توظيف طلاب التدريب التقني بعد 6 أشهر من التخرج
في دراسة جديدة للبنك الدولي عن المملكة
في دراسة جديدة للبنك الدولي عن المملكة
الأحد - 13 فبراير 2022
Sun - 13 Feb 2022
أكدت دراسة أصدرها البنك الدولي حول خريجي المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في المملكة خلال السنوات الخمس الماضية، أن غالبية الخريجين يلتحقون بسوق العمل خلال 6 أشهر بعد تخرجهم، ويتم استقطابهم من الشركات الكبرى، في الوقت ذاته سجلت النتائج تضاعف عدد الملتحقين ببرامج التدريب التقني.
وتمت الدراسة على 133 ألف خريج وخريجة خلال الفترة من 2015 إلى 2019، حيث تضاعف عدد الملتحقين ببرامج المؤسسة 3 مرات للبنين و5 مرات للبنات.
وتحرص المؤسسة على تأهيل الكوادر الوطنية في مختلف القطاعات بشكل عام وتدعم دور المرأة عبر صقل المعرفة والمهارات والخبرات لكافة بنات الوطن.
وكانت المؤسسة أطلقت عدة مبادرات تطويرية بهدف دعم خريجي برامج التدريب التقني للحصول على فرص عمل مناسبة في تخصصاتهم التقنية والمهنية، حيث تولي جانب التنسيق الوظيفي للخريجين اهتماما كبيرا، حيث استحدثت إدارة معنية بهذا الجانب هي الإدارة العامة للتنسيق الوظيفي التي تنتشر فروعها بكافة الكليات والمعاهد التابعة للمؤسسة، حيث تعمل جميعها على إيجاد وتفعيل برامج تعاون وشراكات بين المؤسسة ومنشآت التدريب من جانب وقطاع الأعمال من جانب آخر بهدف تسهيل التحاق خريجي الكليات والمعاهد بسوق العمل والإسهام في توطين القطاعات التقنية والمهنية بالمملكة.
أسباب الإقبال عل برامج التدريب التقني:
وتمت الدراسة على 133 ألف خريج وخريجة خلال الفترة من 2015 إلى 2019، حيث تضاعف عدد الملتحقين ببرامج المؤسسة 3 مرات للبنين و5 مرات للبنات.
وتحرص المؤسسة على تأهيل الكوادر الوطنية في مختلف القطاعات بشكل عام وتدعم دور المرأة عبر صقل المعرفة والمهارات والخبرات لكافة بنات الوطن.
وكانت المؤسسة أطلقت عدة مبادرات تطويرية بهدف دعم خريجي برامج التدريب التقني للحصول على فرص عمل مناسبة في تخصصاتهم التقنية والمهنية، حيث تولي جانب التنسيق الوظيفي للخريجين اهتماما كبيرا، حيث استحدثت إدارة معنية بهذا الجانب هي الإدارة العامة للتنسيق الوظيفي التي تنتشر فروعها بكافة الكليات والمعاهد التابعة للمؤسسة، حيث تعمل جميعها على إيجاد وتفعيل برامج تعاون وشراكات بين المؤسسة ومنشآت التدريب من جانب وقطاع الأعمال من جانب آخر بهدف تسهيل التحاق خريجي الكليات والمعاهد بسوق العمل والإسهام في توطين القطاعات التقنية والمهنية بالمملكة.
أسباب الإقبال عل برامج التدريب التقني:
- زيادة الطاقة الاستيعابية في المنشآت التجارية.
- إضافة برامج البكالوريوس.
- اعتماد مسار تدريبي عالي الجودة يواكب رؤية 2030.
- إطلاق برامج تستهدف الفتيات.