صندوق الاستثمارات: صفقة الاستحواذ على حصة في أبراج «زين» تعزز منظومة القطاع
الأربعاء - 16 فبراير 2022
Wed - 16 Feb 2022
تغريدة الصندوق أمس
أكد صندوق الاستثمارات العامة، أن صفقة الاستحواذ على حصة في البنية التحتية لأبراج «زين السعودية»، ستعزز منظومة قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، وستنعكس إيجابا على القطاع والجدوى المالية منه بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقال الصندوق على حسابه في تويتر أمس «يعد قطاع الاتصالات والإعلام والتقنية أحد القطاعات الاستراتيجية محليا، والتي يسعى الصندوق من خلالها إلى تنمية وتوطين أحدث التقنيات والمعرفة فيها.
كما ستعزز الصفقة منظومة قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة بما يحقق مستهدفات #رؤية_السعودية_2030.»
وأضاف «وتأتي الصفقة المحتملة تماشيا مع استراتيجية الصندوق للمساهمة في تطوير الابتكار في المملكة، لتصبح مركزا عالميا منافسا في قطاع الاتصالات والإعلام والتقنية.»
وأوضح الصندوق في بيان له، أن هذا القطاع يعد أحد القطاعات الاسـتراتيجية محليا، ويسعى الصندوق من خلال الصفقة إلى تنمية وتوطين أحدث التقنيات والمعرفة فيه.
وأشار إلى أن الصفقة ستسهم في توجه استثمارات «زين السعودية» والتركيز على الابتكار والخدمات النوعية التي ترتبط بالمستخدم النهائي.
ووافق مجلس إدارة شركة «زين السعودية» أمس الأول على العروض النهائية والمقدمة من كل من صندوق الاستثمارات العامة، والأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وشركة سلطان القابضة، للاستحواذ على حصص في البنية التحتية لأبراج الشركة.
وأوضحت الشركة في بيان على «تداول»، إن ذلك جاء بعد إكمال الفحوصات النافية للجهالة مع الحصول على الموافقات الداخلية لجميع الأطراف.
وأشارت إلى أن قيمة «العروض النهائية» قدرت قيمة البنية التحتية لأبراج «زين السعودية» المكونة من 8069 برجا بمبلغ 3026 مليون ريال (807 ملايين دولار).
وأفادت أنه بناء على «العروض النهائية»، يستحوذ كل من صندوق الاستثمارات العامة، والأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وشركة سلطان القابضة، على حصص في البنية التحتية لأبراج «زين السعودية» بنسب تبلغ 60% و 10% و10% على التوالي بينما ستبقي زين السعودية على ملكية الحصة المتبقية البالغة 20%.
وذكرت أن العرض النهائي المقدم من صندوق الاستثمارات العامة شمل على حق الشراء للحصة المتبقية لـ»زين السعودية» والبالغة 20% وذلك بمبلغ محدد.
ولفتت إلى أنه بموجب شروط «العروض النهائية»، لا تبيع «زين السعودية» سوى هيكل الأبراج فقط، أما كافة المكونات الأخرى من هوائيات الاتصالات اللاسلكية والبرامج والتقنيات والملكيات الفكرية تبقى ملك لـ«زين السعودية».
توزيع حصص الملكية في البنية التحتية لأبراج زين:
- صندوق الاستثمارات العامة 60%
- الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز 10%
- شركة سلطان القابضة 10%
- زين السعودية 20%
وقال الصندوق على حسابه في تويتر أمس «يعد قطاع الاتصالات والإعلام والتقنية أحد القطاعات الاستراتيجية محليا، والتي يسعى الصندوق من خلالها إلى تنمية وتوطين أحدث التقنيات والمعرفة فيها.
كما ستعزز الصفقة منظومة قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة بما يحقق مستهدفات #رؤية_السعودية_2030.»
وأضاف «وتأتي الصفقة المحتملة تماشيا مع استراتيجية الصندوق للمساهمة في تطوير الابتكار في المملكة، لتصبح مركزا عالميا منافسا في قطاع الاتصالات والإعلام والتقنية.»
وأوضح الصندوق في بيان له، أن هذا القطاع يعد أحد القطاعات الاسـتراتيجية محليا، ويسعى الصندوق من خلال الصفقة إلى تنمية وتوطين أحدث التقنيات والمعرفة فيه.
وأشار إلى أن الصفقة ستسهم في توجه استثمارات «زين السعودية» والتركيز على الابتكار والخدمات النوعية التي ترتبط بالمستخدم النهائي.
ووافق مجلس إدارة شركة «زين السعودية» أمس الأول على العروض النهائية والمقدمة من كل من صندوق الاستثمارات العامة، والأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وشركة سلطان القابضة، للاستحواذ على حصص في البنية التحتية لأبراج الشركة.
وأوضحت الشركة في بيان على «تداول»، إن ذلك جاء بعد إكمال الفحوصات النافية للجهالة مع الحصول على الموافقات الداخلية لجميع الأطراف.
وأشارت إلى أن قيمة «العروض النهائية» قدرت قيمة البنية التحتية لأبراج «زين السعودية» المكونة من 8069 برجا بمبلغ 3026 مليون ريال (807 ملايين دولار).
وأفادت أنه بناء على «العروض النهائية»، يستحوذ كل من صندوق الاستثمارات العامة، والأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وشركة سلطان القابضة، على حصص في البنية التحتية لأبراج «زين السعودية» بنسب تبلغ 60% و 10% و10% على التوالي بينما ستبقي زين السعودية على ملكية الحصة المتبقية البالغة 20%.
وذكرت أن العرض النهائي المقدم من صندوق الاستثمارات العامة شمل على حق الشراء للحصة المتبقية لـ»زين السعودية» والبالغة 20% وذلك بمبلغ محدد.
ولفتت إلى أنه بموجب شروط «العروض النهائية»، لا تبيع «زين السعودية» سوى هيكل الأبراج فقط، أما كافة المكونات الأخرى من هوائيات الاتصالات اللاسلكية والبرامج والتقنيات والملكيات الفكرية تبقى ملك لـ«زين السعودية».
توزيع حصص الملكية في البنية التحتية لأبراج زين:
- صندوق الاستثمارات العامة 60%
- الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز 10%
- شركة سلطان القابضة 10%
- زين السعودية 20%
