من أبرز الأهداف التربوية المتعلقة بروضة الأطفال مد جسور التفاهم مع الأسرة في تربية الطفل لبناء شخصيته بطريقة تكاملية.
وبحسب مجلس شؤون الأسرة، ومركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة فإن هناك 4 عوامل تدعم جودة التعليم في الطفولة المبكرة أهمها المعلمات، و5 أسباب تؤكد أهمية العلاقة بين الروضة والأسرة.
وتشترك المعلمة مع الأسرة في غرس الاتجاهات ويعملان معا على تحقيق الصحة النفسية والنمو الاجتماعي والوجداني والجسمي لدى الطفل وتسعى المعلمة إلى حل المشكلات التي تعتري صفوة عملية التربية والتوافق النفسي والوجداني والاجتماعي لدى الطفل من خلال علاقتها بالطفل والأسرة وتبقى العلاقة بين مؤسسة الروضة ومؤسسة الأسرة علاقة تكاملية.
وبصفة عامة تبدأ عملية إعداد الإنسان للمستقبل منذ وقت مبكر في مرحلة الطفولة المبكرة من سن 3 – 8 سنوات، التي تتشكل خلالها عمليات التنشئة الاجتماعية واكتساب القيم والاتجاهات.
وأوضح مجلس شؤون الأسرة أن عملية تعلم الطفل للقراءة والكتابة تأتي ضمنية مع أنشطة وسباقات الحياة الاجتماعية اليومية، وأن الطفل يكتسب المهارات الحياتية في مراحل عمره المبكرة لتساعده على المضي قدما في حياته، وتنعكس على ثقته بنفسه ونجاح علاقاته مع الآخرين.
عوامل جودة تعليم الطفولة المبكرة:
3 أهداف لإلحاق الطفل بالروضة:
أهمية العلاقة بين الروضة والأسرة:
وبحسب مجلس شؤون الأسرة، ومركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة فإن هناك 4 عوامل تدعم جودة التعليم في الطفولة المبكرة أهمها المعلمات، و5 أسباب تؤكد أهمية العلاقة بين الروضة والأسرة.
وتشترك المعلمة مع الأسرة في غرس الاتجاهات ويعملان معا على تحقيق الصحة النفسية والنمو الاجتماعي والوجداني والجسمي لدى الطفل وتسعى المعلمة إلى حل المشكلات التي تعتري صفوة عملية التربية والتوافق النفسي والوجداني والاجتماعي لدى الطفل من خلال علاقتها بالطفل والأسرة وتبقى العلاقة بين مؤسسة الروضة ومؤسسة الأسرة علاقة تكاملية.
وبصفة عامة تبدأ عملية إعداد الإنسان للمستقبل منذ وقت مبكر في مرحلة الطفولة المبكرة من سن 3 – 8 سنوات، التي تتشكل خلالها عمليات التنشئة الاجتماعية واكتساب القيم والاتجاهات.
وأوضح مجلس شؤون الأسرة أن عملية تعلم الطفل للقراءة والكتابة تأتي ضمنية مع أنشطة وسباقات الحياة الاجتماعية اليومية، وأن الطفل يكتسب المهارات الحياتية في مراحل عمره المبكرة لتساعده على المضي قدما في حياته، وتنعكس على ثقته بنفسه ونجاح علاقاته مع الآخرين.
عوامل جودة تعليم الطفولة المبكرة:
- المعلمات
- العلاقة مع الأسرة
- المنهج
- البيئة
3 أهداف لإلحاق الطفل بالروضة:
- تنمية الجوانب العقلية والانفعالية
- التنشئة الصالحة المبكرة للطفل.
- التهيئة لاستقبال الحياة على أساس سليم.
أهمية العلاقة بين الروضة والأسرة:
- مد جسور الثقة وتعميق التواصل والتعاون بين الروضة والأسرة.
- فهم دور الروضة ومسؤولياتها كشريك في المساعدة في تربية الطفل.
- توفير فرص للحوار الموضوعي حول الأمور التي تخص الطفل.
- تفعيل دور أولياء الأمور في المشاركة في أنشطة الروضة.
- تنمية شخصية الطفل بتدرج وثبات من خلال نموه في ظل بيئة المشاركة.