10 نصائح لإقناع الصحفيين بقراءة عرضك وتغطية أخبارك
الجمعة - 08 أبريل 2022
Fri - 08 Apr 2022
مع وجود العديد من أدوات الوسائط الاجتماعية وموجزات الأخبار والمواقع المجمعة والمواعيد النهائية التي تتنافس على جذب انتباه الصحفي، قد يكون من المستحيل فعليا معرفة ما الذي يجعل العرض الترويجي ناجحا.
ويحتاج محترفو العلاقات العامة إلى التميز عن بحر الإلهاءات حتى يتمكن الصحفي من قراءة رسالتهم.
ولسوء الحظ، فإن وصول رسالتك إلى المؤثر هو نصف المعركة فقط ولكن إقناع جهة اتصال إعلامية بالكتابة فعليا عنك فهو أمر أكثر صعوبة.
ولأجل هذا جمعت «مكة» مجموعة من الاستراتيجيات التي قد يدعمها الصحفيون والمؤثرون في وسائل الإعلام، وهي:
1. تعرف على من وماذا تنشر.
تعرف على الموضوعات التي يتناولها الصحفي.. سوف يستغرق الأمر بعض التحقيق والبحث في المقالات السابقة، ولكن يمكن أن يؤتي ثماره.
2. استخدم البريد الالكتروني لنقطة الاتصال الأولى.
تسمح طبيعة البريد الالكتروني للصحفيين بفتح بريدك عندما يكون لديهم الوقت لقراءته. من ناحية أخرى، يمكن أن تكون المكالمة الهاتفية مزعجة وتؤدي إلى التخلص من إنتاجيتهم. آخر شيء تريد القيام به هو غضب الصحفي عندما يكون في منتصف كتابة قصة.
3. اجعل سطر الموضوع مؤثرا.
إذا لم تتمكن من تلخيص موضوع رسالتك الالكترونية في سطر الموضوع، فإن فرصة قراءة عرضك التقديمي ضئيلة. يعد جذب انتباه الصحفي في سطر الموضوع هذا أمرا بالغ الأهمية - فهو، بعد كل شيء، ما يجعله يقرر ما إذا كانت ستفتح بريدك الالكتروني أم لا.
4. تعرف على الجمهور.
يعرف أفضل محترفي العلاقات العامة الصحفيين الذين يجب استهدافهم ، لكن يمكنهم أيضا شرح سبب ملاءمة العرض التقديمي لاحتياجات القراء أو التركيبة السكانية أو اهتماماتهم.
من هو الجمهور؟ ما هي القصص التي يتردد صداها معهم؟ ما الذي يشاركونه على وسائل التواصل الاجتماعي أو يعلقون عليه؟
5. ابحث عن القصة في أخبارك
غير الأخبار وحولها إلى قصة مقنعة ، فهذا هو الوقت المناسب الذي يستعد فيه الصحفيون.
أبرز الجانب الإنساني في قصة علامتك التجارية
6. كن سهل الوصول إليه.
يعمل الصحفيون وفق مواعيد نهائية ضيقة، وأحد أكبر ما يزعجهم هو عدم تمكنهم من الوصول إلى مسؤول العلاقات العامة الذي أرسل لهم بريدا الكترونيا عندما يحتاجون إلى تفاصيل إضافية.
يمكن أن يكون مفيدا إذا قمت بتجميع كل شيء الصحفي لكتابة القصة: شعار العلامة التجارية، أو صور المنتج أو الحدث، والسير التنفيذية، ومجموعة الوسائط، والبيان الصحفي، وما إلى ذلك.
ضع كل شيء في مجلد في السحابة وأرسل الرابط. سيؤدي ذلك إلى تقليل رسائل البريد الالكتروني المستلمة التي يمكن أن تلتهم وقت الصحفي الثمين.
واجعل طريقة تواصل معك متوفره دوما.
7. كن دائما مفيدا.
العلاقات هي طريق ذو اتجاهين، لذلك إذا كنت تتطلع إلى بناء علاقة مع الصحفيين والحفاظ عليها، فمن المهم ألا تتصل بهم فقط عندما تريد تغطية معينة.
ابن علاقتك مع الصحفي وحولها إلى علاقة دائمة
8. لا ترسل المرفقات
رابط مستند إلى السحابة للصور ومجموعات الصحافة بحيث تكون في البريد الالكتروني، ولكن إرسال المرفقات طريقة مؤكدة لينتهي بها الأمر في مجلد البريد العشوائي.
9. انتبه لتوقيت عرضك.
جزء كبير من الترويج الناجح هو معرفة متى لا تنشر قصتك، عند القيام ببعض الأعمال الاستطلاعية قبل إرسال بريد الكتروني إلى أحد الصحفيين، أن نتأكد من أنه متوافر وليس مشغولا بمؤتمر أو حدث هام.
10. كن انتهازيا (لكن مهذبا)
قد يبدو الأمر وكأنه نصيحة غير منطقية، ولكن إذا فعلت كل شيء بشكل صحيح، فيمكنك أن تكون أكثر حزما.
يتلقى الصحفيون العشرات، إن لم يكن المئات، من رسائل البريد الالكتروني كل يوم، وفي بعض الأحيان لا يمكنهم فتح كل واحدة.
إذا لم تتلق ردا في غضون أسبوع، فقم بالمتابعة برسالة بريد الكتروني ثانية.
ويحتاج محترفو العلاقات العامة إلى التميز عن بحر الإلهاءات حتى يتمكن الصحفي من قراءة رسالتهم.
ولسوء الحظ، فإن وصول رسالتك إلى المؤثر هو نصف المعركة فقط ولكن إقناع جهة اتصال إعلامية بالكتابة فعليا عنك فهو أمر أكثر صعوبة.
ولأجل هذا جمعت «مكة» مجموعة من الاستراتيجيات التي قد يدعمها الصحفيون والمؤثرون في وسائل الإعلام، وهي:
1. تعرف على من وماذا تنشر.
تعرف على الموضوعات التي يتناولها الصحفي.. سوف يستغرق الأمر بعض التحقيق والبحث في المقالات السابقة، ولكن يمكن أن يؤتي ثماره.
2. استخدم البريد الالكتروني لنقطة الاتصال الأولى.
تسمح طبيعة البريد الالكتروني للصحفيين بفتح بريدك عندما يكون لديهم الوقت لقراءته. من ناحية أخرى، يمكن أن تكون المكالمة الهاتفية مزعجة وتؤدي إلى التخلص من إنتاجيتهم. آخر شيء تريد القيام به هو غضب الصحفي عندما يكون في منتصف كتابة قصة.
3. اجعل سطر الموضوع مؤثرا.
إذا لم تتمكن من تلخيص موضوع رسالتك الالكترونية في سطر الموضوع، فإن فرصة قراءة عرضك التقديمي ضئيلة. يعد جذب انتباه الصحفي في سطر الموضوع هذا أمرا بالغ الأهمية - فهو، بعد كل شيء، ما يجعله يقرر ما إذا كانت ستفتح بريدك الالكتروني أم لا.
4. تعرف على الجمهور.
يعرف أفضل محترفي العلاقات العامة الصحفيين الذين يجب استهدافهم ، لكن يمكنهم أيضا شرح سبب ملاءمة العرض التقديمي لاحتياجات القراء أو التركيبة السكانية أو اهتماماتهم.
من هو الجمهور؟ ما هي القصص التي يتردد صداها معهم؟ ما الذي يشاركونه على وسائل التواصل الاجتماعي أو يعلقون عليه؟
5. ابحث عن القصة في أخبارك
غير الأخبار وحولها إلى قصة مقنعة ، فهذا هو الوقت المناسب الذي يستعد فيه الصحفيون.
أبرز الجانب الإنساني في قصة علامتك التجارية
6. كن سهل الوصول إليه.
يعمل الصحفيون وفق مواعيد نهائية ضيقة، وأحد أكبر ما يزعجهم هو عدم تمكنهم من الوصول إلى مسؤول العلاقات العامة الذي أرسل لهم بريدا الكترونيا عندما يحتاجون إلى تفاصيل إضافية.
يمكن أن يكون مفيدا إذا قمت بتجميع كل شيء الصحفي لكتابة القصة: شعار العلامة التجارية، أو صور المنتج أو الحدث، والسير التنفيذية، ومجموعة الوسائط، والبيان الصحفي، وما إلى ذلك.
ضع كل شيء في مجلد في السحابة وأرسل الرابط. سيؤدي ذلك إلى تقليل رسائل البريد الالكتروني المستلمة التي يمكن أن تلتهم وقت الصحفي الثمين.
واجعل طريقة تواصل معك متوفره دوما.
7. كن دائما مفيدا.
العلاقات هي طريق ذو اتجاهين، لذلك إذا كنت تتطلع إلى بناء علاقة مع الصحفيين والحفاظ عليها، فمن المهم ألا تتصل بهم فقط عندما تريد تغطية معينة.
ابن علاقتك مع الصحفي وحولها إلى علاقة دائمة
8. لا ترسل المرفقات
رابط مستند إلى السحابة للصور ومجموعات الصحافة بحيث تكون في البريد الالكتروني، ولكن إرسال المرفقات طريقة مؤكدة لينتهي بها الأمر في مجلد البريد العشوائي.
9. انتبه لتوقيت عرضك.
جزء كبير من الترويج الناجح هو معرفة متى لا تنشر قصتك، عند القيام ببعض الأعمال الاستطلاعية قبل إرسال بريد الكتروني إلى أحد الصحفيين، أن نتأكد من أنه متوافر وليس مشغولا بمؤتمر أو حدث هام.
10. كن انتهازيا (لكن مهذبا)
قد يبدو الأمر وكأنه نصيحة غير منطقية، ولكن إذا فعلت كل شيء بشكل صحيح، فيمكنك أن تكون أكثر حزما.
يتلقى الصحفيون العشرات، إن لم يكن المئات، من رسائل البريد الالكتروني كل يوم، وفي بعض الأحيان لا يمكنهم فتح كل واحدة.
إذا لم تتلق ردا في غضون أسبوع، فقم بالمتابعة برسالة بريد الكتروني ثانية.
