أرامكو السعودية وساينوبك تتعاونان في التكرير والمعالجة والتسويق بالصين
تسعى الشركتان لتحسين الأعمال في مشروع فوجيان للتكرير والبتروكيميائيات
تسعى الشركتان لتحسين الأعمال في مشروع فوجيان للتكرير والبتروكيميائيات
الأربعاء - 09 مارس 2022
Wed - 09 Mar 2022
وقعت شركة أرامكو السعودية عبر شركة أرامكو آسيا المحدودة التابعة لها على مذكرة تفاهم مع الشركة الصينية للبترول والكيميائيات (ساينوبك) بشأن تعاون محتمل في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق بالصين.
وتهدف أرامكو آسيا وساينوبك، إلى دعم شركة فوجيان للتكرير والبتروكيميائيات المحدودة لإجراء دراسة جدوى تتعلق بتحسين الطاقة الاستيعابية وتوسعتها.
وتوفر مذكرة التفاهم أساسا لاستمرار التعاون بين أرامكو السعودية و(ساينوبك) في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق، والاستفادة من قوة كل شركة وعلاقاتهما طويلة الأمد من خلال المشاريع المشتركة القائمة، وهي: شركة فوجيان للتكرير والبتروكيميائيات وسينوبك سينمي (فوجيان) للبترول (SSPC) في الصين، وشركة ينبع أرامكو ساينوبك للتكرير في المملكة.
وقال النائب الأعلى للرئيس للتكرير والمعالجة والتسويق في أرامكو السعودية محمد القحطاني «يمل هذا الإعلان فصلا جديدا رائعا في علاقتنا المتواصلة مع ساينوبك .
ويعزز التعاون تكاملنا في التكرير والمعالجة والتسويق واستراتيجيتنا للتوسع في آسيا، ويدعم أهدافنا الأوسع بأن نتبوأ الريادة العالمية في مجال تحويل المنتجات السائلة إلى كيميائيات، وأن نصبح موردًا مرنًا وموثوقًا لأحد أقل كثافة كربونية لإنتاج النفط من أجل تلبية الطلب المتزايد للصين على الطاقة».
من جهته، قال رئيس شركة ساينوبك يو باوكاي «تتمتع شركتا ساينوبك وأرامكو السعودية بتاريخ طويل حافل بأمثلة عديدة من التعاون الناجح الذي لا يزال يحدد علاقتنا الاستراتيجية.
تتعاون الشركتان في عدد من مجالات المنفعة المتبادلة مثل تجارة النفط الخام، والتكرير، والمشاريع الكيميائية المشتركة، والخدمات الهندسية، بالإضافة إلى البحث والتطوير في مجال العلوم والتقنية، ما يمثل نموذجا للتعاون في مجال الطاقة بين الصين والمملكة.
وسيؤدي توقيع مذكرة التفاهم إلى تعزيز العمل المشترك لتحسين المواد الخام في المصافي، وتطوير البتروكيميائيات، كما أن ذلك سيوفر فرصا جديدة لتعميق وتوسيع النشاط الاستثماري وسط تسارع التحوّل العالمي للطاقة».
وتهدف أرامكو آسيا وساينوبك، إلى دعم شركة فوجيان للتكرير والبتروكيميائيات المحدودة لإجراء دراسة جدوى تتعلق بتحسين الطاقة الاستيعابية وتوسعتها.
وتوفر مذكرة التفاهم أساسا لاستمرار التعاون بين أرامكو السعودية و(ساينوبك) في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق، والاستفادة من قوة كل شركة وعلاقاتهما طويلة الأمد من خلال المشاريع المشتركة القائمة، وهي: شركة فوجيان للتكرير والبتروكيميائيات وسينوبك سينمي (فوجيان) للبترول (SSPC) في الصين، وشركة ينبع أرامكو ساينوبك للتكرير في المملكة.
وقال النائب الأعلى للرئيس للتكرير والمعالجة والتسويق في أرامكو السعودية محمد القحطاني «يمل هذا الإعلان فصلا جديدا رائعا في علاقتنا المتواصلة مع ساينوبك .
ويعزز التعاون تكاملنا في التكرير والمعالجة والتسويق واستراتيجيتنا للتوسع في آسيا، ويدعم أهدافنا الأوسع بأن نتبوأ الريادة العالمية في مجال تحويل المنتجات السائلة إلى كيميائيات، وأن نصبح موردًا مرنًا وموثوقًا لأحد أقل كثافة كربونية لإنتاج النفط من أجل تلبية الطلب المتزايد للصين على الطاقة».
من جهته، قال رئيس شركة ساينوبك يو باوكاي «تتمتع شركتا ساينوبك وأرامكو السعودية بتاريخ طويل حافل بأمثلة عديدة من التعاون الناجح الذي لا يزال يحدد علاقتنا الاستراتيجية.
تتعاون الشركتان في عدد من مجالات المنفعة المتبادلة مثل تجارة النفط الخام، والتكرير، والمشاريع الكيميائية المشتركة، والخدمات الهندسية، بالإضافة إلى البحث والتطوير في مجال العلوم والتقنية، ما يمثل نموذجا للتعاون في مجال الطاقة بين الصين والمملكة.
وسيؤدي توقيع مذكرة التفاهم إلى تعزيز العمل المشترك لتحسين المواد الخام في المصافي، وتطوير البتروكيميائيات، كما أن ذلك سيوفر فرصا جديدة لتعميق وتوسيع النشاط الاستثماري وسط تسارع التحوّل العالمي للطاقة».
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة