161 ألف يمني يواجهون الجوع
12 منظمة أممية تحذر من ظروف إنسانية صعبة في النصف الثاني لـ2022
12 منظمة أممية تحذر من ظروف إنسانية صعبة في النصف الثاني لـ2022
الثلاثاء - 15 مارس 2022
Tue - 15 Mar 2022
كشفت أكثر من 12 منظمة تابعة للأمم المتحدة أن 161 ألف مواطن في اليمن سيواجهون مجاعة على الأرجح خلال النصف الثاني من العام الجاري، أي بزيادة تقدر بخمسة أضعاف مقارنة بالتقديرات الحالية.
وجاء التحذير الصارخ في تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي «آي بي سي»، قبيل المؤتمر السنوي لجمع التبرعات الذي تستضيفه الأمم المتّحدة اليوم الأربعاء.
وأشار التقرير إلى أن 19 مليون شخص في اليمن، من أصل أكثر من ثلاثين مليون نسمة، يرجح ألا يتمكنوا من تلبية الحد الأدنى من احتياجاتهم الغذائية بين شهري يونيو وديسمبر المقبلين.
وأضاف أن مليونين ومئتي ألف طفل ونحو مليون وثلاثمئة ألف امرأة، قد يعانون من سوء التغذية الحاد بحلول نهاية العام.
وكان برنامج الأغذية العالمي اضطر إلى خفض الحصص الغذائية لثمانية ملايين شخص في اليمن بسبب نقص التمويل. وناشدت الأمم المتحدة العام الماضي الدول المانحة تقديم 3,85 مليارات دولار لتمويل تكاليف المساعدات، ولكن تم التعهد بتقديم 1,7 مليار دولار فقط في مؤتمر لهذه الدول.
وستسعى المنظمة الأممية لجمع أموال إضافية في مؤتمر المانحين،. إلى جانب نقص التمويل، تحذر الأمم المتحدة من أن الحرب الروسية الأوكرانية ستفاقم المعاناة.
ويؤثر نقص الوقود في اليمن أيضا على قدرة الناس على التنقل مع تقارير عن طوابير بطول 6 كيلومترات في محطات الوقود في صنعاء .
على صعيد آخر، قتل وأصيب العشرات من المدنيين في انفجار عبوتين ناسفتين أمام فندق الشذروان بشارع 22 مايو بصنعاء.
وأعلنت ميليشيات الحوثي عن هجمات بسيارات مفخخة بالعاصمة صنعاء خلفت 30 قتيلا وجريحا، فيما قتل وجرح عدد من الجنود بانفجار سيارة مفخخة استهدفت قياديا في بالحزام الأمني في محافظة أبين.
وقال مصدر محلي «إن سيارة مفخخة انفجرت في منطقة عمودية بزنجبار عاصمة محافظة أبين، أثناء مرور موكب قائد الحزام الأمني في المحافظة عبداللطيف السيد».
وأدى الانفجار إلى سقوط ثلاثة قتلى وعشرات الجرحى فيما نجا السيد من الحادثة، وأكد الحزام الأمني بأن قائده عبداللطيف السيد بصحة جيدة عقب تعرض موكبه للاستهداف.
وفي مأرب قتل وأصيب عدد من المدنيين جراء قصف صاروخي لميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيا، استهدف سوقا شعبية في محافظة مأرب، شمالي شرق اليمن.
قيادات حوثية تواصل نهب أراضي وعقارات الدولة بمناطق سيطرتها.
توسع صراع الأجنحة داخل ميليشيات الحوثي بشأن الأموال والسلطنة.
سلطات المتمردين الحوثيين تواصل مصادرة منازل قيادات ومسؤولين يمنيين في الخارج.
وجاء التحذير الصارخ في تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي «آي بي سي»، قبيل المؤتمر السنوي لجمع التبرعات الذي تستضيفه الأمم المتّحدة اليوم الأربعاء.
وأشار التقرير إلى أن 19 مليون شخص في اليمن، من أصل أكثر من ثلاثين مليون نسمة، يرجح ألا يتمكنوا من تلبية الحد الأدنى من احتياجاتهم الغذائية بين شهري يونيو وديسمبر المقبلين.
وأضاف أن مليونين ومئتي ألف طفل ونحو مليون وثلاثمئة ألف امرأة، قد يعانون من سوء التغذية الحاد بحلول نهاية العام.
وكان برنامج الأغذية العالمي اضطر إلى خفض الحصص الغذائية لثمانية ملايين شخص في اليمن بسبب نقص التمويل. وناشدت الأمم المتحدة العام الماضي الدول المانحة تقديم 3,85 مليارات دولار لتمويل تكاليف المساعدات، ولكن تم التعهد بتقديم 1,7 مليار دولار فقط في مؤتمر لهذه الدول.
وستسعى المنظمة الأممية لجمع أموال إضافية في مؤتمر المانحين،. إلى جانب نقص التمويل، تحذر الأمم المتحدة من أن الحرب الروسية الأوكرانية ستفاقم المعاناة.
ويؤثر نقص الوقود في اليمن أيضا على قدرة الناس على التنقل مع تقارير عن طوابير بطول 6 كيلومترات في محطات الوقود في صنعاء .
على صعيد آخر، قتل وأصيب العشرات من المدنيين في انفجار عبوتين ناسفتين أمام فندق الشذروان بشارع 22 مايو بصنعاء.
وأعلنت ميليشيات الحوثي عن هجمات بسيارات مفخخة بالعاصمة صنعاء خلفت 30 قتيلا وجريحا، فيما قتل وجرح عدد من الجنود بانفجار سيارة مفخخة استهدفت قياديا في بالحزام الأمني في محافظة أبين.
وقال مصدر محلي «إن سيارة مفخخة انفجرت في منطقة عمودية بزنجبار عاصمة محافظة أبين، أثناء مرور موكب قائد الحزام الأمني في المحافظة عبداللطيف السيد».
وأدى الانفجار إلى سقوط ثلاثة قتلى وعشرات الجرحى فيما نجا السيد من الحادثة، وأكد الحزام الأمني بأن قائده عبداللطيف السيد بصحة جيدة عقب تعرض موكبه للاستهداف.
وفي مأرب قتل وأصيب عدد من المدنيين جراء قصف صاروخي لميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيا، استهدف سوقا شعبية في محافظة مأرب، شمالي شرق اليمن.
قيادات حوثية تواصل نهب أراضي وعقارات الدولة بمناطق سيطرتها.
توسع صراع الأجنحة داخل ميليشيات الحوثي بشأن الأموال والسلطنة.
سلطات المتمردين الحوثيين تواصل مصادرة منازل قيادات ومسؤولين يمنيين في الخارج.