الشيوخ الأمريكي لبايدن:كفاكم هرولة.. حاسبوا الملالي
رجوي: خامنئي وحرسه مكروهون.. والانتفاضة الشعبية تهدد بإسقاطهم
مينينديز: اعتقالات واحتجازات وجرائم مروعة يرتكتبها النظام يوميا ضد الشعب
كروز: الحقيقة تتغلب على الأكاذيب.. والديمقراطية ستشرق قريبا في طهران
شاهين: نضال المعارضة يكشف رغبة إنسانية للتحرر من قيود الديكتاتور
تيليس: شجاعة الإيرانيين ستمكنهم من إسقاط نظام الملالي القمعي
رجوي: خامنئي وحرسه مكروهون.. والانتفاضة الشعبية تهدد بإسقاطهم
مينينديز: اعتقالات واحتجازات وجرائم مروعة يرتكتبها النظام يوميا ضد الشعب
كروز: الحقيقة تتغلب على الأكاذيب.. والديمقراطية ستشرق قريبا في طهران
شاهين: نضال المعارضة يكشف رغبة إنسانية للتحرر من قيود الديكتاتور
تيليس: شجاعة الإيرانيين ستمكنهم من إسقاط نظام الملالي القمعي
السبت - 19 مارس 2022
Sat - 19 Mar 2022
دعا أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي وعدد من الشخصيات السياسية المؤثرة، نظام الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى وقف الهرولة نحو إيران، ومحاسبة نظام الملالي على جرائمه وانتهاكاته المتتالية لحقوق الإنسان.
وفيما تتردد أنباء عن توجه الولايات المتحدة إلى رفع الحرس الثوري الإيراني من قائمة الإرهاب الدولي، قالت زعيم المعارضة الإيرانية مريم رجوي، في رسالة إلى مؤتمر مجلس الشيوخ الأمريكي الذي عقد أخيرا، «إن الملالي لن يتوقف عن القمع وبناء القنبلة الذرية وتصدير الإرهاب، لكن الشعب الإيراني سينتصر».
ولفتت إلى أن حكومة الملالي في أضعف حالاتها، حيث تندلع انتفاضة شعبية كبرى ضد النظام كل أربعة أشهر، ولا تتوقف احتجاجات المعلمين والعمال، ويستمر الإضراب، ويسعى الشعب إلى إحداث تغيير جذري، بعدما بات خامنئي وحرسه مكروهين لدى الجميع.
جرائم مروعة
دعا أعضاء مجلس الشيوخ روبرت مينينديز، وتد كروز، وجين شاهين، وتوم تيليس، وجون كورنين، وباتريك تومي إلى وضع حد للإرهاب وانتهاكات حقوق الإنسان من قبل نظام الملالي، ودعموا إيران حرة وديمقراطية.
وقال السناتور مينينديز، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أمام المؤتمر: في العام الماضي أظهر النظام الإيراني وجهه الحقيقي للعالم من خلال توسيع برنامج الصواريخ الباليستية أثناء المفاوضات الجارية بعيدا عن البرنامج النووي.
وأضاف: لست بحاجة إلى أن أذكر هنا الجرائم المروعة التي يرتكبها النظام كل يوم ضد الشعب الإيراني، مثل الاعتقالات والاحتجازات والمحاكمات خارج نطاق القضاء. بالطبع، لا يمكن توقع أي شيء آخر من إبراهيم رئيسي، الذي يحظى بثقة المرشد الأعلى ويعاقب من قبل الولايات المتحدة بسبب انتهاكات حقوق الإنسان.
واصلوا المعركة
بدوره قال السناتور تيد كروز «إن النظام الإيراني حوّل المنطقة إلى واحدة من أخطر الأماكن في العالم، لكن الحقيقة تتغلب على الأكاذيب، والنور يتغلب على الظلام، فاستمروا في معركتكم من أجل الحرية والديمقراطية في إيران».
وقالت السناتور جين شاهين، رئيسة اللجنة الأوروبية الفرعية، مخاطبة مريم رجوي «إننا نشهد مقاومة قوية من قبل الشعب الأوكراني ضد الاحتلال الجائر لبلده، وهي مقاومة أعرف أنها مهمة جدا للشعب الإيراني لأنها ناضلوا من أجل حريتهم لسنوات، حيث يعكس النضال المشترك لشعبي إيران وأوكرانيا الرغبة الإنسانية العميقة في التحرر من قيود الديكتاتورية وانتصار الشرف على الظلم إنها علامة على مبدأ المساواة للجميع».
وقال السناتور باتريك تومي من ولاية بنسلفانيا «بصفتي مدافعا قويا عن حقوق الإنسان في العالم، لدي تطلعات مشتركة معكم في دعم الحرية والديمقراطية والمساواة في إيران».
نظام قمعي
وأكد السناتور توم تيليس، العضو البارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، أن الشعب الإيراني يواصل إظهار شجاعة غير عادية في مواجهة النظام القمعي الحالي. الرئيس الجديد لإيران، إبراهيم رئيسي، الذي اختاره المرشد الأعلى وهو سيئ السمعة بدوره الرئيس في مذبحة 30,000 سجين سياسي في إيران عام 1988، والتي تم بناء على فتوى أصدرها خميني ضد المعارضة الرئيسة للنظام وهي منظمة مجاهدي خلق.
وأشار السناتور تيليس في المؤتمر إنه تأثر بآلاف الإيرانيين المحبين للحرية في أشرف 3 في ألبانيا، حيث التقىیت بهم وبمريم رجوي. وهم بتوجيه من امرأة قوية ونزيهة، يشكلون أيضا مصدر إلهام للمتظاهرين الذين يسعون إلى إنهاء الاستبداد في إيران.
من جانبه، قال السناتور جون كورنين، عضو لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ: إنني أثني على عملكم الجاد في مكافحة انتهاكات حقوق الإنسان والاستبداد، فضلا عن تضامنكم مع شعب أوكرانيا. ستقف الولايات المتحدة دائما إلى جانب الشعب الإيراني.
الموت لخامنئي
وأقرت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي بأن نظام الملالي يحتضر، وقالت في كلمتها لمؤتمر مجلس الشيوخ الأمريكي «جاء قرار خامنئي بتعيين إبراهیم رئيسي سفاح مذبحة 1988 نتيجة الوضع الهش الذي یعیشه النظام، ففي 28 فبراير الماضي، عطل أعضاء وحدات المقاومة 25 محطة تلفزيونية وإذاعية تابعة للنظام، وبثوا منها شعار «الموت لخامنئي».
وأضافت «دمرت العملية الخاصة 600 خادم إذاعي وتلفزيوني تابع للنظام وتسببت في تعطيل شبكات الإذاعة والتلفزيون التابعة للنظام لعدة أسابيع.
منذ ذلك الحين، قامت وحدات المقاومة بترديد الشعارات المناهضة للنظام في الأماكن المزدحمة بالمدن الكبرى، مما صدم النظام».
وتابعت «مؤخرا نفذت هذه الوحدات عملية أخرى دمرت العديد من مواقع وزارة الإرشاد المسؤولة عن الرقابة والدعايات للملالي. هذه ضربة أخرى علی هذا النظام الهمجي القمعي الذي يواصل القمع الوحشي والتعذيب والإعدام، ويعمل على صنع القنبلة الذرية، والتحريض على الحروب والإرهاب خارج إيران، بما في ذلك في الولايات المتحدة وأوروبا».
ابتزاز وتحريض
وكشفت رجوي أن النظام الإيراني يبحث عن ابتزاز العالم، وقالت «المحادثات النووية في فيينا مستمرة بالضبط منذ أحد عشر شهرا. لن يتوقف الملالي عن سعيهم لصنع القنبلة النووية، بغض النظر عن نتيجة المفاوضات.
في 10 مارس، أعلن خامنئي أنه لن يتخلى عن برنامجه النووي حتى بعد رفع العقوبات».
وأضافت «اسمحوا لي أن أذكركم بأن تطوير البرنامج النووي للنظام بدأ في اليوم التالي لاتفاقية يوليو 2015 ولم يقتصر على العامين الماضيين. ويريد الملالي اتفاقا نوويا يغطي تكاليف القمع والتحريض على الحروب واستكمال برنامج صنع القنبلة. بالنسبة للملالي، فإن الاتفاق النووي هو بمثابة فرصة لتعزيز مكانتهم».
ودعت إلى ضرورة اتباع سياسة حازمة مع الملالي، قائلة «خلال الأربعين عاما الماضية، كانت هناك عدة فترات كان فيها النظام على وشك السقوط، لكن سياسة المهادنة جعلت النظام ينجو من السقوط وبالتالي أصبح يمثّل تهديدا أكبر للمنطقة والعالم».
مبادرة جريئة
وحثت مجلس الشيوخ الأمريكي على اتخاذ مبادرة جريئة لوقف الإرهاب، وقالت «الآن، من الضروري وأكثر من أي وقت مضى أن يأخذ مجلس الشيوخ الأمريكي زمام المبادرة في اتخاذ مبادرة جريئة لتغيير جذري في السياسة تجاه إيران.
تتمثل السياسة الأساسية في الاعتراف بنضال الشعب الإيراني من أجل إسقاط نظام الملالي ونضال الشباب الثوریین ضد قوات الحرس والقوى القمعية الأخری».
وتابعت «يجب إحالة قضية انتهاكات حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس الأمن الدولي، وتقديم قادة هذا النظام للعدالة بسبب ارتكابهم على مدى أربعة عقود جریمة الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية، لا سيما مذبحة 30 ألف سجين سياسي عام 1988، وقتلهم ما لا يقل عن 1500 متظاهر في انتفاضة نوفمبر 2019.
مطالب رجوي ومجلس الشيوخ لبايدن:
• تكاتف المجتمع الدولي لمحاسبة نظام الملالي على جرائمه.
• تنفيذ 6 قرارات صادرة عن مجلس الأمن الدولي.
• تفكيك منشآت التخصيب والمواقع النووية الإيرانية.
• وقف منابع دعم الميليشيات الإرهابية الموالية لطهران.
• إجراء عمليات التفتيش في أي وقت وفي أي مكان من قبل الوكالة الذرية.
• التوقف عن دعم نظام الملالي بالمال لإبطال القمع والتحريض.
• إدانة إجراءات النظام لقمع الشعب داخليا وحجب الإنترنت في إيران.
وفيما تتردد أنباء عن توجه الولايات المتحدة إلى رفع الحرس الثوري الإيراني من قائمة الإرهاب الدولي، قالت زعيم المعارضة الإيرانية مريم رجوي، في رسالة إلى مؤتمر مجلس الشيوخ الأمريكي الذي عقد أخيرا، «إن الملالي لن يتوقف عن القمع وبناء القنبلة الذرية وتصدير الإرهاب، لكن الشعب الإيراني سينتصر».
ولفتت إلى أن حكومة الملالي في أضعف حالاتها، حيث تندلع انتفاضة شعبية كبرى ضد النظام كل أربعة أشهر، ولا تتوقف احتجاجات المعلمين والعمال، ويستمر الإضراب، ويسعى الشعب إلى إحداث تغيير جذري، بعدما بات خامنئي وحرسه مكروهين لدى الجميع.
جرائم مروعة
دعا أعضاء مجلس الشيوخ روبرت مينينديز، وتد كروز، وجين شاهين، وتوم تيليس، وجون كورنين، وباتريك تومي إلى وضع حد للإرهاب وانتهاكات حقوق الإنسان من قبل نظام الملالي، ودعموا إيران حرة وديمقراطية.
وقال السناتور مينينديز، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أمام المؤتمر: في العام الماضي أظهر النظام الإيراني وجهه الحقيقي للعالم من خلال توسيع برنامج الصواريخ الباليستية أثناء المفاوضات الجارية بعيدا عن البرنامج النووي.
وأضاف: لست بحاجة إلى أن أذكر هنا الجرائم المروعة التي يرتكبها النظام كل يوم ضد الشعب الإيراني، مثل الاعتقالات والاحتجازات والمحاكمات خارج نطاق القضاء. بالطبع، لا يمكن توقع أي شيء آخر من إبراهيم رئيسي، الذي يحظى بثقة المرشد الأعلى ويعاقب من قبل الولايات المتحدة بسبب انتهاكات حقوق الإنسان.
واصلوا المعركة
بدوره قال السناتور تيد كروز «إن النظام الإيراني حوّل المنطقة إلى واحدة من أخطر الأماكن في العالم، لكن الحقيقة تتغلب على الأكاذيب، والنور يتغلب على الظلام، فاستمروا في معركتكم من أجل الحرية والديمقراطية في إيران».
وقالت السناتور جين شاهين، رئيسة اللجنة الأوروبية الفرعية، مخاطبة مريم رجوي «إننا نشهد مقاومة قوية من قبل الشعب الأوكراني ضد الاحتلال الجائر لبلده، وهي مقاومة أعرف أنها مهمة جدا للشعب الإيراني لأنها ناضلوا من أجل حريتهم لسنوات، حيث يعكس النضال المشترك لشعبي إيران وأوكرانيا الرغبة الإنسانية العميقة في التحرر من قيود الديكتاتورية وانتصار الشرف على الظلم إنها علامة على مبدأ المساواة للجميع».
وقال السناتور باتريك تومي من ولاية بنسلفانيا «بصفتي مدافعا قويا عن حقوق الإنسان في العالم، لدي تطلعات مشتركة معكم في دعم الحرية والديمقراطية والمساواة في إيران».
نظام قمعي
وأكد السناتور توم تيليس، العضو البارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، أن الشعب الإيراني يواصل إظهار شجاعة غير عادية في مواجهة النظام القمعي الحالي. الرئيس الجديد لإيران، إبراهيم رئيسي، الذي اختاره المرشد الأعلى وهو سيئ السمعة بدوره الرئيس في مذبحة 30,000 سجين سياسي في إيران عام 1988، والتي تم بناء على فتوى أصدرها خميني ضد المعارضة الرئيسة للنظام وهي منظمة مجاهدي خلق.
وأشار السناتور تيليس في المؤتمر إنه تأثر بآلاف الإيرانيين المحبين للحرية في أشرف 3 في ألبانيا، حيث التقىیت بهم وبمريم رجوي. وهم بتوجيه من امرأة قوية ونزيهة، يشكلون أيضا مصدر إلهام للمتظاهرين الذين يسعون إلى إنهاء الاستبداد في إيران.
من جانبه، قال السناتور جون كورنين، عضو لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ: إنني أثني على عملكم الجاد في مكافحة انتهاكات حقوق الإنسان والاستبداد، فضلا عن تضامنكم مع شعب أوكرانيا. ستقف الولايات المتحدة دائما إلى جانب الشعب الإيراني.
الموت لخامنئي
وأقرت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي بأن نظام الملالي يحتضر، وقالت في كلمتها لمؤتمر مجلس الشيوخ الأمريكي «جاء قرار خامنئي بتعيين إبراهیم رئيسي سفاح مذبحة 1988 نتيجة الوضع الهش الذي یعیشه النظام، ففي 28 فبراير الماضي، عطل أعضاء وحدات المقاومة 25 محطة تلفزيونية وإذاعية تابعة للنظام، وبثوا منها شعار «الموت لخامنئي».
وأضافت «دمرت العملية الخاصة 600 خادم إذاعي وتلفزيوني تابع للنظام وتسببت في تعطيل شبكات الإذاعة والتلفزيون التابعة للنظام لعدة أسابيع.
منذ ذلك الحين، قامت وحدات المقاومة بترديد الشعارات المناهضة للنظام في الأماكن المزدحمة بالمدن الكبرى، مما صدم النظام».
وتابعت «مؤخرا نفذت هذه الوحدات عملية أخرى دمرت العديد من مواقع وزارة الإرشاد المسؤولة عن الرقابة والدعايات للملالي. هذه ضربة أخرى علی هذا النظام الهمجي القمعي الذي يواصل القمع الوحشي والتعذيب والإعدام، ويعمل على صنع القنبلة الذرية، والتحريض على الحروب والإرهاب خارج إيران، بما في ذلك في الولايات المتحدة وأوروبا».
ابتزاز وتحريض
وكشفت رجوي أن النظام الإيراني يبحث عن ابتزاز العالم، وقالت «المحادثات النووية في فيينا مستمرة بالضبط منذ أحد عشر شهرا. لن يتوقف الملالي عن سعيهم لصنع القنبلة النووية، بغض النظر عن نتيجة المفاوضات.
في 10 مارس، أعلن خامنئي أنه لن يتخلى عن برنامجه النووي حتى بعد رفع العقوبات».
وأضافت «اسمحوا لي أن أذكركم بأن تطوير البرنامج النووي للنظام بدأ في اليوم التالي لاتفاقية يوليو 2015 ولم يقتصر على العامين الماضيين. ويريد الملالي اتفاقا نوويا يغطي تكاليف القمع والتحريض على الحروب واستكمال برنامج صنع القنبلة. بالنسبة للملالي، فإن الاتفاق النووي هو بمثابة فرصة لتعزيز مكانتهم».
ودعت إلى ضرورة اتباع سياسة حازمة مع الملالي، قائلة «خلال الأربعين عاما الماضية، كانت هناك عدة فترات كان فيها النظام على وشك السقوط، لكن سياسة المهادنة جعلت النظام ينجو من السقوط وبالتالي أصبح يمثّل تهديدا أكبر للمنطقة والعالم».
مبادرة جريئة
وحثت مجلس الشيوخ الأمريكي على اتخاذ مبادرة جريئة لوقف الإرهاب، وقالت «الآن، من الضروري وأكثر من أي وقت مضى أن يأخذ مجلس الشيوخ الأمريكي زمام المبادرة في اتخاذ مبادرة جريئة لتغيير جذري في السياسة تجاه إيران.
تتمثل السياسة الأساسية في الاعتراف بنضال الشعب الإيراني من أجل إسقاط نظام الملالي ونضال الشباب الثوریین ضد قوات الحرس والقوى القمعية الأخری».
وتابعت «يجب إحالة قضية انتهاكات حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس الأمن الدولي، وتقديم قادة هذا النظام للعدالة بسبب ارتكابهم على مدى أربعة عقود جریمة الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية، لا سيما مذبحة 30 ألف سجين سياسي عام 1988، وقتلهم ما لا يقل عن 1500 متظاهر في انتفاضة نوفمبر 2019.
مطالب رجوي ومجلس الشيوخ لبايدن:
• تكاتف المجتمع الدولي لمحاسبة نظام الملالي على جرائمه.
• تنفيذ 6 قرارات صادرة عن مجلس الأمن الدولي.
• تفكيك منشآت التخصيب والمواقع النووية الإيرانية.
• وقف منابع دعم الميليشيات الإرهابية الموالية لطهران.
• إجراء عمليات التفتيش في أي وقت وفي أي مكان من قبل الوكالة الذرية.
• التوقف عن دعم نظام الملالي بالمال لإبطال القمع والتحريض.
• إدانة إجراءات النظام لقمع الشعب داخليا وحجب الإنترنت في إيران.