الاختراعات العلمية شق جديد من الثقافة
الأربعاء - 10 أغسطس 2016
Wed - 10 Aug 2016
صنفت جامعات مشاركة في المعرض المصاحب لسوق عكاظ اختراعات طلابها كشق جديد من الثقافة، في محاولة لإخراج تصنيفها من دائرة التخصص العلمي إلى أدوات تخدم المجتمع على اختلاف فئاته العمرية بشكل عام.
وسعى المخترعون من خلال السوق إلى التسويق لاختراعاتهم وجذب الداعمين لهم من أصحاب الأعمال بهدف تحويلها إلى منتجات تحمل عبارة «صنع في السعودية» وإنزالها للأسواق المحلية وحتى العالمية.
وأشار رئيس النادي الطلابي بجامعة القصيم عبدالله المقبل إلى أن المشاركة باختراعات طلاب كلية الهندسة تهدف إلى إثبات دورهم في تأدية واجباتهم تجاه المجتمع، وتثقيف الزوار لإسهام الاختراعات في تسهيل الحياة اليومية.
وذكر المقبل لـ»مكة»: بشكل عام لا توجد جهات تتبنى هذه الاختراعات، إلا أن الطلاب يبحثون عن الداعمين من القطاع الخاص من أجل تحويلها إلى منتجات متداولة في الأسواق، واصفا تلك الاختراعات بالحلول لبعض المشاكل التي قد تواجه الفرد في حياته.
في حين أكد أحد الطلاب المخترعين بجامعة الملك خالد بأبها لجوء كثير من الطلاب المخترعين إلى دبي باعتبارها مدينة صناعية متقدمة ومدعومة عالميا في براءات الاختراع، أو تصنيعها على حسابهم الشخصي في الصين.
وأضاف «الإشكالية الحقيقية في إيجاد الجهات المسوقة للمنتجات، خاصة وأن رجال الأعمال لا يجازفون في دفع أموال طائلة مقابل منتج قد لا يلقى رواجا في السوق بحسب وجهة نظرهم الشخصية».
أبرز الاختراعات المعروضة بسوق عكاظ:
جامعة القصيم
المسبح الآمن
محاكاة أجهزة الرادار
المنزل الآمن
يعمل على تنقية الجو من الميكروبات وتوفير الطاقة الكهربائية.
جامعة الملك خالد
صيدلية مبردة للأدوية
ترشيد الماء بالغسالة الذكية
جهاز أمان للسيارات
وسعى المخترعون من خلال السوق إلى التسويق لاختراعاتهم وجذب الداعمين لهم من أصحاب الأعمال بهدف تحويلها إلى منتجات تحمل عبارة «صنع في السعودية» وإنزالها للأسواق المحلية وحتى العالمية.
وأشار رئيس النادي الطلابي بجامعة القصيم عبدالله المقبل إلى أن المشاركة باختراعات طلاب كلية الهندسة تهدف إلى إثبات دورهم في تأدية واجباتهم تجاه المجتمع، وتثقيف الزوار لإسهام الاختراعات في تسهيل الحياة اليومية.
وذكر المقبل لـ»مكة»: بشكل عام لا توجد جهات تتبنى هذه الاختراعات، إلا أن الطلاب يبحثون عن الداعمين من القطاع الخاص من أجل تحويلها إلى منتجات متداولة في الأسواق، واصفا تلك الاختراعات بالحلول لبعض المشاكل التي قد تواجه الفرد في حياته.
في حين أكد أحد الطلاب المخترعين بجامعة الملك خالد بأبها لجوء كثير من الطلاب المخترعين إلى دبي باعتبارها مدينة صناعية متقدمة ومدعومة عالميا في براءات الاختراع، أو تصنيعها على حسابهم الشخصي في الصين.
وأضاف «الإشكالية الحقيقية في إيجاد الجهات المسوقة للمنتجات، خاصة وأن رجال الأعمال لا يجازفون في دفع أموال طائلة مقابل منتج قد لا يلقى رواجا في السوق بحسب وجهة نظرهم الشخصية».
أبرز الاختراعات المعروضة بسوق عكاظ:
جامعة القصيم
المسبح الآمن
- يحوي مستشعرات الكترونية متصلة بنظام إنقاذ يتدخل في الطوارئ
- مزود بحساس ليزر تحت الماء لرصد تحركات أي جسم
- يطلق بالونا عند الغرق من قاع المسبح لرفع جسم الغريق إلى الأعلى
محاكاة أجهزة الرادار
- يحاكي عمل الرادار ويدخل في تركيب عدد من الأجهزة
- مركب على هيكل مبسط لجسم سيارة
- يتوقف تلقائيا والرجوع في حال اعترض طريقه أي جسم
المنزل الآمن
يعمل على تنقية الجو من الميكروبات وتوفير الطاقة الكهربائية.
جامعة الملك خالد
صيدلية مبردة للأدوية
- تحوي أجهزة تبريد
- تستخدم لحفظ الأدوية سريعة التلف كالإنسولين وعلاجات الأورام والسرطانات
ترشيد الماء بالغسالة الذكية
- غسالة ذكية بفلاتر لتنقية الماء المستعمل
- بعد تنقية المياه المستخدمة في الغسيل تعود مرة أخرى إلى الغسالة الذكية
جهاز أمان للسيارات
- مزود بأنظمة بالأقمار الصناعية ونظام للتنبيه في حال العبث به
- ويرسلها ،« بصمته وفصيلة دمه وصوته » يعطي معلومات عن السارق لصاحب السيارة بعد تحليلها