تسود حالة من القلق في أنحاء بريطانيا بعد أن أعلن قصر باكنجهام إصابة الملكة إليزابيث الثانية بفيروس كورونا، نظرا لتقدم عمر الملكة.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا» أمس الأحد أن الملكة «تعاني من أعراض طفيفة تشبه البرد»، ومن المتوقع أن تقوم بـ»مهام بسيطة» هذا الأسبوع.
وبدأت الملكة تشعر بتوعك بعدما تأكد أنها خالطت ولي عهدها الأمير تشارلز، الذي كان تم الإعلان سابقا عن إصابته.
يأتي الإعلان المفاجئ بعد احتفال الملكة، الأطول بقاء على عرش بلادها، باليوبيل البلاتيني لحكمها، بعدما بقيت لـ 70 عاما على العرش، وذلك في السادس من فبراير.
ويعتقد أن الملكة تلقت ثلاث جرعات من اللقاحات، وتلتزم منذ أكتوبر بتوصية طبية بالراحة، بعد إلغاء مجموعة من الارتباطات وقضائها ليلة في المستشفى للخضوع لاختبارات أولية، وأعلن القصر أن الملكة ستتلقى الرعاية الطبية وستلتزم بجميع الإرشادات الصحية.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا» أمس الأحد أن الملكة «تعاني من أعراض طفيفة تشبه البرد»، ومن المتوقع أن تقوم بـ»مهام بسيطة» هذا الأسبوع.
وبدأت الملكة تشعر بتوعك بعدما تأكد أنها خالطت ولي عهدها الأمير تشارلز، الذي كان تم الإعلان سابقا عن إصابته.
يأتي الإعلان المفاجئ بعد احتفال الملكة، الأطول بقاء على عرش بلادها، باليوبيل البلاتيني لحكمها، بعدما بقيت لـ 70 عاما على العرش، وذلك في السادس من فبراير.
ويعتقد أن الملكة تلقت ثلاث جرعات من اللقاحات، وتلتزم منذ أكتوبر بتوصية طبية بالراحة، بعد إلغاء مجموعة من الارتباطات وقضائها ليلة في المستشفى للخضوع لاختبارات أولية، وأعلن القصر أن الملكة ستتلقى الرعاية الطبية وستلتزم بجميع الإرشادات الصحية.