محطتان لتزويد مظلات المسجد النبوي برذاذ المياه
رجال الأمن.. همة عالية في خدمة ضيوف مسجد رسول الله
رجال الأمن.. همة عالية في خدمة ضيوف مسجد رسول الله
الأربعاء - 13 أبريل 2022
Wed - 13 Apr 2022
رجل أمن يقبل جبين مسن بالمسجد النبوي (مكة)
صممت المظلات في المسجد النبوي بشكل هندسي دقيق، حيث تعلو المظلة الأخرى، والتي يبلغ ارتفاع الأولى منها 14 م و40 سم، والأخرى 15 م و30 سم، ويتساوى ارتفاعهما في حالة الإغلاق بارتفاع 21 م و70 سم.
كما تحتوي المظلات على مراوح رذاذ، ركبت في جوانبها، تحتوي كل مروحة على 16 فتحة ينفذ منها رذاذ الماء، وتعالج المراوح 200 لتر من المياه في الساعة الواحدة.
وتزود المظلات بالمياه عبر محطتين تنقيان ماء الرذاذ، لتعمل المراوح على ترطيب الهواء الخارجي، لينعم قاصدو المسجد النبوي بأجواء ملائمة، كل ذلك عبر غرفة تحكم رئيسة لإدارة تشغيل المظلات وصيانتها.
إلى ذلك يكتب رجال الأمن في المسجد النبوي أروع قصص التضحية والتفاني، ويقضون أوقاتا طويلة دون كلل أو ملل، وهم صائمون يخدمون ويبذلون ويقومون بدورهم الإنساني والأخلاقي قبل أعمالهم الميدانية، وفق المنهج القويم، تنفيذا لتوجيهات القيادة في تقديم كل الخدمات وبذل كل الجهود للتيسير على قاصدي المسجد النبوي.
وتعكس المشاهد الإنسانية المعبرة والصور المشرقة عن الأعمال الجليلة التي يقوم بها رجال الأمن في المسجد النبوي الشريف، بإرشاد وتوجيه المصلين والحفاظ على أمنهم والمساعدة في توفير الأجواء الإيمانية حتى يتفرغوا لأداء شعائرهم بكل أمن وأمان وراحة واطمئنان.
ومن هذه المشاهد الإنسانية الرائعة مساعدة الكبار ومن يصابون بالإجهاد أو ارتفاع درجات الحرارة، وتنظيم وتسهيل الدخول والخروج وفك الازدحام داخل وخارج المسجد النبوي، يساعدون الكبير ويحنون على الصغير، ويمدون يد العون للجميع بكل رحابة صدر، استشعارا للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في خدمة ضيوف المسجد النبوي، وحرصهم على تقديم صورة مشرفة لما تبذله المملكة في رعاية ضيوف المسجد النبوي لتيسير أدائهم لعبادتهم، ابتغاء للأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى.
ويبدي رجال الأمن العام سعادتهم الشخصية بتقديم العون والمساعدة، مؤكدين أن كل المشاق تهون وكل التعب يزول فور سماع أحد الزوار يدعو بكل الخير للمملكة لقاء ما تبذله من جهد في رعايتهم والسهر على راحتهم وسلامتهم.
المظلات في ساحات المسجد النبوي
ركبت على مرحلتين
كما تحتوي المظلات على مراوح رذاذ، ركبت في جوانبها، تحتوي كل مروحة على 16 فتحة ينفذ منها رذاذ الماء، وتعالج المراوح 200 لتر من المياه في الساعة الواحدة.
وتزود المظلات بالمياه عبر محطتين تنقيان ماء الرذاذ، لتعمل المراوح على ترطيب الهواء الخارجي، لينعم قاصدو المسجد النبوي بأجواء ملائمة، كل ذلك عبر غرفة تحكم رئيسة لإدارة تشغيل المظلات وصيانتها.
إلى ذلك يكتب رجال الأمن في المسجد النبوي أروع قصص التضحية والتفاني، ويقضون أوقاتا طويلة دون كلل أو ملل، وهم صائمون يخدمون ويبذلون ويقومون بدورهم الإنساني والأخلاقي قبل أعمالهم الميدانية، وفق المنهج القويم، تنفيذا لتوجيهات القيادة في تقديم كل الخدمات وبذل كل الجهود للتيسير على قاصدي المسجد النبوي.
وتعكس المشاهد الإنسانية المعبرة والصور المشرقة عن الأعمال الجليلة التي يقوم بها رجال الأمن في المسجد النبوي الشريف، بإرشاد وتوجيه المصلين والحفاظ على أمنهم والمساعدة في توفير الأجواء الإيمانية حتى يتفرغوا لأداء شعائرهم بكل أمن وأمان وراحة واطمئنان.
ومن هذه المشاهد الإنسانية الرائعة مساعدة الكبار ومن يصابون بالإجهاد أو ارتفاع درجات الحرارة، وتنظيم وتسهيل الدخول والخروج وفك الازدحام داخل وخارج المسجد النبوي، يساعدون الكبير ويحنون على الصغير، ويمدون يد العون للجميع بكل رحابة صدر، استشعارا للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في خدمة ضيوف المسجد النبوي، وحرصهم على تقديم صورة مشرفة لما تبذله المملكة في رعاية ضيوف المسجد النبوي لتيسير أدائهم لعبادتهم، ابتغاء للأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى.
ويبدي رجال الأمن العام سعادتهم الشخصية بتقديم العون والمساعدة، مؤكدين أن كل المشاق تهون وكل التعب يزول فور سماع أحد الزوار يدعو بكل الخير للمملكة لقاء ما تبذله من جهد في رعايتهم والسهر على راحتهم وسلامتهم.
المظلات في ساحات المسجد النبوي
ركبت على مرحلتين
- 182 مظلة في الأولى
- 68 مظلة في الثانية
- 250 مظلة عددها
- 143,000 م2 المساحة الإجمالية للمظلات
- 228,000 مصل إجمالي عدد المصلين تحتها
- 436 مروحة رذاذ ركبت في جوانب المظلات
