رصد معهد بحوث الأمراض المعدية للجيش الأمريكي فيروس «إيبولا» في أدمغة المصابين وأجزاء أخرى في الجسم حتى بعد تعافيهم بفترة طويلة.
وحذرت الدراسة من احتمال عودة تفشي الفيروس على المستوى الجماعي وانتكاسات في الصحة على مستوى الأفراد المتعافين. كما تقول منظمة الصحة العالمية إن «إيبولا» غالبا ما يكون قاتلا، إذ إن نسبة الوفيات فيه تبلغ 50% من إجمالي المصابين، بحسب «سكاي نيوز عربية».
وينتقل الفيروس إلى الإنسان من الحيوانات البرية، وينتشر بين صفوف التجمعات البشرية عن طريق سريانه من إنسان إلى آخر. وظهر فيروس «إيبولا» للمرة الأولى عام 1976، وانتشر في غرب أفريقيا منذ مارس 2014، حيث أودى بحياة الآلاف.
وحذرت الدراسة من احتمال عودة تفشي الفيروس على المستوى الجماعي وانتكاسات في الصحة على مستوى الأفراد المتعافين. كما تقول منظمة الصحة العالمية إن «إيبولا» غالبا ما يكون قاتلا، إذ إن نسبة الوفيات فيه تبلغ 50% من إجمالي المصابين، بحسب «سكاي نيوز عربية».
وينتقل الفيروس إلى الإنسان من الحيوانات البرية، وينتشر بين صفوف التجمعات البشرية عن طريق سريانه من إنسان إلى آخر. وظهر فيروس «إيبولا» للمرة الأولى عام 1976، وانتشر في غرب أفريقيا منذ مارس 2014، حيث أودى بحياة الآلاف.