شعراء يعاندون الوقت في أمسية شعرية
السبت - 13 أغسطس 2016
Sat - 13 Aug 2016
تجاوز عدد من الشعراء الوقت المحدد للأمسية الشعرية، ولكن استمتاع الحاضرين شجع المشاركين على معاندة الوقت وتضعيف عدد النصوص المقرر إلقاؤها.
وتنوعت مشاركات الشعراء خلال الأمسية التي نظمت ضمن فعاليات سوق عكاظ الثقافية أمس الأول ما بين الحديث عن هموم الأمة العربية وبين الشجون الذاتية.
واستعان مدير الأمسية حماد السالمي، بالشعر ليقدم الشعراء للحضور، مما ساهم في زيادة الإقبال والتفاعل معها.
وشارك الشاعر إدريس نورالدين بقصيدة نور الخلود وقصائد أخرى عامودية، فيما شارك الشاعر محمد حبيبي بمقطوعات قصيرة هي قُبلة ، فواحة ، شجرة.
ومن المغرب ألقى الشاعر أحمد لحريشي قصيدة عمودية ومطلعها:
جميع الأماكن طين وماء
جميع العواصم طين وماء
فيما شاركت الشاعرة حياة نخلي بقصيدة ميمية، وألقى الشاعر الكويتي رجا القحطاني قصيدة أخرى ميمية ثم قصيدة حلم بلا قدمين.
وبدأت الشاعرة سلمى الفايد جولتها بقصيدة حوارية «كان يمكن أن أصدق»
وحضر الحلاج من خلال مشاركة الشاعر عدنان الصايغ.
من جهة أخرى نال أداء الشاعر الموريتاني أبوشجة بابانا وحفظه لقصائده ونبرة العروبة القوية بمعانيه إعجاب الحاضرين.
وتنوعت مشاركات الشعراء خلال الأمسية التي نظمت ضمن فعاليات سوق عكاظ الثقافية أمس الأول ما بين الحديث عن هموم الأمة العربية وبين الشجون الذاتية.
واستعان مدير الأمسية حماد السالمي، بالشعر ليقدم الشعراء للحضور، مما ساهم في زيادة الإقبال والتفاعل معها.
وشارك الشاعر إدريس نورالدين بقصيدة نور الخلود وقصائد أخرى عامودية، فيما شارك الشاعر محمد حبيبي بمقطوعات قصيرة هي قُبلة ، فواحة ، شجرة.
ومن المغرب ألقى الشاعر أحمد لحريشي قصيدة عمودية ومطلعها:
جميع الأماكن طين وماء
جميع العواصم طين وماء
فيما شاركت الشاعرة حياة نخلي بقصيدة ميمية، وألقى الشاعر الكويتي رجا القحطاني قصيدة أخرى ميمية ثم قصيدة حلم بلا قدمين.
وبدأت الشاعرة سلمى الفايد جولتها بقصيدة حوارية «كان يمكن أن أصدق»
وحضر الحلاج من خلال مشاركة الشاعر عدنان الصايغ.
من جهة أخرى نال أداء الشاعر الموريتاني أبوشجة بابانا وحفظه لقصائده ونبرة العروبة القوية بمعانيه إعجاب الحاضرين.