الكاظمي: نرفض الهدم ولغة التخوين
الخميس - 03 مارس 2022
Thu - 03 Mar 2022
مصطفى الكاظمي (مكة)
أكد رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي القائد العام للقوات المسلحة أمس أن الدولة لا تبنى من غير جيش قوي، مشيرا إلى أنهم يعملون على تثبيت الأمن والأمان في ربوع العراق.
وقال خلال افتتاحه مستشفى الحسين العسكري ببغداد إن «الحكومة منذ سنة ونصف السنة أولت اهتماما كبيرا بالجيش وتوفير متطلبات تقويته وبنائه بالشكل الصحيح، لأن من قدم التضحيات يستحق أن نقدم كل سبل الدعم له» ،حسب بيان للحكومة العراقية.
وأضاف «نعمل بشكل يومي، من دون كلل أو ملل مع مختلف صنوف قواتنا الأمنية في سبيل تثبيت الأمن والأمان في ربوع عراقنا الغالي، وبذات العزم والإصرار نحتاج إلى إعادة إحياء القطاع الصحي وتفعيله ليكون على قدر الآمال والتطلعات».
وذكر أن «كل إنجاز في هذه الدولة وفي سياق بنائها يحتاج إلى خطوات شجاعة وإلى المبادرة ومتابعة المشاريع ورفض أي تلكؤ أو إهمال، كما يحتاج إلى محاسبة الفاسدين والمقصرين ومعاقبتهم، وكل من يستثمر في أوجاع المواطنين.
وشدد الكاظمي على أهمية فرض حالة « التعاون والتكامل بين مختلف المؤسسات، لا أن نغلب لغة المصالح الضيقة أو لغة الاتهامات أو لغة الإسقاط أو لغة التخوين، موضحا أن «عملية الهدم تحتاج إلى دقائق وقرارات بسيطة، وقد شهدنا أمثلة على ذلك طوال العقدين الماضيين، لكن عملية البناء تحتاج إلى عمل دؤوب وجدية وإصرار على الوصول لنتائج ملموسة».
وقال خلال افتتاحه مستشفى الحسين العسكري ببغداد إن «الحكومة منذ سنة ونصف السنة أولت اهتماما كبيرا بالجيش وتوفير متطلبات تقويته وبنائه بالشكل الصحيح، لأن من قدم التضحيات يستحق أن نقدم كل سبل الدعم له» ،حسب بيان للحكومة العراقية.
وأضاف «نعمل بشكل يومي، من دون كلل أو ملل مع مختلف صنوف قواتنا الأمنية في سبيل تثبيت الأمن والأمان في ربوع عراقنا الغالي، وبذات العزم والإصرار نحتاج إلى إعادة إحياء القطاع الصحي وتفعيله ليكون على قدر الآمال والتطلعات».
وذكر أن «كل إنجاز في هذه الدولة وفي سياق بنائها يحتاج إلى خطوات شجاعة وإلى المبادرة ومتابعة المشاريع ورفض أي تلكؤ أو إهمال، كما يحتاج إلى محاسبة الفاسدين والمقصرين ومعاقبتهم، وكل من يستثمر في أوجاع المواطنين.
وشدد الكاظمي على أهمية فرض حالة « التعاون والتكامل بين مختلف المؤسسات، لا أن نغلب لغة المصالح الضيقة أو لغة الاتهامات أو لغة الإسقاط أو لغة التخوين، موضحا أن «عملية الهدم تحتاج إلى دقائق وقرارات بسيطة، وقد شهدنا أمثلة على ذلك طوال العقدين الماضيين، لكن عملية البناء تحتاج إلى عمل دؤوب وجدية وإصرار على الوصول لنتائج ملموسة».
