المبعوث الأمريكي: الحرس سيظل خاضعا للعقوبات
الاثنين - 28 مارس 2022
Mon - 28 Mar 2022
قال مبعوث الولايات المتحدة الخاص لإيران روبرت مالي «إن الاتفاق النووي مع إيران ليس قاب قوسين أو أدنى وليس حتميا بسبب القضايا المتبقية التي تهم بشدة الأطراف».
وقال في تصريح لشبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية على هامش منتدى الدوحة «بصرف النظر عن النتيجة المتعلقة بمسألة الحرس الثوري الإيراني، والتي لن أتطرق إليها، يمكنني أن أخبرك أن الحرس الثوري الإيراني سيظل خاضعا للعقوبات بموجب القانون الأمريكي وتصورنا. آراؤنا لن تغير سياستنا تجاه الحرس الثوري الإيراني».
وأكد مستشار المرشد الأعلى بإيران وزير الخارجية السابق كمال خرازي للشبكة في المنتدى في وقت سابق أن الاتفاق «وشيك»، في حين قال منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، السبت «إن الصفقة قريبة للغاية».
ويذكر أن إحدى القضايا المتبقية في المفاوضات التي استمرت لأشهر في فيينا بهدف إعادة إيران والولايات المتحدة إلى الامتثال للاتفاق النووي لعام 2015 هي شطب الحرس الثوري الإيراني من قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية الأمريكية، وهو مطلب إيراني رئيس.
وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان تحدث أمس عن الاقتراب من نقطة إنجاز اتفاق في فيينا، لكنه أشار إلى أنه لا تزال هناك قضايا مهمة.
وقال في تصريح لشبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية على هامش منتدى الدوحة «بصرف النظر عن النتيجة المتعلقة بمسألة الحرس الثوري الإيراني، والتي لن أتطرق إليها، يمكنني أن أخبرك أن الحرس الثوري الإيراني سيظل خاضعا للعقوبات بموجب القانون الأمريكي وتصورنا. آراؤنا لن تغير سياستنا تجاه الحرس الثوري الإيراني».
وأكد مستشار المرشد الأعلى بإيران وزير الخارجية السابق كمال خرازي للشبكة في المنتدى في وقت سابق أن الاتفاق «وشيك»، في حين قال منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، السبت «إن الصفقة قريبة للغاية».
ويذكر أن إحدى القضايا المتبقية في المفاوضات التي استمرت لأشهر في فيينا بهدف إعادة إيران والولايات المتحدة إلى الامتثال للاتفاق النووي لعام 2015 هي شطب الحرس الثوري الإيراني من قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية الأمريكية، وهو مطلب إيراني رئيس.
وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان تحدث أمس عن الاقتراب من نقطة إنجاز اتفاق في فيينا، لكنه أشار إلى أنه لا تزال هناك قضايا مهمة.