أقرت المديرة السابقة لكلية الطلب بجامعة ييل الأمريكية بذنب سرقتها معدات الكترونية من المؤسسة، تعادل قيمتها 40 مليون دولار وباعتها لتعيش «حياة باذخة». بحسب ما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
واستخدمت الموظفة السابقة الأموال التي حصلت عليها لقاء بيع الأجهزة الالكترونية لتمويل أسلوب حياتها الفخم، بما في ذلك شراء منازل عدة، واقتناء أسطول من السيارات الفاخرة، وقضاء إجازات في أنحاء العالم.
وجرى توقيف الموظفة السابقة في سبتمبر 2021، إثر شكوى جنائية، لكن جرى إطلاق سراحها بكفالة وصلت إلى مليون دولار.
واستخدمت الموظفة السابقة الأموال التي حصلت عليها لقاء بيع الأجهزة الالكترونية لتمويل أسلوب حياتها الفخم، بما في ذلك شراء منازل عدة، واقتناء أسطول من السيارات الفاخرة، وقضاء إجازات في أنحاء العالم.
وجرى توقيف الموظفة السابقة في سبتمبر 2021، إثر شكوى جنائية، لكن جرى إطلاق سراحها بكفالة وصلت إلى مليون دولار.