عودة حضورية بطابور صباحي دون تباعد للفصل الدراسي الثالث.. اليوم
استئناف الأنشطة اللاصفية
استئناف الأنشطة اللاصفية
السبت - 19 مارس 2022
Sat - 19 Mar 2022
بعودة حضورية كاملة، واستئناف الطابور الصباحي والإذاعة المدرسية والأنشطة اللاصفية، ينتظم اليوم 6 ملايين طالب وطالبة في الفصل الدراسي الثالث من عام 1443هـ، بعد تمتعهم في جميع المراحل التعليمية بإجازة نهاية الفصل الدراسي الثاني، التي استمرت أسبوعا كاملا، ضمن التقويم الدراسي الجديد الذي أعاد توزيع العام إلى 3 فصول دراسية.
وواصلت اللجان الإشرافية بقيادة مديري التعليم متابعة التجهيزات المدرسية، وجاهزية المدارس لاستقبال الطلاب والطالبات، من خلال الجولات التفقدية للمباني التعليمية؛ للتأكد من فاعليتها ومدى التزامها بتطبيق المعايير الصحية واشتراطات الأمن والسلامة، وفق الدليل الإرشادي الوقائي الذي اعتمد أخيرا من هيئة الصحة العامة «وقاية» للعودة إلى المدارس في الفصل الدراسي الثالث في ظل جائحة كورونا للطلبة أقل من (12 عاما)، والدليل الإرشادي الوقائي المحدث للعودة إلى المدارس في ظل الجائحة للطلبة ممن تجاوزت أعمارهم (12 عاما)، إلى جانب الإشراف ومتابعة تنفيذ أعمال الصيانة وفقا لاحتياجات المباني التعليمية.
وقالت وزارة التعليم إن الطلاب والطالبات سيبدؤون مرحلة جديدة من خلال استكمال مسيرة التعلم استنادا على التقويم الدراسي الجديد الذي أعاد توزيع العام إلى 3 فصول دراسية، متضمنا 39 أسبوعا مقسمة على 3 فصول دراسية بواقع 13 أسبوعا لكل فصل دراسي.
وبينت أنها تسعى من خلال هذا التقويم الجديد إلى تطوير منظومة التعليم وفق أفضل الممارسات العالمية، ورفع مستوى كفاءة العملية التعليمية، مشيرة إلى أن نظام الفصول الدراسية الثلاثة يحقق جملة من المزايا والأثر الإيجابي الذي يسهم في رفع كفاءة التعليم بمنظومته الكلية التي تشمل الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين والمعلمات، حيث يسهم في تحسين الأداء التعليمي للطلبة، والحفاظ على التراكم المعرفي لديهم، إلى جانب دعم مهاراتهم، وممارسة أنشطة لا صفية عدة.
وأضافت الوزارة أن الفصول الثلاثة تمكن أولياء الأمور من الوقوف على مستويات الأبناء التعليمية بعد الاطلاع على تقييمهم خلال 3 فصول، وإتاحة الوقت الكافي لمشاركتهم في الأنشطة والفعاليات الوطنية والاجتماعية والثقافية، وكذلك رفع مستوى التفاعل وتكامل الأدوار بين المدرسة والأسرة.
وأوضحت أن النظام الجديد يسمح للمعلمين والمعلمات بإعطاء مؤشر لأداء الطلاب والطالبات في كل فصل دراسي، مما يتيح الفرصة لعلاج المشكلات التي تواجههم، كما يعزز نشاط المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات في آن واحد، حيث تعد الإجازات التي تتخلل الفصول الدراسية بمثابة ترويح عن النفس والراحة لاستعادة الطاقة والنشاط.
وتابعت وزارة التعليم جاهزية إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات، واكتمال الأعمال المنوطة باللجان المشكلة والإدارات المختصة بعملية الإشراف والتنفيذ والتشغيل على مستوى إدارة التعليم ومكتب التعليم والمدرسة؛ بهدف تهيئة المدارس لاستمرار العملية التعليمية، واستئناف الدراسة حضوريا بشكل كامل خلال الفترة الصباحية لجميع الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية في التعليم العام، ومعاهد وبرامج التربية الخاصة والتعليم المستمر.
حزمة التحديثات الجديدة:
وواصلت اللجان الإشرافية بقيادة مديري التعليم متابعة التجهيزات المدرسية، وجاهزية المدارس لاستقبال الطلاب والطالبات، من خلال الجولات التفقدية للمباني التعليمية؛ للتأكد من فاعليتها ومدى التزامها بتطبيق المعايير الصحية واشتراطات الأمن والسلامة، وفق الدليل الإرشادي الوقائي الذي اعتمد أخيرا من هيئة الصحة العامة «وقاية» للعودة إلى المدارس في الفصل الدراسي الثالث في ظل جائحة كورونا للطلبة أقل من (12 عاما)، والدليل الإرشادي الوقائي المحدث للعودة إلى المدارس في ظل الجائحة للطلبة ممن تجاوزت أعمارهم (12 عاما)، إلى جانب الإشراف ومتابعة تنفيذ أعمال الصيانة وفقا لاحتياجات المباني التعليمية.
وقالت وزارة التعليم إن الطلاب والطالبات سيبدؤون مرحلة جديدة من خلال استكمال مسيرة التعلم استنادا على التقويم الدراسي الجديد الذي أعاد توزيع العام إلى 3 فصول دراسية، متضمنا 39 أسبوعا مقسمة على 3 فصول دراسية بواقع 13 أسبوعا لكل فصل دراسي.
وبينت أنها تسعى من خلال هذا التقويم الجديد إلى تطوير منظومة التعليم وفق أفضل الممارسات العالمية، ورفع مستوى كفاءة العملية التعليمية، مشيرة إلى أن نظام الفصول الدراسية الثلاثة يحقق جملة من المزايا والأثر الإيجابي الذي يسهم في رفع كفاءة التعليم بمنظومته الكلية التي تشمل الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين والمعلمات، حيث يسهم في تحسين الأداء التعليمي للطلبة، والحفاظ على التراكم المعرفي لديهم، إلى جانب دعم مهاراتهم، وممارسة أنشطة لا صفية عدة.
وأضافت الوزارة أن الفصول الثلاثة تمكن أولياء الأمور من الوقوف على مستويات الأبناء التعليمية بعد الاطلاع على تقييمهم خلال 3 فصول، وإتاحة الوقت الكافي لمشاركتهم في الأنشطة والفعاليات الوطنية والاجتماعية والثقافية، وكذلك رفع مستوى التفاعل وتكامل الأدوار بين المدرسة والأسرة.
وأوضحت أن النظام الجديد يسمح للمعلمين والمعلمات بإعطاء مؤشر لأداء الطلاب والطالبات في كل فصل دراسي، مما يتيح الفرصة لعلاج المشكلات التي تواجههم، كما يعزز نشاط المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات في آن واحد، حيث تعد الإجازات التي تتخلل الفصول الدراسية بمثابة ترويح عن النفس والراحة لاستعادة الطاقة والنشاط.
وتابعت وزارة التعليم جاهزية إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات، واكتمال الأعمال المنوطة باللجان المشكلة والإدارات المختصة بعملية الإشراف والتنفيذ والتشغيل على مستوى إدارة التعليم ومكتب التعليم والمدرسة؛ بهدف تهيئة المدارس لاستمرار العملية التعليمية، واستئناف الدراسة حضوريا بشكل كامل خلال الفترة الصباحية لجميع الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية في التعليم العام، ومعاهد وبرامج التربية الخاصة والتعليم المستمر.
حزمة التحديثات الجديدة:
- إلغاء شرط التباعد في الفصول الدراسية
- لا تباعد في أداء الصلاة والأنشطة الصفية واللاصفية
- استمرار اشتراط اكتمال التحصين
- التحصين يشمل جميع الكادر التعليمي والإداري والعمالة
- يشمل الطلبة ممن تجاوزوا (12 عاما)
- استمرار العمل بالإجراءات الاحترازية وتشمل:
- تعقيم وتطهير وتهوية المرافق المدرسية
- تأمين المدارس بجميع احتياجات الأمن والسلامة
