فعاليات متنوعة في المناطق تحاكي تاريخ الدولة السعودية احتفاء بذكرى يوم التأسيس
الثلاثاء - 22 فبراير 2022
Tue - 22 Feb 2022
شهدت مدن ومناطق المملكة منذ أمس عددا من الفعاليات - التي أقيمت احتفاء بمناسبة «يوم التأسيس»، الذي يوافق يوم 22 فبراير من كل عام - اعتزازا بالجذور الراسخة لهذه الدولة المباركة الممتدة لأكثر من ثلاثة قرون، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ عهد تأسيس الدولة السعودية في منتصف عام 1139هـ، الموافق 1727م حتى عهدنا الميمون.
وأقيمت في العاصمة الرياض جملة من الفعاليات، منها فعالية «مسيرة البداية» في وادي نمار، وتحكي عبر 10 مشاهد قصة ثلاثة قرون مضت بمشاركة 3500 مؤد، فيما استعرض «أوبريت التأسيس» على مسرح محمد عبده في بوليفارد الرياض ستي أيقونات تاريخية مرت خلال القرون الثلاثة بداية من المؤسس في قالب مسرحي غنائي.
وستزدان سماء الرياض مساء اليوم بـ «عرض الضوء» التي تمزج لوحاتها الفنية العشر بين الألعاب النارية وعروض الدرونز الجوية والمؤثرات الصوتية، فيما تم تخصيص موقع تقاطع طريق الملك سلمان بن عبدالعزيز مع طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول للاستمتاع بمتابعة اللوحات الفنية.
وخلال الفترة من 22 حتى 24 فبراير، يحتضن المتحف الوطني بمدينة الرياض فعالية «المجلس» في أجواء مليئة بالمعاني الثقافية تتضمن مجموعة من ورش العمل التفاعلية، بجانب الحوارات والنقاشات المثمرة، وتوثيق الجوانب الثقافية المرتبطة بمرحلة الدولة السعودية الأولى.
وتقام بساحة العروض على طريق الدائري الشرقي فعالية «نجناج» وهو المكان الذي تعلو فيه أصوات الباعة والمشترين بحسب ما وصف المؤرخون لتأخذ الزائر إلى عصر حركة الأسواق الشعبية والأصالة في الملبوسات والأزياء التقليدية السعودية، إلى جانب إقامة معرض فني وندوات ثقافية تاريخية وآخر متخصص بالقهوة السعودية، وعروض الألعاب النارية مع مجموعة من البرامج المناسبة لأذواق الجميع بمختلف فئاتهم العمرية.
وشهدت مختلف مناطق المملكة فعاليات متنوعة منها فعالية «نجناج» خلال الفترة 22 ـ 24 فبراير في مدن جدة، والدمام، والمدنية المنورة، والطائف، وحائل، وعرعر، وسكاكا، وأبها، والباحة، ونجران، وجازان، وتبوك، وبريدة، ناهيك عن فعاليات مختلفة تبرز الإرث التاريخي والثقافي والاجتماعي للدولة السعودية حتى وقتنا الحاضر.
وأقيم ضمن فعاليات احتفال المملكة بذكرى يوم التأسيس في العاصمة الرياض أمس أضخم عرض غنائي بعنوان «أوبريت التأسيس» يسرد في قالب مسرحي بديع عشر لوحات وطنية سطرها التاريخ عن الدولة السعودية وما وصلت إليه الآن لتعيش الرياض عرسا فنيا يجسد التواصل ما بين مرحلة تأسيس الدولة السعودية حتى توحيد المملكة العربية السعودية.
واستعرض «الأوبريت» الذي صاغ كلماته كبار الشعراء في المملكة: الأمير بدر بن عبدالمحسن، ومحمد العنزي، ونايف صقر، ونجلاء المحيا، وأحمد علوي، برؤية إخراجية لحظات وقصص خالدة ارتبطت بيوم التأسيس ومسيرة ثلاثة قرون مضت ومشاهد متنوعة لأنماط وأشكال الحياة للدولة السعودية منذ القدم وصولا إلى الحياة المدنية الحديثة وما مرت به من تطور لامس فكر ووجدان المواطن نحو حياة عصرية يحتفظ فيها بلغته ودينه وعاداته وتقاليده وعلاقاته الاجتماعية.
وتسمو معاني الحروف في سماء الرياض حبا وفخرا بهذه الذكرى في ملحمة غنائية من ألحان سهم، وناصر الصالح ونواف عبدالله، ويشدو بغنائها على مسرح محمد عبده في بوليفارد الرياض عدد من الفنانين السعوديين.
ويمثل زي المنطقة الوسطى ثلاثة أشكال، الأول للرجال: عقال، غترة، دقلة، والثاني: عقال، غترة، المردون، خنجر، ثوب، والثالث: عقال، غترة، دقلة، محزم، ثوب، أما ملابس النساء فالأول: برقع، شيلة، مطقع، حزام، والثاني: هامة، بشت، كرته، شنطة، والثالث: بخنق.
ويتألف زي المنطقة الشمالية من شكلين من اللباس، الأول للرجال: عقال، شماغ، دقلة، والثاني: عقال، غترة، دقلة، أما ملابس النساء فالأول: شيلة، المحوثل، والثاني: المحوثل، وفي المنطقة الجنوبية أيضا في شكلين من اللباس، الأول للرجال: الصمادة، الجبة، محزم، خنجر، والثاني: الشبلة، الجبة، أما ملابس النساء فالأول: شيلة، السدرة، والثاني: شيلة، السدرة.
ويضم زي المنطقة الشرقية في شكلين من اللباس: الأول للرجال: عقال، غترة، البشت، والثاني: عقال، غترة، البشت، أما ملابس النساء فالأول: شيلة، النشل، والثاني: النشل، فيما يتمثل زي المنطقة الغربية في شكلين من اللباس، الأول للرجال: عقال، شماغ، السديري، ثوب، والثاني: عقال، شماغ، السديري، ثوب، أما النساء فالأول: شيلة، المسدح، والثاني: شيلة، المسدح.
وأقيمت في العاصمة الرياض جملة من الفعاليات، منها فعالية «مسيرة البداية» في وادي نمار، وتحكي عبر 10 مشاهد قصة ثلاثة قرون مضت بمشاركة 3500 مؤد، فيما استعرض «أوبريت التأسيس» على مسرح محمد عبده في بوليفارد الرياض ستي أيقونات تاريخية مرت خلال القرون الثلاثة بداية من المؤسس في قالب مسرحي غنائي.
وستزدان سماء الرياض مساء اليوم بـ «عرض الضوء» التي تمزج لوحاتها الفنية العشر بين الألعاب النارية وعروض الدرونز الجوية والمؤثرات الصوتية، فيما تم تخصيص موقع تقاطع طريق الملك سلمان بن عبدالعزيز مع طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول للاستمتاع بمتابعة اللوحات الفنية.
وخلال الفترة من 22 حتى 24 فبراير، يحتضن المتحف الوطني بمدينة الرياض فعالية «المجلس» في أجواء مليئة بالمعاني الثقافية تتضمن مجموعة من ورش العمل التفاعلية، بجانب الحوارات والنقاشات المثمرة، وتوثيق الجوانب الثقافية المرتبطة بمرحلة الدولة السعودية الأولى.
وتقام بساحة العروض على طريق الدائري الشرقي فعالية «نجناج» وهو المكان الذي تعلو فيه أصوات الباعة والمشترين بحسب ما وصف المؤرخون لتأخذ الزائر إلى عصر حركة الأسواق الشعبية والأصالة في الملبوسات والأزياء التقليدية السعودية، إلى جانب إقامة معرض فني وندوات ثقافية تاريخية وآخر متخصص بالقهوة السعودية، وعروض الألعاب النارية مع مجموعة من البرامج المناسبة لأذواق الجميع بمختلف فئاتهم العمرية.
وشهدت مختلف مناطق المملكة فعاليات متنوعة منها فعالية «نجناج» خلال الفترة 22 ـ 24 فبراير في مدن جدة، والدمام، والمدنية المنورة، والطائف، وحائل، وعرعر، وسكاكا، وأبها، والباحة، ونجران، وجازان، وتبوك، وبريدة، ناهيك عن فعاليات مختلفة تبرز الإرث التاريخي والثقافي والاجتماعي للدولة السعودية حتى وقتنا الحاضر.
وأقيم ضمن فعاليات احتفال المملكة بذكرى يوم التأسيس في العاصمة الرياض أمس أضخم عرض غنائي بعنوان «أوبريت التأسيس» يسرد في قالب مسرحي بديع عشر لوحات وطنية سطرها التاريخ عن الدولة السعودية وما وصلت إليه الآن لتعيش الرياض عرسا فنيا يجسد التواصل ما بين مرحلة تأسيس الدولة السعودية حتى توحيد المملكة العربية السعودية.
واستعرض «الأوبريت» الذي صاغ كلماته كبار الشعراء في المملكة: الأمير بدر بن عبدالمحسن، ومحمد العنزي، ونايف صقر، ونجلاء المحيا، وأحمد علوي، برؤية إخراجية لحظات وقصص خالدة ارتبطت بيوم التأسيس ومسيرة ثلاثة قرون مضت ومشاهد متنوعة لأنماط وأشكال الحياة للدولة السعودية منذ القدم وصولا إلى الحياة المدنية الحديثة وما مرت به من تطور لامس فكر ووجدان المواطن نحو حياة عصرية يحتفظ فيها بلغته ودينه وعاداته وتقاليده وعلاقاته الاجتماعية.
وتسمو معاني الحروف في سماء الرياض حبا وفخرا بهذه الذكرى في ملحمة غنائية من ألحان سهم، وناصر الصالح ونواف عبدالله، ويشدو بغنائها على مسرح محمد عبده في بوليفارد الرياض عدد من الفنانين السعوديين.
ويمثل زي المنطقة الوسطى ثلاثة أشكال، الأول للرجال: عقال، غترة، دقلة، والثاني: عقال، غترة، المردون، خنجر، ثوب، والثالث: عقال، غترة، دقلة، محزم، ثوب، أما ملابس النساء فالأول: برقع، شيلة، مطقع، حزام، والثاني: هامة، بشت، كرته، شنطة، والثالث: بخنق.
ويتألف زي المنطقة الشمالية من شكلين من اللباس، الأول للرجال: عقال، شماغ، دقلة، والثاني: عقال، غترة، دقلة، أما ملابس النساء فالأول: شيلة، المحوثل، والثاني: المحوثل، وفي المنطقة الجنوبية أيضا في شكلين من اللباس، الأول للرجال: الصمادة، الجبة، محزم، خنجر، والثاني: الشبلة، الجبة، أما ملابس النساء فالأول: شيلة، السدرة، والثاني: شيلة، السدرة.
ويضم زي المنطقة الشرقية في شكلين من اللباس: الأول للرجال: عقال، غترة، البشت، والثاني: عقال، غترة، البشت، أما ملابس النساء فالأول: شيلة، النشل، والثاني: النشل، فيما يتمثل زي المنطقة الغربية في شكلين من اللباس، الأول للرجال: عقال، شماغ، السديري، ثوب، والثاني: عقال، شماغ، السديري، ثوب، أما النساء فالأول: شيلة، المسدح، والثاني: شيلة، المسدح.