كشف فريق من الباحثين العلاقة التي تربط بين هشاشة العظام وتصلب الشرايين بالاعتماد على المومياوات المصرية القديمة.
ونظر الفريق بواسطة استخدام التصوير المقطعي المحوسب، في تصلب الشرايين بخمس مناطق تشريحية عن طريق التكلسات الشريانية المحفوظة التي قاومت تغييرات ما بعد الوفاة في عملية التحنيط، بينما تم تقييم هشاشة العظام باستخدام تصنيف «كيلجرين ولورانس» الصادر عام 1957، بحسب موقع «الشرق الأوسط».
وأوضحت الدراسة العلمية أن ثمة ارتباطا كبيرا بين تصلب الشرايين وهشاشة العظام من الدرجة الأولى في مجموعة الطرف العلوي، وارتباطا في مجموعة الأطراف السفلية التي تتكون أساسا من الورك والركبة.
ونظر الفريق بواسطة استخدام التصوير المقطعي المحوسب، في تصلب الشرايين بخمس مناطق تشريحية عن طريق التكلسات الشريانية المحفوظة التي قاومت تغييرات ما بعد الوفاة في عملية التحنيط، بينما تم تقييم هشاشة العظام باستخدام تصنيف «كيلجرين ولورانس» الصادر عام 1957، بحسب موقع «الشرق الأوسط».
وأوضحت الدراسة العلمية أن ثمة ارتباطا كبيرا بين تصلب الشرايين وهشاشة العظام من الدرجة الأولى في مجموعة الطرف العلوي، وارتباطا في مجموعة الأطراف السفلية التي تتكون أساسا من الورك والركبة.