الصدر يقترب من خلافة الكاظمي في العراق
السبت - 12 مارس 2022
Sat - 12 Mar 2022
اقترب الدبلوماسي جعفر الصدر سفير العراق لدى بريطانيا من تشكيل الحكومة العراقية الجديدة، خلفا لمصطفى الكاظمي الذي واجه ضعوطا كبيرة وحربا شعواء من أذرع إيران داخل العراق على مدار الشهور الماضية.
ورحب الإطار التنسيقي الشيعي الممثل للأحزاب الموالية لطهران، بقرار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، بترشيح سفير العراق لدى المملكة المتحدة جعفر الصدر، لتشكيل الحكومة العراقية المقبلة، وقال إن قوى المشاركة فيه عقدت اجتماعا في منزل رئيس تحالف الفتح هادي العامري مرحبا بالقرار.
من جهته ثمن الرئيس برهم صالح المبادرة السياسية لتجاوز حالة الانسداد والتعطيل الدستوري، وقال في تغريدة على حسابه في تويتر «واجبنا دعم الجهود الوطنية لتلبية الاستحقاقات الدستورية والشروع بتشكيل حكومة مقتدرة حامية للأمن الوطني وخادمة للمواطنين، تستجيب للتحديات الاقتصادية والمعيشية وتحمي سيادة البلد واستقراره في ظل المتغيرات الدولية».
وقد أجرى مقتدى الصدر صاحب الكتلة البرلمانية الأكبر في البرلمان العراقي أمس، سلسلة اتصالات هاتفية مع القيادات السياسية العليا في البلاد، للتباحث بشأن القضايا المهمة المتعلقة بالوضع العراقي الراهن.
والمرشح لمنصب رئيس الحكومة العراقية الجديدة جعفر الصدر، هو نجل مؤسس حزب الدعوة الإسلامية محمد باقر الصدر الذي أعدم في ثمانينات القرن الماضي في حقبة الرئيس الراحل صدام حسين.
وأكد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أمام البرلمان، نجاح حكومته في مكافحة الفساد واستعادة الدولة من براثن اللادولة، وإخراس الإرهاب وخلاياه.
رئيس الحكومة العراقية المحتمل:
• جعفر محمد باقر الصدر
• مواليد محافظة النجف عام 1970
• متزوج وله أربع بنات وولدان
• حاصل على الماجستير في الاجتماع من الجامعة اللبنانية
• حاز شهادات في الدراسات الدينية في النجف وقم الإيرانية
• سفير للعراق في بريطانيا منذ أكتوبر 2019
• مثل العراق لدى المنظمة البحرية الدولية
• عمل رئيسا لدائرة المنظمات في وزارة الخارجية العراقية
ورحب الإطار التنسيقي الشيعي الممثل للأحزاب الموالية لطهران، بقرار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، بترشيح سفير العراق لدى المملكة المتحدة جعفر الصدر، لتشكيل الحكومة العراقية المقبلة، وقال إن قوى المشاركة فيه عقدت اجتماعا في منزل رئيس تحالف الفتح هادي العامري مرحبا بالقرار.
من جهته ثمن الرئيس برهم صالح المبادرة السياسية لتجاوز حالة الانسداد والتعطيل الدستوري، وقال في تغريدة على حسابه في تويتر «واجبنا دعم الجهود الوطنية لتلبية الاستحقاقات الدستورية والشروع بتشكيل حكومة مقتدرة حامية للأمن الوطني وخادمة للمواطنين، تستجيب للتحديات الاقتصادية والمعيشية وتحمي سيادة البلد واستقراره في ظل المتغيرات الدولية».
وقد أجرى مقتدى الصدر صاحب الكتلة البرلمانية الأكبر في البرلمان العراقي أمس، سلسلة اتصالات هاتفية مع القيادات السياسية العليا في البلاد، للتباحث بشأن القضايا المهمة المتعلقة بالوضع العراقي الراهن.
والمرشح لمنصب رئيس الحكومة العراقية الجديدة جعفر الصدر، هو نجل مؤسس حزب الدعوة الإسلامية محمد باقر الصدر الذي أعدم في ثمانينات القرن الماضي في حقبة الرئيس الراحل صدام حسين.
وأكد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أمام البرلمان، نجاح حكومته في مكافحة الفساد واستعادة الدولة من براثن اللادولة، وإخراس الإرهاب وخلاياه.
رئيس الحكومة العراقية المحتمل:
• جعفر محمد باقر الصدر
• مواليد محافظة النجف عام 1970
• متزوج وله أربع بنات وولدان
• حاصل على الماجستير في الاجتماع من الجامعة اللبنانية
• حاز شهادات في الدراسات الدينية في النجف وقم الإيرانية
• سفير للعراق في بريطانيا منذ أكتوبر 2019
• مثل العراق لدى المنظمة البحرية الدولية
• عمل رئيسا لدائرة المنظمات في وزارة الخارجية العراقية