أظهرت دراسة أجرتها منظمة «بي تيم أند بيزنس فور نيتشر» أن حكومات دول العالم تنفق 1.8 تريليون دولار سنويا على الأقل في مشروعات تؤدي إلى تدمير النظم البيئية والتغير المناخي وانقراض الأنواع.
ورصدت الدراسة تقديرا لما وصفته «بالدعم الضار بيئيا» الذي يتم تقديمه للصناعات التي تقودها شركات الوقود الأحفوري والزراعة والمياه.
وقالت كريستينا فيجورس عضو المنظمة والأمين التنفيذي السابق لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي إنه «يجب إعادة توجيه الدعم الضار نحو مشروعات لحماية البيئة والمناخ... لم نعش مطلقا على الكوكب في ظل هذا النقص الشديد في التنوع الإحيائي»، كما أضافت أن تدمير الطبيعة ينطوي على مخاطر كبيرة للمجتمعات والاقتصادات.
ورصدت الدراسة تقديرا لما وصفته «بالدعم الضار بيئيا» الذي يتم تقديمه للصناعات التي تقودها شركات الوقود الأحفوري والزراعة والمياه.
وقالت كريستينا فيجورس عضو المنظمة والأمين التنفيذي السابق لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي إنه «يجب إعادة توجيه الدعم الضار نحو مشروعات لحماية البيئة والمناخ... لم نعش مطلقا على الكوكب في ظل هذا النقص الشديد في التنوع الإحيائي»، كما أضافت أن تدمير الطبيعة ينطوي على مخاطر كبيرة للمجتمعات والاقتصادات.