيث أبرز الدكتور محمد الثقفي المهددات و المخاطر ، التي قد تؤثر في أي من مقومات الأمن الوطني للمملكة ودول الخليج ، إضافةً إلى تعزيز و تنمية المقومات و المصالح الوطنية لدول مجلس التعاون الخليجي ، و حمايتها من المهددات .
كما حددت الدراسة أهم التحديات الحالية و المستقبلية المتوقع حدوثها في اثني عشر مجالاً ، منها التحديات التقنية ، و التحديات الجيوسياسية ، و التحديات الاقتصادية ، والتحديات البيئية ، و أهم الفرص المتاحة للتعامل الأمثل معها .
و أشارت الدراسة إلى أنهُ من المبكر الحكم على مآلات الأزمة ، كونها لا تزال في مرحلة اللايقين ، غير أنها ستحدث تغييرا في كثير من الجوانب السياسية والاقتصادية و الجيوسياسية ، و أكدت الدراسة على أن المملكة و دول الخليج أمامها الإبداع في استخدام ( القوة الذكية ) التي تجمع بين الاقتصاد كقوة ( صلبة ) و القوى ( الناعمة ) المتعددة ( الدبلوماسية ، والمعلومات ، و الإعلام ).
فيما خرجت الدراسة بعدد من التوصيات التي يمكن تنفيذها إجرائيا ، للتعامل الأمثل ، منها تشكيل إدارة أزمة وطنية خليجية للتعامل الجماعي معها ، بما يضمن تحاشي آثارها ، أو التقليل منها ، إضافةً إلى الدراسة المستمرة و الحثيثة للتحديات ، و تحديد آليات تحاشي آثارها.
و أوصت الدراسة بالاستفادة من مراكز التفكير المحلية و الإقليمية ، و مراكز البحوث في وصف و استشراف أعمق لمآلات الأزمة ، وتوعية المجتمعات الخليجية بأدوارها المطلوبة منها في التعامل مع الآثار المترتبة على الأزمة .
الأكثر قراءة
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
زوار جناح "سكن" في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق
بمشاركة 25 دولة و 500 حرفي .. غدًا افتتاح الأسبوع السعودي الدولي للحِرف اليدوية بالرياض
انطلاق فعالية "الجمعة البيضاء" على أمازون السعودية مع عروض وخصومات تصل إلى 70% ومزايا حصرية لأعضاء "برايم"
وزير السياحة يدشن شركة رملة للرحلات السياحية والمنتجعات البرية في حائل