يتساءل خبراء البيئة في أستراليا عما إذا كان يمكن للتكنولوجيا أن تساعد في إعادة تخضير المنطقة القاحلة الحارة بوسط البلاد جزئيا على الأقل. وتشكل المناطق النائية ما نسبته نحو 70% من مساحة البلاد، ولكن بسبب ارتفاع درجة الحرارة في الصحراء، يعيش 85% من الأستراليين على مسافة لا تبعد أكثر من 50 كلم عن الساحل، وذلك وفقا لإحصائيات عام 2016.
وتعتزم حاليا شركة «أيرسيد» الأسترالية التي تأسست حديثا، زراعة ملايين الأشجار بحلول عام 2024، كما تخطط الشركة لإسقاط البذور من الجو، على الأماكن التي تعرضت فيها المساحات الخضراء للتدمير بسبب الحرائق وقطع الأشجار.
وتقود واردلي مجموعة بحثية في مجال البيئة الصحراوية، ولديها شكوك في كيفية إعادة تخضير الأماكن النائية القاحلة وشبه القاحلة، حيث تقول «ربما تكون إمكانية إعادة تخضير أستراليا بطريقة اصطناعية فكرة غير صائبة».
وتعتزم حاليا شركة «أيرسيد» الأسترالية التي تأسست حديثا، زراعة ملايين الأشجار بحلول عام 2024، كما تخطط الشركة لإسقاط البذور من الجو، على الأماكن التي تعرضت فيها المساحات الخضراء للتدمير بسبب الحرائق وقطع الأشجار.
وتقود واردلي مجموعة بحثية في مجال البيئة الصحراوية، ولديها شكوك في كيفية إعادة تخضير الأماكن النائية القاحلة وشبه القاحلة، حيث تقول «ربما تكون إمكانية إعادة تخضير أستراليا بطريقة اصطناعية فكرة غير صائبة».