عرض تاج الإمبراطورة جوزفين بمكتبة الملك فهد
الاثنين - 21 مارس 2022
Mon - 21 Mar 2022
احتضنت مكتبة الملك فهــد الوطنية أخيرا أول معرض لتراث دار «شومية» في الشرق الأوسط، حلم التاج، ويستمر حتى 26 مارس.
ودار في المعرض حوار ثقافي شيق بين تراث الدار الخاص بالمجوهرات الفرنسية والتراث الثقافي للمملكة العربية السعودية.
وقام المعرض بتكريم التاج الذي يعتبر قطعة المجوهرات الأيقونية في دار «شومية»، وكشف لزواره عن تيجان دار «شومية» الاستثنائية من 1780 إلى التصاميم الأخيرة، وبعضها يعود إلى الإمبراطورة جوزفين زوجة الإمبراطور نابليون.
وتستكشف دار شومية جسورا جديدة بين الثقافات، حيث يمزج المعرض حرفية الأيدي الفرنسية مع عراقة التراث الثقافي السعودي، من خلال دخول الزي النجدي وسط منصات التيجان اللامعة، في تجربة جديدة لمد جسر ثقافي من خلال الفن والجمال ما بين البلدين، بداية من سيف نابليون الفرنسي ومعنى السيف في الثقافة السعودية، إلى عناصر السماء كمصدر مشترك للإلهام يعبر عن الجمال في المجوهرات، كما هو الأمر في الأدب والشعر السعودي.
ودار في المعرض حوار ثقافي شيق بين تراث الدار الخاص بالمجوهرات الفرنسية والتراث الثقافي للمملكة العربية السعودية.
وقام المعرض بتكريم التاج الذي يعتبر قطعة المجوهرات الأيقونية في دار «شومية»، وكشف لزواره عن تيجان دار «شومية» الاستثنائية من 1780 إلى التصاميم الأخيرة، وبعضها يعود إلى الإمبراطورة جوزفين زوجة الإمبراطور نابليون.
وتستكشف دار شومية جسورا جديدة بين الثقافات، حيث يمزج المعرض حرفية الأيدي الفرنسية مع عراقة التراث الثقافي السعودي، من خلال دخول الزي النجدي وسط منصات التيجان اللامعة، في تجربة جديدة لمد جسر ثقافي من خلال الفن والجمال ما بين البلدين، بداية من سيف نابليون الفرنسي ومعنى السيف في الثقافة السعودية، إلى عناصر السماء كمصدر مشترك للإلهام يعبر عن الجمال في المجوهرات، كما هو الأمر في الأدب والشعر السعودي.