كشفت الرئاسة الجزائرية أن الرئيس عبدالمجيد تبون أوصى باتخاذ تدابير رحمة بحق 70 متهما في قضايا تتعلق بالإخلال بالنظام العام. ولم يكشف بيان الرئاسة الجزائرية عن هوية هؤلاء المتهمين الذين صدر بحقهم العفو الرئاسي، لكن أحزابا سياسية ومنظمات حقوقية أكدت في وقت سابق الإفراج عن العشرات من «معتقلي الرأي»، واصفة ذلك بـ»الخطوة المهمة نحو التهدئة».
كان الحراك الشعبي في الجزائر اندلع في 22 فبراير 2019، حيث تسبب في استقالة الرئيس الجزائري السابق الراحل عبدالعزيز بوتفليقة مطلع أبريل من نفس السنة، وتراجع زخم الحراك مع انتخاب عبدالمجيد تبون.
كان الحراك الشعبي في الجزائر اندلع في 22 فبراير 2019، حيث تسبب في استقالة الرئيس الجزائري السابق الراحل عبدالعزيز بوتفليقة مطلع أبريل من نفس السنة، وتراجع زخم الحراك مع انتخاب عبدالمجيد تبون.