6 وسائل لحماية الطفل من الإيذاء

من أجل اتخاذ إجراءات قانونية ونظامية لمساءلة المتسبب، حدد مركز بلاغات العنف الأسري التابع لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية 6 وسائل لحماية الطفل من الإيذاء، مؤكدا أن التهديد بالإيذاء الجسدي أو النفسي يعتبر إساءة وفقا لنظام الحماية من الإيذاء.

ويهدف النظام إلى حماية الطفل من كل أشكال الإيذاء والإهمال ومظاهرهما التي قد يتعرض لها في البيئة المحيطة به (المنزل أو المدرسة أو الحي أو الأماكن العامة أو دور الرعاية والتربية أو الأسرة البديلة أو المؤسسات الحكومية والأهلية أو ما في حكمها)، سواء وقع ذلك من شخص له ولاية على الطفل أو سلطة أو مسؤولية أو له به علاقة بأي شكل كان، أو من غيره.

كما يهدف إلى ضمان حقوق الطفل الذي تعرض للإيذاء والإهمال؛ بتوفير الرعاية اللازمة له، ونشر الوعي بحقوق الطفل وتعريفه بها، وبخاصة ما يرتبط بحمايته من الإيذاء والإهمال.

كيف يكون سوء المعاملة؟

كل قول أو فعل من شأنه أن يؤدي إلى الإضرار بالنمو النفسي والصحي للطفل

وسائل الحماية من الإيذاء:

• اتخاذ إجراءات قانونية لمساءلة المتسبب في الإيذاء


• ضمان توفير الحماية من الإيذاء بمختلف أنواعه


• الدعم وتوفير الإيواء الاجتماعي والنفسي و الصحي


• إيجاد آليات علمية وتطبيقية للتعامل مع الإيذاء


• نشر التوعية بين أفراد المجتمع حول آثار الإيذاء


• معالجة الظواهر التي تنبئ عن بيئة مناسبة للإيذاء

آلية التعامل مع بلاغات العنف:

• قياس خطورة الحالة


• بناء تخطيط السلامة


• الدعم النفسي والاجتماعي والإرشاد


• برنامج متخصص لتعافي الأطفال


• المساءلة والعقوبة

سلوكيات تنتهك نظام الحماية

• إبقاؤه دون سند عائلي


• وجوده في بيئة قد يتعرض فيها للخطر


• عدم استكمال تطعيماته الصحية


• استخدام كلمات مسيئة قد تحط من كرامته


• تعرضه لمشاهد مخلة أو غير مناسبة لسنه


• التمييز ضده لأي سبب عرقي أو اجتماعي


• استغلاله ماديا أو في الإجرام أو التسول


• التسبب في انقطاعه عن التعليم.