تستضيف منطقة البر الغربي الأثرية بمدينة الأقصر التاريخية في صعيد مصر، معرض «الكرتيد» للفنانة التشكيلية البولندية إيزابيلا ماريا أخمن، والتي ترمز لوحاتها إلى الموروث الثقافي العتيق لحضارات البحر المتوسط، ذلك الذي يربط بين الشرق والغرب، والشمال والجنوب.
وقالت الأمريكية دومينيك نافارو، مؤسسة «الأقصر أرت جاليري»، مستضيفة المعرض الذي انطلق الأحد ويستمر لمدة أسبوع، إن الفنانة إيزابيلا ماريا أخمن، استوحت اسم معرضها «الكرتيد» من «آنسات كاريا» بالحضارة اليونانية القديمة، اللاتي عرفن برقصاتهن الخاصة التي كن يظهرن من خلالها كنباتات راقصة.
وأشارت إلى أن لوحات المعرض تبرز تلك العلاقة بين النساء والطبيعة، وتمثل كل صورة ظلية نسائية مستوحاة من الحضارات المختلفة، كما تسلط الضوء على أهمية دورهن في حفظ التناغم في حركة الكون المتلاحقة.
ولفتت نافارو إلى أن لوحات المعرض جذبت الكثير من الجمهور، وحظيت بإعجاب الحضور من الزوار الأوروبيين والأمريكيين بجانب الفنانين والجمهور من مصر.
من جانبها، قالت الفنانة التشكيلية البولندية إيزابيلا ماريا أخمن، إن لوحات المعرض تنتمي لفن الحروفيات، واستخدمت فيها الخط العربي الذي تعتبره من أهم أدواتها التشكيلية، حيث توظفه فنيا في أغلب لوحاتها.
وأشارت إلى أن النصوص التي استخدمت في لوحات المعرض تعبر عن موضوعات عدة، مثل الهوية والاحترام والعزة والحرية والقيم والموضوعات الأزلية التي تتشارك فيها الإنسانية دون النظر إلى الأديان والأعراق.
وقالت الأمريكية دومينيك نافارو، مؤسسة «الأقصر أرت جاليري»، مستضيفة المعرض الذي انطلق الأحد ويستمر لمدة أسبوع، إن الفنانة إيزابيلا ماريا أخمن، استوحت اسم معرضها «الكرتيد» من «آنسات كاريا» بالحضارة اليونانية القديمة، اللاتي عرفن برقصاتهن الخاصة التي كن يظهرن من خلالها كنباتات راقصة.
وأشارت إلى أن لوحات المعرض تبرز تلك العلاقة بين النساء والطبيعة، وتمثل كل صورة ظلية نسائية مستوحاة من الحضارات المختلفة، كما تسلط الضوء على أهمية دورهن في حفظ التناغم في حركة الكون المتلاحقة.
ولفتت نافارو إلى أن لوحات المعرض جذبت الكثير من الجمهور، وحظيت بإعجاب الحضور من الزوار الأوروبيين والأمريكيين بجانب الفنانين والجمهور من مصر.
من جانبها، قالت الفنانة التشكيلية البولندية إيزابيلا ماريا أخمن، إن لوحات المعرض تنتمي لفن الحروفيات، واستخدمت فيها الخط العربي الذي تعتبره من أهم أدواتها التشكيلية، حيث توظفه فنيا في أغلب لوحاتها.
وأشارت إلى أن النصوص التي استخدمت في لوحات المعرض تعبر عن موضوعات عدة، مثل الهوية والاحترام والعزة والحرية والقيم والموضوعات الأزلية التي تتشارك فيها الإنسانية دون النظر إلى الأديان والأعراق.